منذ أن عرفت النادي الأهلي قبل خمسين عامًا ومنذ أن شاهدته لأول مرة في كأس المصيف وعلى ملعب التعليم في مدينة الطائف ناهيك عن حضوري أنا والوالد إلى ملعب الصبان في جدة وكذلك ذهبنا مع الأصدقاء إلى ملعب عبدالله الفيصل ملعب رعاية الشباب سابقًا في جدة إلى أن وصلنا لمقر النادي في الكندرة إلخ.... مشاهدتنا في السنوات القليلة الماضية للفريق في ملعب الملك عبدالله بن عبدالعزيز في جدة ومطالعتنا لعدد كبير من رؤساء النادي الأهلي بداية من الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز عام 1975م بعد أن منح الثقة من مؤسسي الأهلي وفي مقدمتهم الأمير عبدالله الفيصل رحمه الله.
إلى أن وصل بنا الحال للأخ عبدالإله مؤمنة الذي تسيد النادي الملكي يوم أمس الأول بتزكية من المكتب التنفيذي وموافقة هيئة الرياضة السعودية،
لم أشاهد أو أستمع إلى عدد أحاديث وتصريحات ووعود وظهور مباشر ومسجل من خلال القنوات الفضائية، مثل ما حصل مع الأمير منصور بن مشعل المشرف على فريق كرة القدم في النادي حاليًا.
بل حتى الإحصائية الرقمية التي ظهرت لأحد الزملاء في تويتر عن عدد هذه الأحاديث والتي أشعر بأنه مبالغ فيها إلا أنها تدل على ثمة خلل كبير بسبب هذا الكم الكبير جدًا من الكلام
والذي يحدث لأول مرة قد يشوب هذه التصريحات خلل متوازٍ طرفه إعلامنا والذي لم يجد مادة دسمة تثير البلبلة في الشارع الرياضي أو وسائل التواصل الاجتماعي سوء أحاديث المشرف على الفريق الأهلاوي
أو قد يكون لدى الأمير المشرف فكرة قد نجهلها على المدى البعيد وهي أن يتصدر الإعلام الرياضي دون منافسة بهذا الكم من الأحاديث التي قد تناقض بعضها في بعض الأحيان
وإن كان من المفترض أن يراجع المحاورون في القنوات الفضائية أحاديثه السابقة ويستدلون بها ليثبتوا للمشرف أن الحقيقة غائبة ويحتاج إلى إثباتات فحديثه عن الإداري أحمد بامعوضة متناقض فكان قد امتدحه ثم انتقده وكذلك المدرب جروس الذي يقول إن من جاء به الجمهور بينما هو يقول سوف أتفق مع الجمهور ونأتي بمدرب عالمي للفريق.
والحديث يطول لو بحثنا عن التفاصيل ولكن احترامًا للأهلي وتاريخه ورجالاته لن نثرثر كثيرًا، فالأهلي دائمًا ليس لثرثرة ولكن للعمل والنجاح والبطولات.
إلى أن وصل بنا الحال للأخ عبدالإله مؤمنة الذي تسيد النادي الملكي يوم أمس الأول بتزكية من المكتب التنفيذي وموافقة هيئة الرياضة السعودية،
لم أشاهد أو أستمع إلى عدد أحاديث وتصريحات ووعود وظهور مباشر ومسجل من خلال القنوات الفضائية، مثل ما حصل مع الأمير منصور بن مشعل المشرف على فريق كرة القدم في النادي حاليًا.
بل حتى الإحصائية الرقمية التي ظهرت لأحد الزملاء في تويتر عن عدد هذه الأحاديث والتي أشعر بأنه مبالغ فيها إلا أنها تدل على ثمة خلل كبير بسبب هذا الكم الكبير جدًا من الكلام
والذي يحدث لأول مرة قد يشوب هذه التصريحات خلل متوازٍ طرفه إعلامنا والذي لم يجد مادة دسمة تثير البلبلة في الشارع الرياضي أو وسائل التواصل الاجتماعي سوء أحاديث المشرف على الفريق الأهلاوي
أو قد يكون لدى الأمير المشرف فكرة قد نجهلها على المدى البعيد وهي أن يتصدر الإعلام الرياضي دون منافسة بهذا الكم من الأحاديث التي قد تناقض بعضها في بعض الأحيان
وإن كان من المفترض أن يراجع المحاورون في القنوات الفضائية أحاديثه السابقة ويستدلون بها ليثبتوا للمشرف أن الحقيقة غائبة ويحتاج إلى إثباتات فحديثه عن الإداري أحمد بامعوضة متناقض فكان قد امتدحه ثم انتقده وكذلك المدرب جروس الذي يقول إن من جاء به الجمهور بينما هو يقول سوف أتفق مع الجمهور ونأتي بمدرب عالمي للفريق.
والحديث يطول لو بحثنا عن التفاصيل ولكن احترامًا للأهلي وتاريخه ورجالاته لن نثرثر كثيرًا، فالأهلي دائمًا ليس لثرثرة ولكن للعمل والنجاح والبطولات.
