يكاد يكون نادي الهلال الأكثر استقراراً من بين الأندية الجماهيرية والإعلامية الأربعة “النصر والهلال والاتحاد والأهلي” وهو استقرار منطقي ومبرر.
ـ الهلال حقق هذا الموسم العديد من المنجزات أبرزها الفوز باللقب الآسيوي والتأهل لنهائيات كأس العالم وحالياً يتصدر الدوري المحلي وبات قريباً من الوصول لنهائي الكأس.
ـ كرة القدم “على مستوى العالم” بنتائجها إما أن تصنع الاستقرار في النادي أو أن تثير المشاكل ونحن جزء من كرة القدم العالمية ولسنا استثناءً.
ـ لو لم يحقق الهلال اللقب الآسيوي أو أن نتائجه المحلية متراجعة لتعالت أصوات الهلاليين “إعلاميين وجماهير” وساهم ذلك في إحداث ربكة داخل النادي تزيد من المشاكل ولا تحلها لأننا شعب “عاطفي” لا نعرف أن نتعامل “بهدوء” مع مشاكلنا!
ـ ما جعلني أقول إن الهلال هو “الأكثر” استقراراً بين منافسيه الجماهيريين والإعلاميين هو “واقع” الحال في النصر والاتحاد والأهلي.
ـ في النصر “حامل لقب الدوري” الحال ليست مستقرة بشكل تام إذ هناك غضب إعلامي وجماهيري “مبرر” نتج من تردي مستوى الفريق خلال الفترة القريبة الماضية سواء من خلال تراجع مستوى المحترفين الأجانب أو الإدارة الفنية بقيادة فيتوريا أو العمل الإداري غير المقنع وتحديداً على صعيد إبرام الصفقات ودعم الفريق.
ـ في الاتحاد استمرت حال الموسم الماضي سواء على صعيد العمل الإداري أو حتى “تعدد” الأجهزة الفنية أو سوء اختيار المحترفين غير السعوديين وهذا كله أثار “ومازال يثير” الاتحاديين جماهير وإعلاميين.
ـ الأهلي اعتدناه لعقود مضت “مستقراً” وإن لم يكن كذلك فلا يمكن أن تخرج مشاكله خارج حدود النادي أو أسوار البيت خلاف ما حدث هذا الموسم إذ باتت المشاكل الأهلاوية هي الأكثر انتشاراً!
ـ اليوم يأمل الأهلاويون بالاستقرار من خلال إدارة جديدة برئاسة عبد الإله مؤمنة رغم أنني لست “مطمئناً” لأن تصريحات الأمير منصور بن مشعل المشرف على كرة القدم كانت حادة وغير مقبولة وأخشى أن تكون بداية لعدم استقرار تحديداً عندما قال “كرة القدم خط أحمر”!
ـ كرة القدم وكذلك المشرف عليها يمثلان “جزءاً” من النادي وتحت إدارته وإشرافه والإدارة هي المسؤولة “رسمياً” ومن يحق له أن يقول “خط أحمر” هو رئيس مجلس الإدارة وليس المشرف العام!
ـ الاستقرار طريق النجاح ومتى تحققت النتائج الإيجابية في كرة القدم “كما هي الحال في الهلال” ساد الاستقرار والعكس صحيح.. ومتى تراجعت نتائج فريق الهلال فإنه سيلحق بالنصر والاتحاد والأهلي.
ـ الهلال حقق هذا الموسم العديد من المنجزات أبرزها الفوز باللقب الآسيوي والتأهل لنهائيات كأس العالم وحالياً يتصدر الدوري المحلي وبات قريباً من الوصول لنهائي الكأس.
ـ كرة القدم “على مستوى العالم” بنتائجها إما أن تصنع الاستقرار في النادي أو أن تثير المشاكل ونحن جزء من كرة القدم العالمية ولسنا استثناءً.
ـ لو لم يحقق الهلال اللقب الآسيوي أو أن نتائجه المحلية متراجعة لتعالت أصوات الهلاليين “إعلاميين وجماهير” وساهم ذلك في إحداث ربكة داخل النادي تزيد من المشاكل ولا تحلها لأننا شعب “عاطفي” لا نعرف أن نتعامل “بهدوء” مع مشاكلنا!
ـ ما جعلني أقول إن الهلال هو “الأكثر” استقراراً بين منافسيه الجماهيريين والإعلاميين هو “واقع” الحال في النصر والاتحاد والأهلي.
ـ في النصر “حامل لقب الدوري” الحال ليست مستقرة بشكل تام إذ هناك غضب إعلامي وجماهيري “مبرر” نتج من تردي مستوى الفريق خلال الفترة القريبة الماضية سواء من خلال تراجع مستوى المحترفين الأجانب أو الإدارة الفنية بقيادة فيتوريا أو العمل الإداري غير المقنع وتحديداً على صعيد إبرام الصفقات ودعم الفريق.
ـ في الاتحاد استمرت حال الموسم الماضي سواء على صعيد العمل الإداري أو حتى “تعدد” الأجهزة الفنية أو سوء اختيار المحترفين غير السعوديين وهذا كله أثار “ومازال يثير” الاتحاديين جماهير وإعلاميين.
ـ الأهلي اعتدناه لعقود مضت “مستقراً” وإن لم يكن كذلك فلا يمكن أن تخرج مشاكله خارج حدود النادي أو أسوار البيت خلاف ما حدث هذا الموسم إذ باتت المشاكل الأهلاوية هي الأكثر انتشاراً!
ـ اليوم يأمل الأهلاويون بالاستقرار من خلال إدارة جديدة برئاسة عبد الإله مؤمنة رغم أنني لست “مطمئناً” لأن تصريحات الأمير منصور بن مشعل المشرف على كرة القدم كانت حادة وغير مقبولة وأخشى أن تكون بداية لعدم استقرار تحديداً عندما قال “كرة القدم خط أحمر”!
ـ كرة القدم وكذلك المشرف عليها يمثلان “جزءاً” من النادي وتحت إدارته وإشرافه والإدارة هي المسؤولة “رسمياً” ومن يحق له أن يقول “خط أحمر” هو رئيس مجلس الإدارة وليس المشرف العام!
ـ الاستقرار طريق النجاح ومتى تحققت النتائج الإيجابية في كرة القدم “كما هي الحال في الهلال” ساد الاستقرار والعكس صحيح.. ومتى تراجعت نتائج فريق الهلال فإنه سيلحق بالنصر والاتحاد والأهلي.
