تواصل جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى “برئاسة النجم الخلوق والكبير ماجد عبد الله وبقية فريق عمل الجمعية” أعمالها وجهودها الإيجابية تجاه اللاعبين القدامى وأسرهم في مجالات شتى..
ـ دعمت الجمعية اللاعبين القدامى “وأسرهم” في مجالات الإسكان والتعليم والتوظيف والكسوة الشتوية، وما زال لدى هذه الجمعية العديد من الأفكار والنشاطات الإيجابية التي تجد التجاوب والتفاعل والإشادة ليس فقط من المنتمين للوسط الرياضي بل من كافة الشرائح..
ـ آخر أنشطة ومبادرات هذه الجمعية كانت مبادرة “خليك في البيت وإزهلها” التي تستهدف 165 أسرة من الأسر المستفيدة من أنشطة الجمعية من خلال تلبية احتياجاتها اليومية من دواء وغذاء في ظل الظروف الراهنة “فيروس كورونا” التي تجبر “الجميع” على البقاء في منازلهم..
ـ وأعلنت الجمعية أن التجاوب مع هذه المبادرة يتم عن طريق “أسهم” بمبلغ 220 ريالاً للسهم الواحد بمجموع أقصاه 2000 سهم ويتم دفع المبالغ من خلال الحسابات البنكية للجمعية..
ـ يحسب لهذه الجمعية “جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية” سرعة تفاعلها مع كل الظروف والمناسبات، كما نقدر أي تفاعل أو تجاوب مع هذه المبادرات من قبل المنتمين للوسط الرياضي أو حتى غيرهم، بل كل الشكر لجهات حكومية رسمية تفاعلت مع أهداف الجمعية مبادراتها ولعل تفاعل وزارة الإسكان “على سبيل المثال لا الحصر” يستحق الإشارة هنا وكذلك الإشادة..
ـ تبرز اليوم مبادرة “خليك في البيت وازهلها” وسط ظروف صعبة للغاية للمقتدرين، فكيف بمن ظروفهم المالية أو الصحية صعبة للغاية، وهنا أتحدث عن شريحة “اللاعبين القدامى” باعتبار أنهم موضوع المقالة..
ـ كلنا “سعوديين ومقيمين” نلتزم “وهذا واجبنا” بتعليمات الجهات الرسمية ونبقى في منازلنا “طوعاً” خارج أوقات منع التجول و”قسراً” خلال ساعات منع التجول، وخلال هذا البقاء في المنازل نحتاج الكثير من الحاجات اليومية التي نحاول أن نوفرها بأسرع وقت دون البقاء خارج المنازل لوقت طويل..
ـ أسر قدامى اللاعبين بشر لديهم ذات الاحتياجات التي نسعى لتوفيرها ولم تأل “الجمعية الخيرية” جهداً في سبيل توفير الاحتياجات من خلال مبادراتها التي تحتاج من الجميع التجاوب خصوصاً اللاعبين المحترفين “السعوديين”..
ـ أتمنى أن يبادر اللاعبون السعوديون المحترفون لدعم مبادرة “خليك في البيت وازهلها”، فهذا أقل الواجب من هؤلاء اللاعبين تجاه زملاء قدامى لهم قدموا الكثير للكرة السعودية، بل كانوا خير قدوة لكثير من اللاعبين الحاليين.. الجمعية والمبادرة تنتظر تفاعلكم وتجاوبكم ودعمكم فلا تبخلوا ومتأكد أنكم لن تبخلوا..
ـ دعمت الجمعية اللاعبين القدامى “وأسرهم” في مجالات الإسكان والتعليم والتوظيف والكسوة الشتوية، وما زال لدى هذه الجمعية العديد من الأفكار والنشاطات الإيجابية التي تجد التجاوب والتفاعل والإشادة ليس فقط من المنتمين للوسط الرياضي بل من كافة الشرائح..
ـ آخر أنشطة ومبادرات هذه الجمعية كانت مبادرة “خليك في البيت وإزهلها” التي تستهدف 165 أسرة من الأسر المستفيدة من أنشطة الجمعية من خلال تلبية احتياجاتها اليومية من دواء وغذاء في ظل الظروف الراهنة “فيروس كورونا” التي تجبر “الجميع” على البقاء في منازلهم..
ـ وأعلنت الجمعية أن التجاوب مع هذه المبادرة يتم عن طريق “أسهم” بمبلغ 220 ريالاً للسهم الواحد بمجموع أقصاه 2000 سهم ويتم دفع المبالغ من خلال الحسابات البنكية للجمعية..
ـ يحسب لهذه الجمعية “جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية” سرعة تفاعلها مع كل الظروف والمناسبات، كما نقدر أي تفاعل أو تجاوب مع هذه المبادرات من قبل المنتمين للوسط الرياضي أو حتى غيرهم، بل كل الشكر لجهات حكومية رسمية تفاعلت مع أهداف الجمعية مبادراتها ولعل تفاعل وزارة الإسكان “على سبيل المثال لا الحصر” يستحق الإشارة هنا وكذلك الإشادة..
ـ تبرز اليوم مبادرة “خليك في البيت وازهلها” وسط ظروف صعبة للغاية للمقتدرين، فكيف بمن ظروفهم المالية أو الصحية صعبة للغاية، وهنا أتحدث عن شريحة “اللاعبين القدامى” باعتبار أنهم موضوع المقالة..
ـ كلنا “سعوديين ومقيمين” نلتزم “وهذا واجبنا” بتعليمات الجهات الرسمية ونبقى في منازلنا “طوعاً” خارج أوقات منع التجول و”قسراً” خلال ساعات منع التجول، وخلال هذا البقاء في المنازل نحتاج الكثير من الحاجات اليومية التي نحاول أن نوفرها بأسرع وقت دون البقاء خارج المنازل لوقت طويل..
ـ أسر قدامى اللاعبين بشر لديهم ذات الاحتياجات التي نسعى لتوفيرها ولم تأل “الجمعية الخيرية” جهداً في سبيل توفير الاحتياجات من خلال مبادراتها التي تحتاج من الجميع التجاوب خصوصاً اللاعبين المحترفين “السعوديين”..
ـ أتمنى أن يبادر اللاعبون السعوديون المحترفون لدعم مبادرة “خليك في البيت وازهلها”، فهذا أقل الواجب من هؤلاء اللاعبين تجاه زملاء قدامى لهم قدموا الكثير للكرة السعودية، بل كانوا خير قدوة لكثير من اللاعبين الحاليين.. الجمعية والمبادرة تنتظر تفاعلكم وتجاوبكم ودعمكم فلا تبخلوا ومتأكد أنكم لن تبخلوا..
