في بيان بثه الاتحاد الآسيوي أكد الشيخ سلمان آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، “ثقته في عودة البطولات في القارة الصفراء خلال الأسابيع المقبلة”، لا أعلم على ماذا بنى رئيس الاتحاد الآسيوي رأيه هذا وثقته التي أكدها ومن أين أتى بها..
هل هي من مصادر طبية موثوقة سربت له هذه البشارة.
الحقيقة أن الأزمة الحالية لا يمكن أحد يتنبأ بنهايتها عاجلاً أو آجلاً كلها في “علم الغيب” ولا يمكن لأي كائن من كان أن يتنبأ بنهايتها خلال أسابيع أو شهور، بما في ذلك الدول الأكبر في العالم وعلى رأسها أمريكا والصين اللتان تحاولان صنع الدواء مع دول أخرى..
رئيس الاتحاد الآسيوي على ما يبدو غير مطلع على ما يدور من حوله في العالم، ونحن جزء مهم منه والتقارير الأولية تؤكد في حالة السيطرة على الوباء لن يحدث ذلك قبل ثلاثة أو أربعة أشهر من الآن وبعدها تكون هناك أيضاً إجراءات احترازية إلى أن يثبت انتهاء الوباء “فيروس كورونا”، وتعود الحياة إلى طبيعتها ولن يحدث ذلك قبل شهر أغسطس القادم.
العالم في حالة لا يعلمها إلا الله وهناك استنفار على كافة الأصعدة بعد أن انتشر الفيروس وأصبح وباءً منتشرًا في كل مكان والخسائر الاقتصادية تتزايد يوماً بعد يوم، والأصعب هو ما يمر به العالم حالياً وهو الحجر المنزلي الذي بدأت تطبقه أكثر الدول في سعيها لاحتواء انتشار الوباء.
بيان رئيس الاتحاد الآسيوي مع الاحترام والتقدير بيان في غير محله وعلى طريقة بيان والسلام..
نوافذ:
- تفاعل أكثر من رائع من كل الوسائل الإعلامية للتوعية من خطر فيروس كورونا والأجمل تفاعل الأندية ونجومها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وشكلوا مع وزارة الصحة فريقاً واحدًا من أجل التوعية.
- تفاعل وتجاوب المواطن والمقيم مع قرار حظر التجول يؤكد الحس الوطني والوعي الذي يتمتعون به، هذا الوباء لن ينتهي إلا بالتعاون بين الجميع.
- قال الإمام الشافعي: “لم أر أنفع للوباء من التسبيح”، حيث تعمل الأدعية على تحصين الإنسان من الأمراض وتحميه الأوبئة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
هل هي من مصادر طبية موثوقة سربت له هذه البشارة.
الحقيقة أن الأزمة الحالية لا يمكن أحد يتنبأ بنهايتها عاجلاً أو آجلاً كلها في “علم الغيب” ولا يمكن لأي كائن من كان أن يتنبأ بنهايتها خلال أسابيع أو شهور، بما في ذلك الدول الأكبر في العالم وعلى رأسها أمريكا والصين اللتان تحاولان صنع الدواء مع دول أخرى..
رئيس الاتحاد الآسيوي على ما يبدو غير مطلع على ما يدور من حوله في العالم، ونحن جزء مهم منه والتقارير الأولية تؤكد في حالة السيطرة على الوباء لن يحدث ذلك قبل ثلاثة أو أربعة أشهر من الآن وبعدها تكون هناك أيضاً إجراءات احترازية إلى أن يثبت انتهاء الوباء “فيروس كورونا”، وتعود الحياة إلى طبيعتها ولن يحدث ذلك قبل شهر أغسطس القادم.
العالم في حالة لا يعلمها إلا الله وهناك استنفار على كافة الأصعدة بعد أن انتشر الفيروس وأصبح وباءً منتشرًا في كل مكان والخسائر الاقتصادية تتزايد يوماً بعد يوم، والأصعب هو ما يمر به العالم حالياً وهو الحجر المنزلي الذي بدأت تطبقه أكثر الدول في سعيها لاحتواء انتشار الوباء.
بيان رئيس الاتحاد الآسيوي مع الاحترام والتقدير بيان في غير محله وعلى طريقة بيان والسلام..
نوافذ:
- تفاعل أكثر من رائع من كل الوسائل الإعلامية للتوعية من خطر فيروس كورونا والأجمل تفاعل الأندية ونجومها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وشكلوا مع وزارة الصحة فريقاً واحدًا من أجل التوعية.
- تفاعل وتجاوب المواطن والمقيم مع قرار حظر التجول يؤكد الحس الوطني والوعي الذي يتمتعون به، هذا الوباء لن ينتهي إلا بالتعاون بين الجميع.
- قال الإمام الشافعي: “لم أر أنفع للوباء من التسبيح”، حيث تعمل الأدعية على تحصين الإنسان من الأمراض وتحميه الأوبئة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،