أعجبني النادي الأهلي المصري في فكرة شكواه على النادي الأهلي السعودي لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم والتي طالب فيها إدارة الأخ عبدالإله مؤمنة مبلغ مليون دولار تقريبًا تعويضًا لمشاركة اللاعب المصري عبدالله السعيد مع الأهلاوية في دوري محمد بن سلمان للمحترفين. وبالطبع الكل عرف الرد من لجنة فض المنازعات بـ “فيفا” للإخوة في مصر والتي قالت مخاطبة إدارة محمود الخطيب بأنه ليس لهم أي حق في ذلك ألبتة ولن يدفع منسوبو شارع التحلية أي دولار.
كون اللاعب كتب بخط يده بأنه يتحمل كامل المسؤولية حينما ألغى عقده مع النادي السعودي، ليذهب السعيد عقب ذلك إلى نادي بيرميدز.
ولعل الأمر الذي أعجبني وشدني من هذه المطالبة على الرغم من انقضاء وقت طويل على انتقال السعيد صياغة العقد “المحبوكة” من إدارة النادي الأهلي المصري وكيف يستطيع هذا النادي العريق المحافظة على كل مليم أو جنيه يخص خزينة النادي ومن لاعبين صنع موهبتهم منذ الصغر وصرف عليهم وقدمهم إلى عالم الكرة وكيف يستفيد منهم كسلعة استثمارية من خلال عقود ملزمة على المدى البعيد في الداخل والخارج بل عرفت من أحد الإخوان، الذي زار النادي الأحمر في حي الزمالك بأن ثمة إدارة مستقلة تدار من قبل محامين متخصصين ولهم إطلاع وعلاقة بكل لجان التقاضي على المستوى الإفريقي والدولي وهذه الإدارة هي التي تبرم وتحفظ وتوقع عقود اللاعبين بل وتعمل على توجيه هؤلاء اللاعبين في حالة انتهاء عقودهم إلخ... التوصيات الخاصة بعقود اللاعبين المحترفين على عكس النادي الأهلي السعودي الذي يعتبر أحد أبرز الأندية السعودية في تصدير لاعبي كرة القدم المميزين الذين تأهلوا من خلال أكاديمية الأمير خالد بن عبدالله حفظه الله ليذهبوا إلى الأندية المحلية الأخرى بالمجان ولا يدخل النادي فلس واحد وها أنتم تشاهدون لاعبًا بحجم وليد باخشوين انتقل إلى نادي الوحدة وبات القائد للفريق بل المؤثر الأول في النتائج مع اللاعب أنسيلمو وكذلك اللاعبون والمهاجمون صالح الشهري ورائد الغامدي وريان الموسى وحمدان الشمراني وغيرهم والقائمة تطول
ولكن السؤال ماذا استفاد ناديهم من انتقالتهم من هذا النادي أو ذاك ماديًا، لا شيء
لهذا أتمنى أن يستفيد القائمون على النادي الجداوي وبالأخص القائمين على عقود اللاعبين من شقيقهم القاهري ومعرفة صياغة العقود التي ترفع من مستوى دخل النادي من خلال تلك العقود التي يقرها الاتحاد المحلي والاتحاد الدولي لكرة القدم على مستوى اللاعبين المحليين أو حتى الآخرين من العرب والأجانب وقبل الوداع مبارك عليكم الشهر الكريم.
كون اللاعب كتب بخط يده بأنه يتحمل كامل المسؤولية حينما ألغى عقده مع النادي السعودي، ليذهب السعيد عقب ذلك إلى نادي بيرميدز.
ولعل الأمر الذي أعجبني وشدني من هذه المطالبة على الرغم من انقضاء وقت طويل على انتقال السعيد صياغة العقد “المحبوكة” من إدارة النادي الأهلي المصري وكيف يستطيع هذا النادي العريق المحافظة على كل مليم أو جنيه يخص خزينة النادي ومن لاعبين صنع موهبتهم منذ الصغر وصرف عليهم وقدمهم إلى عالم الكرة وكيف يستفيد منهم كسلعة استثمارية من خلال عقود ملزمة على المدى البعيد في الداخل والخارج بل عرفت من أحد الإخوان، الذي زار النادي الأحمر في حي الزمالك بأن ثمة إدارة مستقلة تدار من قبل محامين متخصصين ولهم إطلاع وعلاقة بكل لجان التقاضي على المستوى الإفريقي والدولي وهذه الإدارة هي التي تبرم وتحفظ وتوقع عقود اللاعبين بل وتعمل على توجيه هؤلاء اللاعبين في حالة انتهاء عقودهم إلخ... التوصيات الخاصة بعقود اللاعبين المحترفين على عكس النادي الأهلي السعودي الذي يعتبر أحد أبرز الأندية السعودية في تصدير لاعبي كرة القدم المميزين الذين تأهلوا من خلال أكاديمية الأمير خالد بن عبدالله حفظه الله ليذهبوا إلى الأندية المحلية الأخرى بالمجان ولا يدخل النادي فلس واحد وها أنتم تشاهدون لاعبًا بحجم وليد باخشوين انتقل إلى نادي الوحدة وبات القائد للفريق بل المؤثر الأول في النتائج مع اللاعب أنسيلمو وكذلك اللاعبون والمهاجمون صالح الشهري ورائد الغامدي وريان الموسى وحمدان الشمراني وغيرهم والقائمة تطول
ولكن السؤال ماذا استفاد ناديهم من انتقالتهم من هذا النادي أو ذاك ماديًا، لا شيء
لهذا أتمنى أن يستفيد القائمون على النادي الجداوي وبالأخص القائمين على عقود اللاعبين من شقيقهم القاهري ومعرفة صياغة العقود التي ترفع من مستوى دخل النادي من خلال تلك العقود التي يقرها الاتحاد المحلي والاتحاد الدولي لكرة القدم على مستوى اللاعبين المحليين أو حتى الآخرين من العرب والأجانب وقبل الوداع مبارك عليكم الشهر الكريم.