ما كذب من قال عن التعاون “سكري”، فهذا الفريق كل ما “بوه” حلا، وهذا الواضح من آخر ثلاثة مواسم للآن؛ فريق يقدم عملاً احترافيًّا يستحق الثناء والتقدير وهو بطل كأس خادم الحرمين الشريفين 2019، البطولة أعطته أهم مكسبين اللعب على كأس السوبر السعودي والتأهل لدوري أبطال آسيا؛ هذه البطولة تحديدًا التي أعجبني أداؤه الأول فيها ضد الشارقة الإماراتي والفوز التاريخي عليه، والذي أهداه للكرة السعودية، السكري قيمة ثقافية/ رياضية كبيرة لمنطقة القصيم كأول نادٍ من المنطقة يتأهل للبطولة القارية موسم 2015/ 2016 ولعب بها بعد ذلك.
أمام الشارقة كان الأداء جيدًا ورائعًا.. انضباط/ تنظيم دفاعي وإغلاق للمنافذ، كان فريقًا صعب المراس.. قويًّا دفاعيًّا، ورغم الغيابات إلا أنه شرف الكرة السعودية مع شقيقه الهلال حامل اللقب الذي أكد زعامته القارية من جديد بفوز وهيبة وإبهار.
السكري وصيف مجموعته القارية بفارق الأهداف عن المتصدر الدحيل الذي سيقابل التعاون المباراة القادمة، وأتمنى أن يجدد العهد من جديد بالفوز وتقديم المستوى الذي يليق بسمعة الكرة السعودية التي تتجه للقب بأربع جهات هلال ونصر وأهلي وتعاون، نتمنى لهم التوفيق جميعا بلا استثناء.
أصفر بريدة زايد حلاه مع المدرب الجديد البرتغالي فيتور كامبيلوس، وهذا الرجل ليس بغريب على السكري، فقد كان مساعدًا لصديقه وعرابه وملهمه المدرب جوزيه جوميز الرجل الذي أحدث الفارق بمسيرة التعاون الفنية وحقق معه الترتيب الرابع بدوري المحترفين موسم 2104، ورغم قصر المدة الزمنية من تدريبه للسكري، إلا أنه يحسن صنعًا ويقدم عملاً يستحق الثناء والإشادة على خطى أستاذه جوميز.
بداية موفقة لأبناء بريدة “القصيم” والقادم أجمل “ربع تعاونوا ما انهزموا”، وهذا ديدن التعاونيين الذين يبدو على مخرجات عملهم الطابع الإيجابي لأبرز مكونات العمل الاحترافي بالنادي، من إدارة بقيادة محمد القاسم ومدرب يعرف نقاط الفريق ولاعبين أكفاء محليين/ أجانب على رأسهم الكاميروني تاوامبا والمميزين أمثال فيصل درويش.. وغيره.. فكل ما يقدم من عمل ومستويات إيجابية دلالة على أن هناك تكاتفًا ونجاحًا بمنظومة العمل جميعها رغم التغييرات الفنية والعناصرية، ظروف الغيابات والإصابات وتغيير المدربين، إلا أنك تشعر بأنك أمام فريق يصنع الفرص من أضعفها ويخلقها كتهديف وفرص محققة.
بالتوفيق للسكري خامس الدوري السعودي وصيف مجموعته القارية لتقديم كل ما يسعد أهل القصيم وبريدة، ويرضينا كمتابعين ومحبين لهذا الفريق المجتهد المتعاون.
أمام الشارقة كان الأداء جيدًا ورائعًا.. انضباط/ تنظيم دفاعي وإغلاق للمنافذ، كان فريقًا صعب المراس.. قويًّا دفاعيًّا، ورغم الغيابات إلا أنه شرف الكرة السعودية مع شقيقه الهلال حامل اللقب الذي أكد زعامته القارية من جديد بفوز وهيبة وإبهار.
السكري وصيف مجموعته القارية بفارق الأهداف عن المتصدر الدحيل الذي سيقابل التعاون المباراة القادمة، وأتمنى أن يجدد العهد من جديد بالفوز وتقديم المستوى الذي يليق بسمعة الكرة السعودية التي تتجه للقب بأربع جهات هلال ونصر وأهلي وتعاون، نتمنى لهم التوفيق جميعا بلا استثناء.
أصفر بريدة زايد حلاه مع المدرب الجديد البرتغالي فيتور كامبيلوس، وهذا الرجل ليس بغريب على السكري، فقد كان مساعدًا لصديقه وعرابه وملهمه المدرب جوزيه جوميز الرجل الذي أحدث الفارق بمسيرة التعاون الفنية وحقق معه الترتيب الرابع بدوري المحترفين موسم 2104، ورغم قصر المدة الزمنية من تدريبه للسكري، إلا أنه يحسن صنعًا ويقدم عملاً يستحق الثناء والإشادة على خطى أستاذه جوميز.
بداية موفقة لأبناء بريدة “القصيم” والقادم أجمل “ربع تعاونوا ما انهزموا”، وهذا ديدن التعاونيين الذين يبدو على مخرجات عملهم الطابع الإيجابي لأبرز مكونات العمل الاحترافي بالنادي، من إدارة بقيادة محمد القاسم ومدرب يعرف نقاط الفريق ولاعبين أكفاء محليين/ أجانب على رأسهم الكاميروني تاوامبا والمميزين أمثال فيصل درويش.. وغيره.. فكل ما يقدم من عمل ومستويات إيجابية دلالة على أن هناك تكاتفًا ونجاحًا بمنظومة العمل جميعها رغم التغييرات الفنية والعناصرية، ظروف الغيابات والإصابات وتغيير المدربين، إلا أنك تشعر بأنك أمام فريق يصنع الفرص من أضعفها ويخلقها كتهديف وفرص محققة.
بالتوفيق للسكري خامس الدوري السعودي وصيف مجموعته القارية لتقديم كل ما يسعد أهل القصيم وبريدة، ويرضينا كمتابعين ومحبين لهذا الفريق المجتهد المتعاون.
