جاء الفريق “من الظل وغلب الكل”، ونال شهرة إعلامية واسعة منذ صعوده لمنافسات دوري الدرجة الأولى وبدايته القوية وتصدره ومنافسته على الصدارة جولات عديدة في بداية الدوري “الموسم الماضي”، لكنه تراجع “فجأة” وتماسك لينهي الدوري في المركز الحادي عشر.
ـ أتحدث عن فريق العين القادم من الأطاولة.
ـ جماهير العين تخشى أن يتكرر هذا الموسم ما حدث الموسم الماضي وهو البداية القوية، ومن ثم التراجع.. الدور الأول أوشك على النهاية والعين يأتي ثانياً في الترتيب، وفي موقع يسمح له بمواصلة المنافسة على بطاقات الصعود لدوري المحترفين.
ـ أعترف بالقصور “من طرفي”، حيث لا أعلم ماذا فعلت إدارة العين منذ نهاية الموسم الماضي على صعيد دراسة تراجع الفريق، وكيف تم تدعيمه ليعود منافساً هذا الموسم بأمل وطموح الصعود.
ـ كل ما أعرفه أن إدارة العين تعاقدت مع المدرب الحبيب بن رمضان الذي “ارتبط” اسمه بعدد كبير من الأندية التي صعدت لدوري المحترفين خلال مواسم مضت، حتى بات يوصف بأنه مدرب “الصعود”، وهو ما يأمل العيناويون أن يحققه فريقهم تحت إشراف هذا المدرب.
ـ يتميز فريق العين ـ حسب ما وصلني من معلومات ـ أن النادي بشكل عام “فريق كرة القدم على وجه الخصوص”، لا يعاني من أي شح مالي، وأن المال متوفر عن طريق رئيس النادي أو رجل أعمال من أبناء المنطقة لا يبخل بالدعم السخي على الفريق.
ـ إذا توفر المال والإدارة الجيدة لأي فريق كرة قدم في العالم، بات من السهل توفير جهاز تدريبي جيد ومحترفين أكفاء، وهو ما يتحقق حالياً لفريق العين، وربما يساهم “المال” في دعم الفريق خلال الفترة الشتوية بصفقات تساهم في مواصلة مسيرة المنافسة على بطاقات الصعود.
ـ ومن خلال متابعتي “لبعض” مباريات فريق العين لاحظت أن ملعب مدينة الملك سعود الرياضية ليس مقنعاً لفريق “قد” تتحقق آماله بالصعود لدوري المحترفين، سواء الموسم الحالي أو في مواسم مقبلة..
ـ لا أتحدث عن “أرضية” الملعب لأنني لم ألعب عليها لأمنح رأياً إنما أتحدث عن “مقاعد” الجماهير، إذ لا يوجد مقاعد في الجهة المقابلة للمقصورة الرئيسة وهذا “يشوه” جمال الملعب والمباريات، إضافة إلى أنه قد يقلل من “كثافة” الجماهير فيما لو صعد هذا الفريق الطموح.
ـ لماذا لا يتم البدء “من الآن” في تحسين وتجهيز هذا الملعب بغض النظر صعد العين أم لا.
ـ أتحدث عن فريق العين القادم من الأطاولة.
ـ جماهير العين تخشى أن يتكرر هذا الموسم ما حدث الموسم الماضي وهو البداية القوية، ومن ثم التراجع.. الدور الأول أوشك على النهاية والعين يأتي ثانياً في الترتيب، وفي موقع يسمح له بمواصلة المنافسة على بطاقات الصعود لدوري المحترفين.
ـ أعترف بالقصور “من طرفي”، حيث لا أعلم ماذا فعلت إدارة العين منذ نهاية الموسم الماضي على صعيد دراسة تراجع الفريق، وكيف تم تدعيمه ليعود منافساً هذا الموسم بأمل وطموح الصعود.
ـ كل ما أعرفه أن إدارة العين تعاقدت مع المدرب الحبيب بن رمضان الذي “ارتبط” اسمه بعدد كبير من الأندية التي صعدت لدوري المحترفين خلال مواسم مضت، حتى بات يوصف بأنه مدرب “الصعود”، وهو ما يأمل العيناويون أن يحققه فريقهم تحت إشراف هذا المدرب.
ـ يتميز فريق العين ـ حسب ما وصلني من معلومات ـ أن النادي بشكل عام “فريق كرة القدم على وجه الخصوص”، لا يعاني من أي شح مالي، وأن المال متوفر عن طريق رئيس النادي أو رجل أعمال من أبناء المنطقة لا يبخل بالدعم السخي على الفريق.
ـ إذا توفر المال والإدارة الجيدة لأي فريق كرة قدم في العالم، بات من السهل توفير جهاز تدريبي جيد ومحترفين أكفاء، وهو ما يتحقق حالياً لفريق العين، وربما يساهم “المال” في دعم الفريق خلال الفترة الشتوية بصفقات تساهم في مواصلة مسيرة المنافسة على بطاقات الصعود.
ـ ومن خلال متابعتي “لبعض” مباريات فريق العين لاحظت أن ملعب مدينة الملك سعود الرياضية ليس مقنعاً لفريق “قد” تتحقق آماله بالصعود لدوري المحترفين، سواء الموسم الحالي أو في مواسم مقبلة..
ـ لا أتحدث عن “أرضية” الملعب لأنني لم ألعب عليها لأمنح رأياً إنما أتحدث عن “مقاعد” الجماهير، إذ لا يوجد مقاعد في الجهة المقابلة للمقصورة الرئيسة وهذا “يشوه” جمال الملعب والمباريات، إضافة إلى أنه قد يقلل من “كثافة” الجماهير فيما لو صعد هذا الفريق الطموح.
ـ لماذا لا يتم البدء “من الآن” في تحسين وتجهيز هذا الملعب بغض النظر صعد العين أم لا.