حين بدأت الكتابة الأسبوعية المنتظمة في زاوية “الرياضة والاستثمار” بجريدة “الرياض” 1997 كانت معظم كتاباتي لنقل المعرفة من الرياضة البريطانية والأمريكية لرياضتنا السعودية، وكتبت حينها عن “وزارة الرياضة” مطالباً تحويل “الرئاسة العامة لرعاية الشباب” إلى “وزارة الرياضة”، مؤكداً نجاح الفكرة بالدول المتقدمة لضرورة تواجد “وزير الرياضة” في مجلس الوزراء لعرض مشروعاته والدفاع عنها، فقد كان حلمي “وزارة الأحلام”.
وكررت الكتابة أكثر من مرة كان آخرها بهذه الصحيفة الرائدة وتحديداً في 31 أكتوبر 2015 بعنوان “وزير الرياضة”، إلا أن الأمير “عبد الله بن مساعد” كان له رأي آخر بتحويلها إلى “الهيئة العامة للرياضة” بحثاً عن المزيد من الحرية المالية والإدارية، وكانت خطوة في الطريق الصحيح المؤدي إلى التحوّل الذي طال انتظاره فتحقق الحلم مع “وزارة الأحلام”.
القارئ الفطن يلحظ القفزات الهائلة التي حققتها الرياضة السعودية في السنوات الأخيرة بفضل الله ثم بالدعم والمتابعة من رائد النهضة الشبابية مهندس رؤية 2030 ولي عهدنا الحازم العازم الذي رفع سقف الطموح فتجاوزنا بأحلامنا كل الحدود، ولذلك فإن مصلحة الرياضة تعتمد بشكل رئيس على قرب القائد الرياضي “وزير الرياضة” من القائد الاقتصادي “ولي العهد”، فوجود الأمير “عبد العزيز بن تركي الفيصل” كل أسبوع تحت قبّة القرار في مجلس الوزراء سيمكنه من إيصال صوته ونشر رسالته وتنفيذ خططه بشكل أفضل، بالتعاون مع نظرائه الوزراء المعنيين بالداخلية والخارجية والتعليم والصحة والتجارة والعمل والسياحة وغيرها من الوزارات التي تؤثر في الرياضة وتتأثر بها، ولذلك سميتها “وزارة الأحلام”.
تغريدة tweet:
“الأحلام” لا تتحقق إلا بمضاعفة الجهد والعمل الدؤوب للوصول للأهداف المرسومة، ووجود الأمير الرياضي وزيراً للرياضة يمنحني المزيد من الأمل بأن المستقبل مشرق بإذن الله، وأستطيع القول بأنني متأكد من فوز “السعودية العظمى” بتنظيم كأس آسيا 2027 لأن “وزير الرياضة” سيحصل بسرعة على الضمانات الحكومية من الوزارات المعنية، وسيتمكن من رفع مستوى التنسيق بما يكفل أعلى درجات التعاون بين الجهات المعنية ذات الاختصاص، كما أن التمثيل السعودي الرياضي الخارجي سيتطور بشكل كبير من خلال قنوات التواصل التي سيفتحها وجود “وزير الرياضة” في “مجلس الوزراء”، مع يقيني بأن ملاعب الأندية ومشروع التخصيص أصبحت أقرب من أي وقت مضى بإذن الله، وعلى منصات تحقيق الأحلام نلتقي.
وكررت الكتابة أكثر من مرة كان آخرها بهذه الصحيفة الرائدة وتحديداً في 31 أكتوبر 2015 بعنوان “وزير الرياضة”، إلا أن الأمير “عبد الله بن مساعد” كان له رأي آخر بتحويلها إلى “الهيئة العامة للرياضة” بحثاً عن المزيد من الحرية المالية والإدارية، وكانت خطوة في الطريق الصحيح المؤدي إلى التحوّل الذي طال انتظاره فتحقق الحلم مع “وزارة الأحلام”.
القارئ الفطن يلحظ القفزات الهائلة التي حققتها الرياضة السعودية في السنوات الأخيرة بفضل الله ثم بالدعم والمتابعة من رائد النهضة الشبابية مهندس رؤية 2030 ولي عهدنا الحازم العازم الذي رفع سقف الطموح فتجاوزنا بأحلامنا كل الحدود، ولذلك فإن مصلحة الرياضة تعتمد بشكل رئيس على قرب القائد الرياضي “وزير الرياضة” من القائد الاقتصادي “ولي العهد”، فوجود الأمير “عبد العزيز بن تركي الفيصل” كل أسبوع تحت قبّة القرار في مجلس الوزراء سيمكنه من إيصال صوته ونشر رسالته وتنفيذ خططه بشكل أفضل، بالتعاون مع نظرائه الوزراء المعنيين بالداخلية والخارجية والتعليم والصحة والتجارة والعمل والسياحة وغيرها من الوزارات التي تؤثر في الرياضة وتتأثر بها، ولذلك سميتها “وزارة الأحلام”.
تغريدة tweet:
“الأحلام” لا تتحقق إلا بمضاعفة الجهد والعمل الدؤوب للوصول للأهداف المرسومة، ووجود الأمير الرياضي وزيراً للرياضة يمنحني المزيد من الأمل بأن المستقبل مشرق بإذن الله، وأستطيع القول بأنني متأكد من فوز “السعودية العظمى” بتنظيم كأس آسيا 2027 لأن “وزير الرياضة” سيحصل بسرعة على الضمانات الحكومية من الوزارات المعنية، وسيتمكن من رفع مستوى التنسيق بما يكفل أعلى درجات التعاون بين الجهات المعنية ذات الاختصاص، كما أن التمثيل السعودي الرياضي الخارجي سيتطور بشكل كبير من خلال قنوات التواصل التي سيفتحها وجود “وزير الرياضة” في “مجلس الوزراء”، مع يقيني بأن ملاعب الأندية ومشروع التخصيص أصبحت أقرب من أي وقت مضى بإذن الله، وعلى منصات تحقيق الأحلام نلتقي.