انتقل اللاعب التشيلي كارلوس فيلانويفا إلى فريق الفيحاء قادمًا من نادي الاتحاد ومر خبر الانتقال مرور الكرام وهو الذي كان سيعتبر عند الجماهير الاتحادية جريمة ترتكب بحق ناديهم لو تم في بداية الموسم فهو “نجم الشباك” الأول في صفوف العميد خلال الثلاثة مواسم ونصف الموسم التي قضاها بين أروقة كبير جدة لكن ونظرًا للمستويات الباهتة التي قدمها خلال الدور الأول وساعد على تقبل الجماهير الاتحادية لانتقال محبوبهم السابق المستويات الرائعة التي يقدمها بديله اللاعب الأرجنتيني “أنخيل” مقابل أن سبب الاستغناء هو الهبوط الحاد في مستواه.
في المقابل جن جنون جماهير النصر عندما طالبت في الفترة الصيفية بمقايضة نجم الفريق أمرابط بلاعب الأهلي سلمان المؤشر وكان هدف الإدارة النصراوية وبالتنسيق مع المدرب فيتوريا في التخلص أولًا من الأعباء المالية التي تنهك الخزينة الصفراء ثم في توفير لاعب محلي مخضرم للمشاركة الآسيوية.
هذا الإجراء الذي لم تصدقه جماهير الأصفر البراق حينها حتى ثبوته قد تتقبله نهاية الموسم في حال استمر النجم المحبوب في تقديم المستويات الضعيفة والعطاء الفردي وعدم التعاون مع مواطنه حمد الله وتأثير الخلافات بينهما على وضع الفريق وتردي نتائجه علمًا بأنه وخلال آخر ثماني مباريات لم يسجل ولم يصنع سوى هدف وحيد.
مثل هذه القرارات الإدارية تحتاج إلى جرأة في اتخاذها وثقة في صحة القرار ،فاللاعبون النجوم يحتمون بالمدرجات وبها يمارسون ضغطًا على الإدارات والجماهير بعاطفتهم الجياشة يجبرون بعض الإدارات على اتخاذ قرارات مرتعشة ولعلنا نذكر كمية الضغوطات الجماهيرية التي مورست على رئيس الهلال من أجل إتمام التعاقد مع النجم الإماراتي الكبير “عموري” ولكن ولثقة الإدارة في عملها لم ترضخ وأبقت النجم العالمي جيوفينكو الذي أثبت صحة نظر الجهازين الفني والإداري وساهم بفاعلية مؤثرة في تحقيق كأس دوري أبطال آسيا.
ختامًا مثل هذه القرارات تحتاج إلى قرار شجاع ومدرج يتقبل القرار ويدعمه وابتعاد كامل عن ممارسة الضغط فأحيانًا من الحب ما قتل
الهاء الرابعة
سولف وعطني كلمة تفتح النفس
يطرب لها قلبي ويضحك حجاجي
انت الوحيد اللي عفس خاطري عفس
وانت الوحيد اللي يعدل مزاجي
في المقابل جن جنون جماهير النصر عندما طالبت في الفترة الصيفية بمقايضة نجم الفريق أمرابط بلاعب الأهلي سلمان المؤشر وكان هدف الإدارة النصراوية وبالتنسيق مع المدرب فيتوريا في التخلص أولًا من الأعباء المالية التي تنهك الخزينة الصفراء ثم في توفير لاعب محلي مخضرم للمشاركة الآسيوية.
هذا الإجراء الذي لم تصدقه جماهير الأصفر البراق حينها حتى ثبوته قد تتقبله نهاية الموسم في حال استمر النجم المحبوب في تقديم المستويات الضعيفة والعطاء الفردي وعدم التعاون مع مواطنه حمد الله وتأثير الخلافات بينهما على وضع الفريق وتردي نتائجه علمًا بأنه وخلال آخر ثماني مباريات لم يسجل ولم يصنع سوى هدف وحيد.
مثل هذه القرارات الإدارية تحتاج إلى جرأة في اتخاذها وثقة في صحة القرار ،فاللاعبون النجوم يحتمون بالمدرجات وبها يمارسون ضغطًا على الإدارات والجماهير بعاطفتهم الجياشة يجبرون بعض الإدارات على اتخاذ قرارات مرتعشة ولعلنا نذكر كمية الضغوطات الجماهيرية التي مورست على رئيس الهلال من أجل إتمام التعاقد مع النجم الإماراتي الكبير “عموري” ولكن ولثقة الإدارة في عملها لم ترضخ وأبقت النجم العالمي جيوفينكو الذي أثبت صحة نظر الجهازين الفني والإداري وساهم بفاعلية مؤثرة في تحقيق كأس دوري أبطال آسيا.
ختامًا مثل هذه القرارات تحتاج إلى قرار شجاع ومدرج يتقبل القرار ويدعمه وابتعاد كامل عن ممارسة الضغط فأحيانًا من الحب ما قتل
الهاء الرابعة
سولف وعطني كلمة تفتح النفس
يطرب لها قلبي ويضحك حجاجي
انت الوحيد اللي عفس خاطري عفس
وانت الوحيد اللي يعدل مزاجي