يحظى فهد المدلج رئيس نادي الفيصلي بإعجاب ورضا الكثيرين من المنتمين للوسط الرياضي السعودي، نتيجة إدارته الجيدة للنادي الفيصلي وتميزه بفكر إداري احترافي ساهم في بقاء الفيصلي في دوري المحترفين لسنوات عديدة، خلاف تميزه “مع بقية أعضاء مجلس الإدارة” باختيار المحترفين “محليين وأجانب”.
ـ على صعيد “التسويق” نجح المدلج في توفير المال لخزينة النادي سواء من خلال “شراكات” تجارية أو دعم المحبين أو جلب اللاعبين بعقود “منخفضة”، ومن ثم تقديمهم بصورة فنية متميزة، ومن ثم بيع “عقودهم” بالملايين.
ـ لا أخفي إعجابي بالفكر الإداري المتميز للمدلج ليس فقط على صعيد ناديه “الفيصلي”، إنما أيضاً على صعيد “أعم وأبعد” بحثاً عن مصلحة “عامة”، ولم يتوقف عند مصلحة “خاصة” تتعلق بناديه فقط.
ـ المدلج عضو جمعية عمومية لرابطة دوري المحترفين “بحكم رئاسته لناد يلعب في دوري المحترفين”، ويلعب دوراً فاعلاً في الرابطة، لكنه يصطدم بضعف “تجاوب” بقية الأعضاء.
ـ تشرفت بأن أكون ضمن “أول” مجلس إدارة لرابطة دوري المحترفين “كانت عند التأسيس هيئة”، وإحقاقاً للحق أقول إنني لم أشهد طيلة عمر الرابطة “الهيئة سابقاً”، الذي استمر لأكثر من 10 سنوات نشاطاً ورغبة في العمل مثل الذي يقوم به المدلج.
ـ كانت الجمعية العمومية لرابطة دوري المحترفين “تتشكل من أندية الدوري” أشبه بجثة هامدة تتواجد بشكل صوري، حتى بدأ فهد المدلج “ومعه في مواقف معينة فهد المطوع رئيس نادي الرائد” في التحرك “لتفعيل” دور الجمعية في الكثير من الجوانب المتعلقة بالرابطة “تسويقية أو إدارية”، وهو المنتظر من “كل” أعضاء الجمعية العمومية.
ـ اليوم “وبعد مرور أكثر من شهر على استقالة رئيس مجلس إدارة الرابطة الزميل مسلي آل معمر”، يتحرك المدلج “وفقاً للنظام” للمطالبة بعقد اجتماع “غير عادي” لمناقشة استقالة الرئيس والبحث في “مستقبل” الرابطة واختيار رئيس جديد لمجلس الإدارة.
ـ يستحق المدلج الإنصاف والإشادة فهو يتحرك وفقاً لما منحه “النظام”، بل إنه “كعضو جمعية” مسؤول عن أي خلل في عمل إدارة الرابطة “والمسؤولية تمتد لكل أعضاء الجمعية العمومية”، لأنها تمثل الجهة الرقابية لعمل المجلس مثلما عليها أن تتحمل مناقشة “فراغ” رئاسة الرابطة، وهو ما يتحرك من أجله اليوم المدلج.
ـ نتمنى أكثر من فهد المدلج في رياضتنا، فهو يملك “الفكر” الإداري المتميز إلى جانب بحثه المستمر عن المصلحة “العامة” مثلما يعمل من أجل المصلحة “الخاصة المتعلقة بناديه”، وهو حق محفوظ له.
ـ على صعيد “التسويق” نجح المدلج في توفير المال لخزينة النادي سواء من خلال “شراكات” تجارية أو دعم المحبين أو جلب اللاعبين بعقود “منخفضة”، ومن ثم تقديمهم بصورة فنية متميزة، ومن ثم بيع “عقودهم” بالملايين.
ـ لا أخفي إعجابي بالفكر الإداري المتميز للمدلج ليس فقط على صعيد ناديه “الفيصلي”، إنما أيضاً على صعيد “أعم وأبعد” بحثاً عن مصلحة “عامة”، ولم يتوقف عند مصلحة “خاصة” تتعلق بناديه فقط.
ـ المدلج عضو جمعية عمومية لرابطة دوري المحترفين “بحكم رئاسته لناد يلعب في دوري المحترفين”، ويلعب دوراً فاعلاً في الرابطة، لكنه يصطدم بضعف “تجاوب” بقية الأعضاء.
ـ تشرفت بأن أكون ضمن “أول” مجلس إدارة لرابطة دوري المحترفين “كانت عند التأسيس هيئة”، وإحقاقاً للحق أقول إنني لم أشهد طيلة عمر الرابطة “الهيئة سابقاً”، الذي استمر لأكثر من 10 سنوات نشاطاً ورغبة في العمل مثل الذي يقوم به المدلج.
ـ كانت الجمعية العمومية لرابطة دوري المحترفين “تتشكل من أندية الدوري” أشبه بجثة هامدة تتواجد بشكل صوري، حتى بدأ فهد المدلج “ومعه في مواقف معينة فهد المطوع رئيس نادي الرائد” في التحرك “لتفعيل” دور الجمعية في الكثير من الجوانب المتعلقة بالرابطة “تسويقية أو إدارية”، وهو المنتظر من “كل” أعضاء الجمعية العمومية.
ـ اليوم “وبعد مرور أكثر من شهر على استقالة رئيس مجلس إدارة الرابطة الزميل مسلي آل معمر”، يتحرك المدلج “وفقاً للنظام” للمطالبة بعقد اجتماع “غير عادي” لمناقشة استقالة الرئيس والبحث في “مستقبل” الرابطة واختيار رئيس جديد لمجلس الإدارة.
ـ يستحق المدلج الإنصاف والإشادة فهو يتحرك وفقاً لما منحه “النظام”، بل إنه “كعضو جمعية” مسؤول عن أي خلل في عمل إدارة الرابطة “والمسؤولية تمتد لكل أعضاء الجمعية العمومية”، لأنها تمثل الجهة الرقابية لعمل المجلس مثلما عليها أن تتحمل مناقشة “فراغ” رئاسة الرابطة، وهو ما يتحرك من أجله اليوم المدلج.
ـ نتمنى أكثر من فهد المدلج في رياضتنا، فهو يملك “الفكر” الإداري المتميز إلى جانب بحثه المستمر عن المصلحة “العامة” مثلما يعمل من أجل المصلحة “الخاصة المتعلقة بناديه”، وهو حق محفوظ له.