سارع الزملاء النقاد الرياضيون “كعادتهم” للتفاعل مع قضية دخول “الجاليات” لمدرجات جماهير نادي الشباب في لقاء الشباب والنصر.
ـ تلك القضية “بعد انتشارها عبر وسائل التواصل الاجتماعي باتت قضية “رأي عام”، وكان من الضروري أن يتناولها الإعلام ويمنحها مساحة واسعة من النقاش، وهو ما حدث بالفعل شأن كل قضية “رأي” يتناولها الإعلام باحثاً عن الحقيقة والحلول.
ـ لست هنا متحدثاً عن “القضية” وطارحاً رأيي حيالها، لأنني أؤمن بأنها باتت “منظورة” ويجب أن نمنح الجهة الرسمية “الهيئة العامة للرياضة” فرصة التحقيق “الدقيق” وصولاً للحقيقة و”إعلانها” للجميع و”معاقبة” من كان وراءها.
ـ حديثي عن “القضية” لن يكون عن من كان وراءها وما مسبباتها، إنما سأتحدث عنها من جانبين: كيف تناولها الزملاء النقاد؟ وما تأثيرها على الدوري “الفخم”.
ـ الدوري الفخم يحمل “أفخم” الأسماء وهو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وكلنا نعرف حجم “الضخ” المالي من أجل “نجاح” هذا الدوري، وهو ما تحقق رغم “قصر” فترة تنظيمه، وبات هذا الدوري حديث الكثيرين “خارج” الحدود، وهو مصدر فخر لنا.. لماذا يقوم “بعضهم” بتصرفات غير لائقة تقود في النهاية إلى تشويه “جمال” هذا الدوري الفخم؟
ـ أما تناول “القضية” إعلامياً فهو أمر طبيعي للدور التأثيري الكبير للإعلام الرياضي السعودي، بغض النظر إن كان هذا التأثير “إيجابياً” في جزء منه و “سلبياً” في الجزء الآخر.
ـ من وجهة نظر شخصية أرى أن الزملاء الإعلاميين انقسموا في قضية الجماهير في لقاء الشباب والنصر إلى ثلاث فئات.. فئة تمثل إعلامًا “شبابيًّا” تدافع عن ناديها وانضم إليهم زملاء “هلاليون” بحكم التنافس مع النصر.
ـ الفئة الثانية تمثل إعلامًا “نصراويًّا” تتهم الشباب وتدافع عن النصر.. أما الفئة الثالثة “للأسف هم القلة” فتتمثل في إعلاميين يبحثون عن مصلحة “عامة” ويبحثون عن “الحقيقة” والحفاظ على “فخامة” الدوري دون أن يكون لهم “أي إعلاميي هذه الفئة” أي تعاطف أو مصلحة سواء في النصر أو الشباب.
ـ علينا أن “نتفق” على أمرين.. ما حدث هو تشويه جمال الدوري “الفخم” والأمر الثاني هو أننا ننتظر “نتائج” التحقيق بكل “شفافية” وتسمية الأمور وكشف “بل التشهير” بمن سعى أو سعوا إلى تشويه الدوري الجميل”.
ـ شكراً لهيئة الرياضة على “سرعة” تفاعلها وننتظر “سرعة” النتائج.
ـ السؤال: لماذا التزمت رابطة دوري المحترفين الصمت وهي التي “تنظم” الدوري وكذلك اتحاد الكرة الذي يعتبر الدوري إحدى مسابقاته؟
ـ تلك القضية “بعد انتشارها عبر وسائل التواصل الاجتماعي باتت قضية “رأي عام”، وكان من الضروري أن يتناولها الإعلام ويمنحها مساحة واسعة من النقاش، وهو ما حدث بالفعل شأن كل قضية “رأي” يتناولها الإعلام باحثاً عن الحقيقة والحلول.
ـ لست هنا متحدثاً عن “القضية” وطارحاً رأيي حيالها، لأنني أؤمن بأنها باتت “منظورة” ويجب أن نمنح الجهة الرسمية “الهيئة العامة للرياضة” فرصة التحقيق “الدقيق” وصولاً للحقيقة و”إعلانها” للجميع و”معاقبة” من كان وراءها.
ـ حديثي عن “القضية” لن يكون عن من كان وراءها وما مسبباتها، إنما سأتحدث عنها من جانبين: كيف تناولها الزملاء النقاد؟ وما تأثيرها على الدوري “الفخم”.
ـ الدوري الفخم يحمل “أفخم” الأسماء وهو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وكلنا نعرف حجم “الضخ” المالي من أجل “نجاح” هذا الدوري، وهو ما تحقق رغم “قصر” فترة تنظيمه، وبات هذا الدوري حديث الكثيرين “خارج” الحدود، وهو مصدر فخر لنا.. لماذا يقوم “بعضهم” بتصرفات غير لائقة تقود في النهاية إلى تشويه “جمال” هذا الدوري الفخم؟
ـ أما تناول “القضية” إعلامياً فهو أمر طبيعي للدور التأثيري الكبير للإعلام الرياضي السعودي، بغض النظر إن كان هذا التأثير “إيجابياً” في جزء منه و “سلبياً” في الجزء الآخر.
ـ من وجهة نظر شخصية أرى أن الزملاء الإعلاميين انقسموا في قضية الجماهير في لقاء الشباب والنصر إلى ثلاث فئات.. فئة تمثل إعلامًا “شبابيًّا” تدافع عن ناديها وانضم إليهم زملاء “هلاليون” بحكم التنافس مع النصر.
ـ الفئة الثانية تمثل إعلامًا “نصراويًّا” تتهم الشباب وتدافع عن النصر.. أما الفئة الثالثة “للأسف هم القلة” فتتمثل في إعلاميين يبحثون عن مصلحة “عامة” ويبحثون عن “الحقيقة” والحفاظ على “فخامة” الدوري دون أن يكون لهم “أي إعلاميي هذه الفئة” أي تعاطف أو مصلحة سواء في النصر أو الشباب.
ـ علينا أن “نتفق” على أمرين.. ما حدث هو تشويه جمال الدوري “الفخم” والأمر الثاني هو أننا ننتظر “نتائج” التحقيق بكل “شفافية” وتسمية الأمور وكشف “بل التشهير” بمن سعى أو سعوا إلى تشويه الدوري الجميل”.
ـ شكراً لهيئة الرياضة على “سرعة” تفاعلها وننتظر “سرعة” النتائج.
ـ السؤال: لماذا التزمت رابطة دوري المحترفين الصمت وهي التي “تنظم” الدوري وكذلك اتحاد الكرة الذي يعتبر الدوري إحدى مسابقاته؟
