نصيحة أقدمها لرئيس الاتحاد أنمار الحائلي وأعضاء مجلس إدارته خذوها مني من الآخر “شيلوا” المدرب الهولندي “كات” وتعاقدوا مع المدرب السعودي صالح المحمدي بعقد لنهاية الموسم قابل للتمديد، وخذوها مني من الآخر طول ما هو موجود هذا المدرب “العجوز” فاقد المنطق والطموح لن يحقق الاتحاد ما تطمحون إليه وسيهدم كل ما خططتم له.
ـ نصيحة صادقة لأنمار الحائلي ومجلس إدارته هذا المدرب “المنتهي الصلاحية” لا يوجد عنده أي “جديد” يقدمه بحكم سنه فهو “مفلس” نفسياً ومعنوياً وفنياً، يقوم بمهام عمله “غصباً” عنه، وما دام أنه “ضامن” حصوله على رواتبه الشهرية وقرار “فسخ” عقده يتمناه اليوم قبل بكرة، ليكسب الشرط الجزائي للمدة المتبقية من عقده والمتبقية منها ثلاثة أشهر.
ـ هذا حال بعض المدربين “المتقاعدين” أصبحت لديهم خبرة بـ”سوق” الكرة الخليجية وكيفية التعامل معهم لتحقيق نهاية سعيدة لهم، يحققون من خلالها “مكاسب” مادية بطريقة ممنهجة ومرتبة.
ـ كنت من أوائل وأكثر “المتفائلين” بالمدرب الهولندي تين كات وأشدهم دعماً لمناصرته والصبر عليه، ومن حجم هذا التفاعل راهنت بسمعتي وخبرتي بأن الفريق الأول لنادي الاتحاد سيقفز من المركز الثالث عشر إلى المركز الثالث بنهاية الدور الأول من بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين “ظناً” مني من خلال سمعته التدريبية وإنجازات حققها لأندية لها سمعتها العالمية، ولكن للأسف “خاب ظني” فالمدرب الذي كنت أعتقد أنه من “ذهب” طلع بعد الفحص والتدقيق أنه مدرب “فالصو”.
ـ يا أنمار ويا كعكي ماذا تنتظران من مدرب في مباراة كأس الملك بـ”خروج المغلوب” يلعب بتشكيلة غريبة؟ انظروا لتغييرين أجراهما في المباراة، التغير الأول كان في الشوط الأول وفي الشوط الثاني أخرج “البديل”، هذا “التخبط” كان مدروساً لـ”الهروب”من مسؤولية تحقيق بطولة فاقد “الثقة” في قدراته وقدرة لاعبيه.
ـ يا أنمار ويا كعكي وبقية أعضاء مجلس الإدارة ألم تصلكم رسائله “المشفرة” بإشراك لاعبين محليين وأجانب في غير مراكزهم في مباريات مهمة للفريق، وهو يعلم تماماً وضع الفريق السيئ، وأنه لا مجال لتجاربه “المضروبة”، انظروا كم من الإجازات منحها اللاعبين، اسمعوا نصيحتي “شيلوا” كات وتعاقدوا مع المحمدي.
ـ رب قائل “متعصب” يقول، المدرب الوطني صالح المحمدي “أهلاوي”معروف كلاعب ومدرب، فكيف يسمح له بتدريب الفريق الاتحادي، مثل هذه العقليات “المتأزمة” تناسوا أن اللاعب حمدان الشهراني كان يلعب بالنادي الأهلي فكيف تم التعاقد معه، وديمتري درب الاتحاد ثم الأهلي، ودابو سبق أن تولى مهمة التدريب بالفرق السنية.
ـ نصيحة صادقة لأنمار الحائلي ومجلس إدارته هذا المدرب “المنتهي الصلاحية” لا يوجد عنده أي “جديد” يقدمه بحكم سنه فهو “مفلس” نفسياً ومعنوياً وفنياً، يقوم بمهام عمله “غصباً” عنه، وما دام أنه “ضامن” حصوله على رواتبه الشهرية وقرار “فسخ” عقده يتمناه اليوم قبل بكرة، ليكسب الشرط الجزائي للمدة المتبقية من عقده والمتبقية منها ثلاثة أشهر.
ـ هذا حال بعض المدربين “المتقاعدين” أصبحت لديهم خبرة بـ”سوق” الكرة الخليجية وكيفية التعامل معهم لتحقيق نهاية سعيدة لهم، يحققون من خلالها “مكاسب” مادية بطريقة ممنهجة ومرتبة.
ـ كنت من أوائل وأكثر “المتفائلين” بالمدرب الهولندي تين كات وأشدهم دعماً لمناصرته والصبر عليه، ومن حجم هذا التفاعل راهنت بسمعتي وخبرتي بأن الفريق الأول لنادي الاتحاد سيقفز من المركز الثالث عشر إلى المركز الثالث بنهاية الدور الأول من بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين “ظناً” مني من خلال سمعته التدريبية وإنجازات حققها لأندية لها سمعتها العالمية، ولكن للأسف “خاب ظني” فالمدرب الذي كنت أعتقد أنه من “ذهب” طلع بعد الفحص والتدقيق أنه مدرب “فالصو”.
ـ يا أنمار ويا كعكي ماذا تنتظران من مدرب في مباراة كأس الملك بـ”خروج المغلوب” يلعب بتشكيلة غريبة؟ انظروا لتغييرين أجراهما في المباراة، التغير الأول كان في الشوط الأول وفي الشوط الثاني أخرج “البديل”، هذا “التخبط” كان مدروساً لـ”الهروب”من مسؤولية تحقيق بطولة فاقد “الثقة” في قدراته وقدرة لاعبيه.
ـ يا أنمار ويا كعكي وبقية أعضاء مجلس الإدارة ألم تصلكم رسائله “المشفرة” بإشراك لاعبين محليين وأجانب في غير مراكزهم في مباريات مهمة للفريق، وهو يعلم تماماً وضع الفريق السيئ، وأنه لا مجال لتجاربه “المضروبة”، انظروا كم من الإجازات منحها اللاعبين، اسمعوا نصيحتي “شيلوا” كات وتعاقدوا مع المحمدي.
ـ رب قائل “متعصب” يقول، المدرب الوطني صالح المحمدي “أهلاوي”معروف كلاعب ومدرب، فكيف يسمح له بتدريب الفريق الاتحادي، مثل هذه العقليات “المتأزمة” تناسوا أن اللاعب حمدان الشهراني كان يلعب بالنادي الأهلي فكيف تم التعاقد معه، وديمتري درب الاتحاد ثم الأهلي، ودابو سبق أن تولى مهمة التدريب بالفرق السنية.
