لم يكن الإسباني تشافي مدرب فريق السد القطري هو “فقط” من تحدث عن “سوء” أرضية ملعب الأمير فيصل بن فهد، فقد سبقه أكثر من مدرب في الأندية السعودية والأندية والمنتخبات الزائرة.
ـ البرتغالي فيتوريا مدرب النصر قال بعد مباراة فريقه الآسيوية إن العاصمة الرياض تستحق ملعباً أفضل من ملعب الأمير فيصل بن فهد، وهذا يؤكد استياء المدرب من أرضية الملعب، وفي ذات الوقت “ثقته” بأن السعودية لديها أفضل من ذلك بكثير وتستطيع أن تقدم أجمل من ذلك.
ـ أرضية “أي” ملعب تمثل جزءًا مهمًّا وضروريًّا لإقامة مباراة في كرة القدم، بل إن الملعب “الجيد” يساعد اللاعبين على تقديم مواهبهم، بينما الملعب “غير الجيد” قد يحد من تقديم ما لديهم وربما يعرضهم للإصابة، ونتذكر إصابة الإماراتي عمر عبد الرحمن “عموري”، لكن آخر “ضحايا” أرضية ملعب الأمير فيصل بن فهد كان لاعب السد علي أسد.
ـ صدق فيتوريا.. الرياض عاصمة الوطن تستحق أن يكون لديها واحد من أجمل وأرقى 10 ملاعب كرة قدم في العالم، ولن تبخل الدولة في تحقيق هذا لشباب وأندية العاصمة.
ـ سبق أن اقترحت إقامة استاد في منطقة القدية “يحمل اسم الملك سلمان”، ليتناغم مع المشروع الضخم، إلى جانب أن هذه المنطقة قريبة من أندية النصر والهلال والرياض، مقارنة بموقع استاد الملك فهد الدولي أو استاد الأمير فيصل بن فهد”.. حتى بالنسبة لنادي الشباب تعتبر القدية سهلة الوصول عبر الطرق السريعة مقارنة بالدخول لوسط العاصمة، وصولاً لاستاد الأمير فيصل بن فهد.
ـ انشاء استاد رياضي “عالمي” يليق بالعاصمة يحتاج لوقت طويل لا يقل عن 5 سنوات، وعلينا أن ننتظره طالما يحقق آمال شباب العاصمة، لكن في ذات الوقت لا بد من البحث عن حلول “عاجلة” لمشكلة ملاعب العاصمة.
ـ لا أشك في حرص رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة على حل “أي” مشكلة تواجه الرياضة السعودية، ولعل ملاعب العاصمة “إحدى” هذه المشاكل التي تحتاج حلاً “عاجلاً”.
ـ التجاوب “السريع” من قبل هيئة الرياضة “عبر الدكتور رجاء الله السلمي” بتخصيص ملعب الأمير فيصل بن فهد لمباريات النصر، يمثل تأكيداً على حرص الهيئة وسرعة تفاعلها.. المشكلة في الملعب ذاته وكيفية “إصلاحه”.
ـ التفكير “والبدء” من اليوم باستكمال “أي نواقص” في ملعبي جامعة الأميرة نورة وجامعة الإمام وتجهيزهما لمنافسات الموسم المقبل، يمثل حلاً “وقتياً” لحين انتهاء “إنشاء” استاد جديد للعاصمة “لو تم اعتماد ذلك”.
ـ البرتغالي فيتوريا مدرب النصر قال بعد مباراة فريقه الآسيوية إن العاصمة الرياض تستحق ملعباً أفضل من ملعب الأمير فيصل بن فهد، وهذا يؤكد استياء المدرب من أرضية الملعب، وفي ذات الوقت “ثقته” بأن السعودية لديها أفضل من ذلك بكثير وتستطيع أن تقدم أجمل من ذلك.
ـ أرضية “أي” ملعب تمثل جزءًا مهمًّا وضروريًّا لإقامة مباراة في كرة القدم، بل إن الملعب “الجيد” يساعد اللاعبين على تقديم مواهبهم، بينما الملعب “غير الجيد” قد يحد من تقديم ما لديهم وربما يعرضهم للإصابة، ونتذكر إصابة الإماراتي عمر عبد الرحمن “عموري”، لكن آخر “ضحايا” أرضية ملعب الأمير فيصل بن فهد كان لاعب السد علي أسد.
ـ صدق فيتوريا.. الرياض عاصمة الوطن تستحق أن يكون لديها واحد من أجمل وأرقى 10 ملاعب كرة قدم في العالم، ولن تبخل الدولة في تحقيق هذا لشباب وأندية العاصمة.
ـ سبق أن اقترحت إقامة استاد في منطقة القدية “يحمل اسم الملك سلمان”، ليتناغم مع المشروع الضخم، إلى جانب أن هذه المنطقة قريبة من أندية النصر والهلال والرياض، مقارنة بموقع استاد الملك فهد الدولي أو استاد الأمير فيصل بن فهد”.. حتى بالنسبة لنادي الشباب تعتبر القدية سهلة الوصول عبر الطرق السريعة مقارنة بالدخول لوسط العاصمة، وصولاً لاستاد الأمير فيصل بن فهد.
ـ انشاء استاد رياضي “عالمي” يليق بالعاصمة يحتاج لوقت طويل لا يقل عن 5 سنوات، وعلينا أن ننتظره طالما يحقق آمال شباب العاصمة، لكن في ذات الوقت لا بد من البحث عن حلول “عاجلة” لمشكلة ملاعب العاصمة.
ـ لا أشك في حرص رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة على حل “أي” مشكلة تواجه الرياضة السعودية، ولعل ملاعب العاصمة “إحدى” هذه المشاكل التي تحتاج حلاً “عاجلاً”.
ـ التجاوب “السريع” من قبل هيئة الرياضة “عبر الدكتور رجاء الله السلمي” بتخصيص ملعب الأمير فيصل بن فهد لمباريات النصر، يمثل تأكيداً على حرص الهيئة وسرعة تفاعلها.. المشكلة في الملعب ذاته وكيفية “إصلاحه”.
ـ التفكير “والبدء” من اليوم باستكمال “أي نواقص” في ملعبي جامعة الأميرة نورة وجامعة الإمام وتجهيزهما لمنافسات الموسم المقبل، يمثل حلاً “وقتياً” لحين انتهاء “إنشاء” استاد جديد للعاصمة “لو تم اعتماد ذلك”.
