ليكن التفاؤل هو منظورنا نحو كل شيء، وإن فيروس كورونا حتى وإن قيل عنه إنه أصبح في مرحلة الوباء، إلا أن ذلك لا يعني أن السيطرة عليه غير ممكنة، لست أنا من يقول ذلك، بل مدير منظمة الصحة العالمية: “لا داعي للهلع كورونا قابل للسيطرة”.
نحن فعلاً نعيش في فترة ستذكرها الأجيال القادمة في كتبهم كما قرأنا نحن عن الإنفلونزا الإسبانية التي انتشرت عام 1918، لكن عالمنا اليوم مختلف كثيراً عن ما قبل مئة عام ماضية، الصين استطاعت خلال أسابيع من القضاء على بؤرة الفيروس، وأخذت الدول الأمر على محمل الأهمية القصوى وبدأت في محاصرته في الوقت الذي يعمل فيه العلماء على تطوير لقاح يوقف كورونا عند حده، تويتر يعكس تأثير كورونا على تغريداته، نوفل الجنابي غرد: “الجو صعب التوقع هذه الأيام، يذكرني بواقعة ياسين برين حين كان يشتري وخطيبته أغراض البيت لتتفاجأ بأنه ليس لديه ملابس شتوية، فاستغربت وسألته لائمة كيف يهمل أمراً كهذا ليجيبها ياسين وهو يسحب نفساً من سيجارته: يا معوده منو يقول هالسنه يجي شته؟” تغريدة كروّية وصفت حال اللاعب الذي يسجل عدة أهداف أو يقدم مستوى جيدًا، فيحصل على ثناء الجمهور، حينها يكون بين مفترق طرق إما أن يزيد من التمارين والتركيز على أرضية الملعب أو ينشغل مع ثناء الجمهور، غرد أحمد الفهيد واصفاً ذلك: “قيل في الأمثال قديماً: إذا كثرت سنابات المهاجم قلت أهدافه”، ليس في كرة القدم بل في كل المجالات تقريبًا حتى الأطباء الذين لا يتوقفون عن القراءات الطبية فيجدون أنفسهم خارج الزمن، شادية عبد العزيز نقلت تغريدة لصاحبة حساب اسمها نوال: “بنات تخيلوا يطلع قرار بإغلاق الصالونات ونضطر نطلع على حقيقتنا!”، الحقيقة أن المكياج ممن يساهم في تلطيف الحياة لكنه ساهم أيضاً في خداع عديمي الخبرة من الرجال، تذكرت مشهداً في مسلسل “درس خصوصي”، عندما أزالت سعاد رموشها الصناعية وحواجبها وكل طبقات المكياج فبدت امرأة بوجه مختلف عما كان يشاهدها عليه عبد الحسين عبد الرضا، فقال لها وهو ينظر مستغرباً: أرجو أن يبقى شيء منك”. نداء السديري غردت عن الكتب، وأن اختيارها بعناية يلعب دورًا مهمًّا: “مقنعة وبشدة أن اختيار الكتاب الجيد لا يقل أهمية عن اختيار الصاحب الجيد، فكلاهما سيؤثران بطريقة ما على أفكارنا”، الكتب هي الفرصة الحقيقية والثابت وجودها دائماً أنها هي التي تهدينا أفضل الأصدقاء.
نحن فعلاً نعيش في فترة ستذكرها الأجيال القادمة في كتبهم كما قرأنا نحن عن الإنفلونزا الإسبانية التي انتشرت عام 1918، لكن عالمنا اليوم مختلف كثيراً عن ما قبل مئة عام ماضية، الصين استطاعت خلال أسابيع من القضاء على بؤرة الفيروس، وأخذت الدول الأمر على محمل الأهمية القصوى وبدأت في محاصرته في الوقت الذي يعمل فيه العلماء على تطوير لقاح يوقف كورونا عند حده، تويتر يعكس تأثير كورونا على تغريداته، نوفل الجنابي غرد: “الجو صعب التوقع هذه الأيام، يذكرني بواقعة ياسين برين حين كان يشتري وخطيبته أغراض البيت لتتفاجأ بأنه ليس لديه ملابس شتوية، فاستغربت وسألته لائمة كيف يهمل أمراً كهذا ليجيبها ياسين وهو يسحب نفساً من سيجارته: يا معوده منو يقول هالسنه يجي شته؟” تغريدة كروّية وصفت حال اللاعب الذي يسجل عدة أهداف أو يقدم مستوى جيدًا، فيحصل على ثناء الجمهور، حينها يكون بين مفترق طرق إما أن يزيد من التمارين والتركيز على أرضية الملعب أو ينشغل مع ثناء الجمهور، غرد أحمد الفهيد واصفاً ذلك: “قيل في الأمثال قديماً: إذا كثرت سنابات المهاجم قلت أهدافه”، ليس في كرة القدم بل في كل المجالات تقريبًا حتى الأطباء الذين لا يتوقفون عن القراءات الطبية فيجدون أنفسهم خارج الزمن، شادية عبد العزيز نقلت تغريدة لصاحبة حساب اسمها نوال: “بنات تخيلوا يطلع قرار بإغلاق الصالونات ونضطر نطلع على حقيقتنا!”، الحقيقة أن المكياج ممن يساهم في تلطيف الحياة لكنه ساهم أيضاً في خداع عديمي الخبرة من الرجال، تذكرت مشهداً في مسلسل “درس خصوصي”، عندما أزالت سعاد رموشها الصناعية وحواجبها وكل طبقات المكياج فبدت امرأة بوجه مختلف عما كان يشاهدها عليه عبد الحسين عبد الرضا، فقال لها وهو ينظر مستغرباً: أرجو أن يبقى شيء منك”. نداء السديري غردت عن الكتب، وأن اختيارها بعناية يلعب دورًا مهمًّا: “مقنعة وبشدة أن اختيار الكتاب الجيد لا يقل أهمية عن اختيار الصاحب الجيد، فكلاهما سيؤثران بطريقة ما على أفكارنا”، الكتب هي الفرصة الحقيقية والثابت وجودها دائماً أنها هي التي تهدينا أفضل الأصدقاء.