سأل أسطورة كرة القدم العالمية كريستيانو رونالدو عن سر تميزه الرياضي فرد قائلاً:
“أستمر في التمرين أينما استطعت، يمكنك القيام بتمارين البطن على سبيل المثال في غرفة نومك عند استيقاظك في الصباح أو قبل نومك ليلاً، وإذا قمت بإدخال التدريب في روتين يومك، سيجعل هذا الأمر أكثر سهولة وسيتحول إلى هواية”.
البنية الجسدية المثالية التي يمتاز بها كريستيانو رونالدو تعود إلى روتين حياته اليومي بالتدريبات اليومية في منزله إلى جانب الحصص التدريبية في النادي.
في عام 2003م انتقل هذا الفتى البرتغالي لمانشستر يونايتد قادماً من سبورتينج لشبونة، و كان نحيل الجسد لكن بسبب فكره الاحترافي ومحافظته على نفسه داخل الملعب وخارجه ليصبح اليوم بعد تجاوزه الثلاثين عاماً قدوة رياضية في تطور الأداء الفني باستمرار، حتى أصبحنا أن هذا الأسطورة لا يشيخ، ومرور السنوات تزيده تألقاً وإبداعاً في المستطيل الأخضر.
أينما يسافر كريستيانو رونالدو لا يفارقه حذاء الركض، يحرص بشكل مستمر على الجري ويقول عن ذلك:
“نقوم خلال التدريب بتمرينات الركض السريع، ويمكن دمج هذه التمارين في تدريباتك سواءً في صالة الألعاب الرياضية أو في الهواء الطلق، حاول إضافة الركض لكل حصصك التدريبية التي تقوم بها.
تأكد من أنك تقوم بنفس الشيء في تمرينك، حتى لو بالركض البطيء في صالة الألعاب الرياضية أو على جهاز السير والركض أوالدراجة”.
لا يبقى إلا أن أقول:
صحيفة ديلي ستار عام 2009م كشفت أن أسطورة كرة القدم العالمية كريستيانو رونالدو يقوم بنحو 3000 تمرين لشد عضلات البطن، ويتدرب من 3 إلى 4 ساعات يومياً لـ 5 أيام في الأسبوع.
السؤال المهم هنا:
هل اللاعب السعودي المحترف يهتم بالتدريبات الرياضية؟
للأسف أغلبية اللاعبين لا يهتمون بالتدريبات الرياضية خارج أسوار النادي الاعتماد فقط على الحصص التدريبية في الأندية، والتي تعتبر غير كافية بسبب قصر وقتها، هنا يأتي دور عقلية اللاعب الاحترافية في تطوير نفسه من خلال تصميم برامج تدريبية شخصية على يد مختصين، مع ضرورة عدم إهمال التغذية المناسبة و عدم السهر.
هذه قصة اللاعب كريستيانو رونالدو التي أبهرت العالم وسر تألقه ونصيحته الذهبية للاعبين:
التمرين أينما استطعت”.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..
“أستمر في التمرين أينما استطعت، يمكنك القيام بتمارين البطن على سبيل المثال في غرفة نومك عند استيقاظك في الصباح أو قبل نومك ليلاً، وإذا قمت بإدخال التدريب في روتين يومك، سيجعل هذا الأمر أكثر سهولة وسيتحول إلى هواية”.
البنية الجسدية المثالية التي يمتاز بها كريستيانو رونالدو تعود إلى روتين حياته اليومي بالتدريبات اليومية في منزله إلى جانب الحصص التدريبية في النادي.
في عام 2003م انتقل هذا الفتى البرتغالي لمانشستر يونايتد قادماً من سبورتينج لشبونة، و كان نحيل الجسد لكن بسبب فكره الاحترافي ومحافظته على نفسه داخل الملعب وخارجه ليصبح اليوم بعد تجاوزه الثلاثين عاماً قدوة رياضية في تطور الأداء الفني باستمرار، حتى أصبحنا أن هذا الأسطورة لا يشيخ، ومرور السنوات تزيده تألقاً وإبداعاً في المستطيل الأخضر.
أينما يسافر كريستيانو رونالدو لا يفارقه حذاء الركض، يحرص بشكل مستمر على الجري ويقول عن ذلك:
“نقوم خلال التدريب بتمرينات الركض السريع، ويمكن دمج هذه التمارين في تدريباتك سواءً في صالة الألعاب الرياضية أو في الهواء الطلق، حاول إضافة الركض لكل حصصك التدريبية التي تقوم بها.
تأكد من أنك تقوم بنفس الشيء في تمرينك، حتى لو بالركض البطيء في صالة الألعاب الرياضية أو على جهاز السير والركض أوالدراجة”.
لا يبقى إلا أن أقول:
صحيفة ديلي ستار عام 2009م كشفت أن أسطورة كرة القدم العالمية كريستيانو رونالدو يقوم بنحو 3000 تمرين لشد عضلات البطن، ويتدرب من 3 إلى 4 ساعات يومياً لـ 5 أيام في الأسبوع.
السؤال المهم هنا:
هل اللاعب السعودي المحترف يهتم بالتدريبات الرياضية؟
للأسف أغلبية اللاعبين لا يهتمون بالتدريبات الرياضية خارج أسوار النادي الاعتماد فقط على الحصص التدريبية في الأندية، والتي تعتبر غير كافية بسبب قصر وقتها، هنا يأتي دور عقلية اللاعب الاحترافية في تطوير نفسه من خلال تصميم برامج تدريبية شخصية على يد مختصين، مع ضرورة عدم إهمال التغذية المناسبة و عدم السهر.
هذه قصة اللاعب كريستيانو رونالدو التي أبهرت العالم وسر تألقه ونصيحته الذهبية للاعبين:
التمرين أينما استطعت”.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..