أكد ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألمانية “د.ب.أ” قائلاً:
“لا نريد استباق الأحداث لكن الموسم الرياضي متوقف حاليًا كما أُعلن مسبقًا وسيستأنف متى سمحت الظروف بالتنسيق مع الجهات المعنية، وتأتي سلامة اللاعبين وكافة الرياضيين في المقام الأول.
إذا سمحت الظروف بعودة النشاط في أغسطس سيكون هناك تنسيق مع رابطة دوري المحترفين لوضع الروزنامة المناسبة، ويعتمد ذلك على عدة أمور تتعلق ببرمجة البطولات الآسيوية وتصفيات كأس العالم”.
قبل أربعة أيام في هذه الزاوية هندول نشر مقال عنوانه “التسويف يضر الأندية” كتبت بالنص:
“لم يعد خيار عودة الدوري في المستقبل القريب مطروحًا على طاولة الاتحاد السعودي لكرة القدم، لأن الصعوبات في تنسيق رحلات طيران اللاعبين الأجانب والمدربين للعودة إلى السعودية مرةً أخرى ليس بالأمر السهل في ظل الظروف الراهنة بسبب تعليق الرحلات الجوية في الكثير من بلدان العالم للوقاية من فيروس كورونا، خاصةً أن الجميع شاهد الأمور المعقدة التي صاحبت سفر اللاعبين الأجانب والمدربين إلى بلدانهم بسبب الإجراءات الاحترازية المتَّبعة، التي تتطلب الحصول على موافقات رسمية، تسمح لهم بالسفر، إلى جانب ضمانات طبية، تبرهن خلوهم من فيروس كورونا”.
لا يبقى إلا أن أقول:
هذا ما كنت أتوقعه لن يعود الدوري في المستقبل القريب والآن بعد تحديد الموعد المقترح لعودة استئناف المسابقات الرياضية السعودية يتطلب من الأندية الاستعداد الذكي، ما أقصده هنا أن تضع في الاعتبار أن تكون الجاهزية حسب أهداف كل ناد.
الفرق التي تملك فرصة كبيرة لتحقيق كأس خادم الحرمين الشريفين ودوري كأس الأمير محمد بن سلمان يجب أن تكون في أعلى جاهزية، بينما الفرق التي لا أمل لها في أي بطولة وغير مهددة بالهبوط يجب ألا ترهق لاعبيها في عودة الدوري المتوقف وتركز على الموسم الجديد، بينما الفرق المهددة بالهبوط ولديها فرصة الهروب من الهبوط يفترض ألا يختلف استعدادها عن الفرق التي ترغب في تحقيق البطولات.
هنا يأتي دور إدارة الأندية بالتعاون مع الأجهزة الفنية بالتخطيط الاستراتيجي لتحقيق مصلحة فريقها.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..
“لا نريد استباق الأحداث لكن الموسم الرياضي متوقف حاليًا كما أُعلن مسبقًا وسيستأنف متى سمحت الظروف بالتنسيق مع الجهات المعنية، وتأتي سلامة اللاعبين وكافة الرياضيين في المقام الأول.
إذا سمحت الظروف بعودة النشاط في أغسطس سيكون هناك تنسيق مع رابطة دوري المحترفين لوضع الروزنامة المناسبة، ويعتمد ذلك على عدة أمور تتعلق ببرمجة البطولات الآسيوية وتصفيات كأس العالم”.
قبل أربعة أيام في هذه الزاوية هندول نشر مقال عنوانه “التسويف يضر الأندية” كتبت بالنص:
“لم يعد خيار عودة الدوري في المستقبل القريب مطروحًا على طاولة الاتحاد السعودي لكرة القدم، لأن الصعوبات في تنسيق رحلات طيران اللاعبين الأجانب والمدربين للعودة إلى السعودية مرةً أخرى ليس بالأمر السهل في ظل الظروف الراهنة بسبب تعليق الرحلات الجوية في الكثير من بلدان العالم للوقاية من فيروس كورونا، خاصةً أن الجميع شاهد الأمور المعقدة التي صاحبت سفر اللاعبين الأجانب والمدربين إلى بلدانهم بسبب الإجراءات الاحترازية المتَّبعة، التي تتطلب الحصول على موافقات رسمية، تسمح لهم بالسفر، إلى جانب ضمانات طبية، تبرهن خلوهم من فيروس كورونا”.
لا يبقى إلا أن أقول:
هذا ما كنت أتوقعه لن يعود الدوري في المستقبل القريب والآن بعد تحديد الموعد المقترح لعودة استئناف المسابقات الرياضية السعودية يتطلب من الأندية الاستعداد الذكي، ما أقصده هنا أن تضع في الاعتبار أن تكون الجاهزية حسب أهداف كل ناد.
الفرق التي تملك فرصة كبيرة لتحقيق كأس خادم الحرمين الشريفين ودوري كأس الأمير محمد بن سلمان يجب أن تكون في أعلى جاهزية، بينما الفرق التي لا أمل لها في أي بطولة وغير مهددة بالهبوط يجب ألا ترهق لاعبيها في عودة الدوري المتوقف وتركز على الموسم الجديد، بينما الفرق المهددة بالهبوط ولديها فرصة الهروب من الهبوط يفترض ألا يختلف استعدادها عن الفرق التي ترغب في تحقيق البطولات.
هنا يأتي دور إدارة الأندية بالتعاون مع الأجهزة الفنية بالتخطيط الاستراتيجي لتحقيق مصلحة فريقها.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..