كم تشعر “فعلاً” بالفخر بأنك “سعودي” وتعيش “في” هذا الوطن و”تنتمي” إليه وبأنك تقدم ولاءك وطاعتك “وفخرك” لقيادة حكيمة رشيدة كريمة بقيادة سلمان بن عبد العزيز وعضده الأيمن محمد بن سلمان.
ـ ليس “من اليوم” نفخر بأننا سعوديون.. وليس جديداً أن نفاخر بوطننا وقيادتنا.. لكن هذا الفخر والتفاخر “يتجدد” مع مواقف “تفرض” علينا أن نفخر ونفاخر.
ـ شهادتنا “كسعوديين” مجروحة لكن “غير السعوديين” أشادوا بهذا الوطن ومواقفه وتلاحم شعبه بقيادته ونجاح قيادته في التعامل مع أزمة فيروس كورونا بكل نجاح واقتدار.
ـ كتبت في هذه المساحة “الأسبوع الماضي” عن إشادة سفيرين لدولتين تعدان من الدول العظمى “الولايات المتحدة وفرنسا” وكيف طالب السفيران الرعايا التابعين للدولتين بالبقاء في السعودية لأن ذلك أفضل من السفر لأوطانهم!!! لم يكن يحدث هذا لولا توفر كل سبل الأمن والأمان والصحة والسلامة هنا على أرض المملكة العربية السعودية.
ـ محترفون أجانب ومدربون في الأندية السعودية “رفضوا” السفر لبلدانهم مؤكدين أن البقاء “هنا” افضل وأكثر أماناً.. بعد هذا كله أليس من حقنا أن “نفخر” بأننا سعوديون و”نفاخر” بوطننا وقيادتنا؟
ـ السعوديون الذين “فرضت” الظروف أن يبقوا في الخارج بسبب “إقفال” المطارات لم تنساهم القيادة الرشيدة فصدرت “التوجيهات الكريمة” من قبل خادم الحرمين الشريفين و”بمتابعة دقيقة من ولي العهد” بسرعة إعادة “الراغبين” منهم لأرض الوطن.
ـ حرصت على تقويس كلمة “الراغبين” لأن هذا المصطلح الذي تعاملت به القيادة السعودية مع أبنائها وبناتها الموجودين في الخارج ولم تستخدم “كما استخدم غيرهم” مصطلح “العالقين”.
ـ السعودي الذي قائده سلمان بن عبد العزيز لا يمكن أن يكون “عالقاً” بل بمجرد أن “رغب” هذا السعودي وتلك السعودية بالعودة وجدوا الطائرات تتجه لنقلهم “أينما كانوا”.. أليس من حقنا أن نفخر بأننا سعوديون وأن وطننا السعودية؟
ـ بل إن الحكومة “تكفلت” الدولة بإسكانهم خلال وجودهم الخارجي “اضطرارياً” في فنادق النجوم الخمسة وهو أمر لا يتكرر لأي مواطن في أي بلد في العالم.
ـ “كل” دول العالم “فرضت” على مواطنيها “العائدين” ضرورة “دفع” قيمة التذكرة والحجر الصحي ولم توفر لهم حكوماتهم أي سكن في بلد “الاغتراب”.
ـ أن نقول عن أبناء وبناتنا بأنهم “الراغبين” في العودة وليس “العالقين” فهذا يعكس حقيقة الوضع الذي حدث والذي تعاملت معه الحكومة التي تجبرنا كل يوم بأن “نفخر” بها ونجدد لها الولاء مثلما “نفاخر” بوطننا الحبيب الغالي.
ـ ليس “من اليوم” نفخر بأننا سعوديون.. وليس جديداً أن نفاخر بوطننا وقيادتنا.. لكن هذا الفخر والتفاخر “يتجدد” مع مواقف “تفرض” علينا أن نفخر ونفاخر.
ـ شهادتنا “كسعوديين” مجروحة لكن “غير السعوديين” أشادوا بهذا الوطن ومواقفه وتلاحم شعبه بقيادته ونجاح قيادته في التعامل مع أزمة فيروس كورونا بكل نجاح واقتدار.
ـ كتبت في هذه المساحة “الأسبوع الماضي” عن إشادة سفيرين لدولتين تعدان من الدول العظمى “الولايات المتحدة وفرنسا” وكيف طالب السفيران الرعايا التابعين للدولتين بالبقاء في السعودية لأن ذلك أفضل من السفر لأوطانهم!!! لم يكن يحدث هذا لولا توفر كل سبل الأمن والأمان والصحة والسلامة هنا على أرض المملكة العربية السعودية.
ـ محترفون أجانب ومدربون في الأندية السعودية “رفضوا” السفر لبلدانهم مؤكدين أن البقاء “هنا” افضل وأكثر أماناً.. بعد هذا كله أليس من حقنا أن “نفخر” بأننا سعوديون و”نفاخر” بوطننا وقيادتنا؟
ـ السعوديون الذين “فرضت” الظروف أن يبقوا في الخارج بسبب “إقفال” المطارات لم تنساهم القيادة الرشيدة فصدرت “التوجيهات الكريمة” من قبل خادم الحرمين الشريفين و”بمتابعة دقيقة من ولي العهد” بسرعة إعادة “الراغبين” منهم لأرض الوطن.
ـ حرصت على تقويس كلمة “الراغبين” لأن هذا المصطلح الذي تعاملت به القيادة السعودية مع أبنائها وبناتها الموجودين في الخارج ولم تستخدم “كما استخدم غيرهم” مصطلح “العالقين”.
ـ السعودي الذي قائده سلمان بن عبد العزيز لا يمكن أن يكون “عالقاً” بل بمجرد أن “رغب” هذا السعودي وتلك السعودية بالعودة وجدوا الطائرات تتجه لنقلهم “أينما كانوا”.. أليس من حقنا أن نفخر بأننا سعوديون وأن وطننا السعودية؟
ـ بل إن الحكومة “تكفلت” الدولة بإسكانهم خلال وجودهم الخارجي “اضطرارياً” في فنادق النجوم الخمسة وهو أمر لا يتكرر لأي مواطن في أي بلد في العالم.
ـ “كل” دول العالم “فرضت” على مواطنيها “العائدين” ضرورة “دفع” قيمة التذكرة والحجر الصحي ولم توفر لهم حكوماتهم أي سكن في بلد “الاغتراب”.
ـ أن نقول عن أبناء وبناتنا بأنهم “الراغبين” في العودة وليس “العالقين” فهذا يعكس حقيقة الوضع الذي حدث والذي تعاملت معه الحكومة التي تجبرنا كل يوم بأن “نفخر” بها ونجدد لها الولاء مثلما “نفاخر” بوطننا الحبيب الغالي.