ـ السرية في العمل “غالبًا” تكون “إيجابية” وتصب في مصلحة العمل.. لكنها “أي السرية” قد تكون في بعض الأحيان “سلبية” وتخلق القلق في نفوس المتابعين للمؤسسة أو المنشأة.
ـ العمل في المنشآت الرياضية “الأندية” لا يختلف عن بقية المنشآت في أي مجال كان تنطبق عليها الرؤية ذاتها.
ـ سرية العمل “مهمة” جدًا في الأندية خصوصًا على صعيد “صفقات” كرة القدم إذ تساهم السرية في “حماية” هذه الصفقات من دخول منافسين قد يتسببون في “خطف” الصفقات أو حتى “إفسادها” من قبل المنافسين.
ـ لكن عندما “تبالغ” الأندية في “السرية” لدرجة “الغموض” فهنا يبدأ القلق يتسرب إلى جماهير ذلك النادي خشية أن تنتهي فترة قيد المحترفين دون إبرام أي صفقة داعمة للفريق!
ـ إدارة نادي النصر ممثلة بالرئيس الدكتور صفوان السويكت والمشرف على كرة القدم عبد الرحمن الحلافي مثال “حي” لممارسة “السرية” التي تصل إلى درجة “الغموض” بل أوصلت جماهير النصر إلى “قلق” لا تلام عليه الجماهير العاشقة.
ـ اقتربت فترة قيد المحترفين الشتوية من إغلاق أبوابها “6 أيام” وحتى كتابة أحرف هذه المقالة “فجر الأحد” لم تعلن إدارة النصر سوى عن إبرام صفقة واحدة “محلية مع عبد المجيد الصليهم” على الرغم من أن النصر يكاد يكون “أكثر” فرق الدوري حاجة إلى محترفين “محليين” يدعمون الفريق “آسيويًا” في أكثر من مركز تحديدًا وسط الملعب والظهير الأيسر وحتى حراسة المرمى!
ـ ربما “كل” فرق الدوري أبرمت العديد من الصفقات “محلية أو أجنبية” في وقت “التزمت” فيه إدارة النصر الصمت “المبالغ فيه”! وباتت جماهير النصر في قلق كبير فالمنافسون يدعمون فرقهم بينما النصر كما هو منذ الموسم الماضي!
ـ سرية إدارة النصر “المبالغ فيها” لا تتوقف عند إبرام الصفقات الجديدة بل تذهب أبعد من ذلك وخصوصًا فيما يتعلق بما يثار من أنباء عن رحيل أكثر من محترف أجنبي “على سبيل المثال حمدالله وجوليانو” في وقت لم تعلن فيه إدارة النصر حتى “النفي” ودعم لاعبيها وأنها “أي الإدارة” متمسكة بهم ولا نية للاستغناء عنهم!
ـ آخر جزء من “سرية” إدارة النصر التي تصل “للغموض” يتمثل في عدم ظهور المشرف على الكرة أو مدرب الفريق للحديث عن أسباب “تراجع” المستوى الفني للفريق وهو تراجع يثير القلق لدى جماهير النصر في موسم قوي تأمل جماهير النصر أن تكون لفرقها خلاله كلمة قوية محليًا وآسيويًا.
ـ العمل في المنشآت الرياضية “الأندية” لا يختلف عن بقية المنشآت في أي مجال كان تنطبق عليها الرؤية ذاتها.
ـ سرية العمل “مهمة” جدًا في الأندية خصوصًا على صعيد “صفقات” كرة القدم إذ تساهم السرية في “حماية” هذه الصفقات من دخول منافسين قد يتسببون في “خطف” الصفقات أو حتى “إفسادها” من قبل المنافسين.
ـ لكن عندما “تبالغ” الأندية في “السرية” لدرجة “الغموض” فهنا يبدأ القلق يتسرب إلى جماهير ذلك النادي خشية أن تنتهي فترة قيد المحترفين دون إبرام أي صفقة داعمة للفريق!
ـ إدارة نادي النصر ممثلة بالرئيس الدكتور صفوان السويكت والمشرف على كرة القدم عبد الرحمن الحلافي مثال “حي” لممارسة “السرية” التي تصل إلى درجة “الغموض” بل أوصلت جماهير النصر إلى “قلق” لا تلام عليه الجماهير العاشقة.
ـ اقتربت فترة قيد المحترفين الشتوية من إغلاق أبوابها “6 أيام” وحتى كتابة أحرف هذه المقالة “فجر الأحد” لم تعلن إدارة النصر سوى عن إبرام صفقة واحدة “محلية مع عبد المجيد الصليهم” على الرغم من أن النصر يكاد يكون “أكثر” فرق الدوري حاجة إلى محترفين “محليين” يدعمون الفريق “آسيويًا” في أكثر من مركز تحديدًا وسط الملعب والظهير الأيسر وحتى حراسة المرمى!
ـ ربما “كل” فرق الدوري أبرمت العديد من الصفقات “محلية أو أجنبية” في وقت “التزمت” فيه إدارة النصر الصمت “المبالغ فيه”! وباتت جماهير النصر في قلق كبير فالمنافسون يدعمون فرقهم بينما النصر كما هو منذ الموسم الماضي!
ـ سرية إدارة النصر “المبالغ فيها” لا تتوقف عند إبرام الصفقات الجديدة بل تذهب أبعد من ذلك وخصوصًا فيما يتعلق بما يثار من أنباء عن رحيل أكثر من محترف أجنبي “على سبيل المثال حمدالله وجوليانو” في وقت لم تعلن فيه إدارة النصر حتى “النفي” ودعم لاعبيها وأنها “أي الإدارة” متمسكة بهم ولا نية للاستغناء عنهم!
ـ آخر جزء من “سرية” إدارة النصر التي تصل “للغموض” يتمثل في عدم ظهور المشرف على الكرة أو مدرب الفريق للحديث عن أسباب “تراجع” المستوى الفني للفريق وهو تراجع يثير القلق لدى جماهير النصر في موسم قوي تأمل جماهير النصر أن تكون لفرقها خلاله كلمة قوية محليًا وآسيويًا.