قوبل قرار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بتأجيل منافسات دوري أبطال آسيا بالارتياح والتقدير، فسلامة منظومة كرة القدم يجب أن تأتي أولاً وهو ما قام به الاتحاد الآسيوي.
ـ تحمل المسؤولية واتخاذ القرار الصحيح “دون تأخير” هو العنوان الأمثل لما صدر عن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، في وقت ما زالت الكثير من الهيئات الرياضية “العالمية” تقف موقف المتفرج “والعاجزة” عن إصدار القرار المناسب في مثل هذه الحال “وباء كورونا”!
ـ قرار الاتحاد الآسيوي بتأجيل منافسات دوري أبطال آسيا سيترتب عليه الكثير من الأمور المتعلقة بمستقبل هذه البطولة وكيفية إعادة جدولة المباريات، خصوصاً أن المنافسات “المحلية” في “معظم” دول القارة قاربت على الانتهاء، ولا أعلم كيف سيعيد الاتحاد الآسيوي “جدولة” المباريات المؤجلة؟
ـ قرار الاتحاد الآسيوي “سيربك” الاتحادات الأهلية على صعيد منافساتها “المحلية” وسأتحدث “تحديداً” عن لجنة المسابقات برابطة دوري المحترفين بصفتها المعنية بجدولة منافساتنا المحلية.
ـ من المفترض أن يكون لدى “أي” منشأة ما يسمى بالخطة البديلة التي يتم اللجوء إليها في حال تعرض البرنامج “الأصلي” لأي معوقات تمنع تنفيذه، مثلما يحدث حالياً مع فيروس كورونا الذي يمثل “عارضاً” لا مسؤولية للاتحاد الآسيوي أو الاتحاد الأهلية يد في حدوثه، إنما عليهم “أي الاتحادات” أن يفتحوا ملف “الخطة البديلة”.
ـ نحن “كوسط كروي سعودي” نعيش “جدلية” حول أي قرار يتعلق بكرة القدم إذ تعودنا ألا يتفق “الجميع” على القرار “أياً كان القرار” وتتعالى الأصوات ما بين مؤيدة ورافضة.
ـ التأييد أو الرفض لا ينطلق طبعاً من مصلحة “عامة”، إنما من مصلحة “خاصة” هي مصلحة النادي الذي يميل له المؤيدون أو الرافضون.. وكلما كان التأييد أو الرفض ينطلق من خلال “التعصب” للأندية، فلا يمكن لأي قرار أن يجد التطبيق وإن وجده فسيكون وسط شكوك واتهامات.
ـ كانت الأندية المشاركة آسيوياً “أو بعضها” تشتكي من ضغط المباريات، وصعوبة ذلك على اللاعبين.. هذا قبل ظهور فيروس كورونا وتأجيل المباريات.. تصوروا كيف سيكون صوتهم حالياً..
ـ تأجيل منافسات دوري أبطال آسيا من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعني “ضرورة” إعادة جدولة مباريات الأندية السعودية المشاركة آسيوياً، وعلى الجميع أن “يقبل” الجدولة المقبلة، فظرف كورونا خارج عن الإرادة، ويجب علينا التعامل مع الظروف.
ـ ننتظر من لجنة المسابقات برابطة دوري المحترفين تجهيز الخطة “البديلة” لتطبيقها فور إعلان الاتحاد الآسيوي إعادة جدولة المباريات المؤجلة.
ـ تحمل المسؤولية واتخاذ القرار الصحيح “دون تأخير” هو العنوان الأمثل لما صدر عن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، في وقت ما زالت الكثير من الهيئات الرياضية “العالمية” تقف موقف المتفرج “والعاجزة” عن إصدار القرار المناسب في مثل هذه الحال “وباء كورونا”!
ـ قرار الاتحاد الآسيوي بتأجيل منافسات دوري أبطال آسيا سيترتب عليه الكثير من الأمور المتعلقة بمستقبل هذه البطولة وكيفية إعادة جدولة المباريات، خصوصاً أن المنافسات “المحلية” في “معظم” دول القارة قاربت على الانتهاء، ولا أعلم كيف سيعيد الاتحاد الآسيوي “جدولة” المباريات المؤجلة؟
ـ قرار الاتحاد الآسيوي “سيربك” الاتحادات الأهلية على صعيد منافساتها “المحلية” وسأتحدث “تحديداً” عن لجنة المسابقات برابطة دوري المحترفين بصفتها المعنية بجدولة منافساتنا المحلية.
ـ من المفترض أن يكون لدى “أي” منشأة ما يسمى بالخطة البديلة التي يتم اللجوء إليها في حال تعرض البرنامج “الأصلي” لأي معوقات تمنع تنفيذه، مثلما يحدث حالياً مع فيروس كورونا الذي يمثل “عارضاً” لا مسؤولية للاتحاد الآسيوي أو الاتحاد الأهلية يد في حدوثه، إنما عليهم “أي الاتحادات” أن يفتحوا ملف “الخطة البديلة”.
ـ نحن “كوسط كروي سعودي” نعيش “جدلية” حول أي قرار يتعلق بكرة القدم إذ تعودنا ألا يتفق “الجميع” على القرار “أياً كان القرار” وتتعالى الأصوات ما بين مؤيدة ورافضة.
ـ التأييد أو الرفض لا ينطلق طبعاً من مصلحة “عامة”، إنما من مصلحة “خاصة” هي مصلحة النادي الذي يميل له المؤيدون أو الرافضون.. وكلما كان التأييد أو الرفض ينطلق من خلال “التعصب” للأندية، فلا يمكن لأي قرار أن يجد التطبيق وإن وجده فسيكون وسط شكوك واتهامات.
ـ كانت الأندية المشاركة آسيوياً “أو بعضها” تشتكي من ضغط المباريات، وصعوبة ذلك على اللاعبين.. هذا قبل ظهور فيروس كورونا وتأجيل المباريات.. تصوروا كيف سيكون صوتهم حالياً..
ـ تأجيل منافسات دوري أبطال آسيا من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعني “ضرورة” إعادة جدولة مباريات الأندية السعودية المشاركة آسيوياً، وعلى الجميع أن “يقبل” الجدولة المقبلة، فظرف كورونا خارج عن الإرادة، ويجب علينا التعامل مع الظروف.
ـ ننتظر من لجنة المسابقات برابطة دوري المحترفين تجهيز الخطة “البديلة” لتطبيقها فور إعلان الاتحاد الآسيوي إعادة جدولة المباريات المؤجلة.
