الأخبار السارة تتوالى حول إمكانية انحسار جائحة كورونا والتعامل معها بحذر وضوابط صحية ومجتمعية.
الوزير الربيعة يطمئن الجميع بأن نسب التشافي من المرض تشهد ارتفاعًا كبيرًا، وأن نسبة الوفيات هي الأقل عالميًا حسب النسبة والتناسب لعدد السكان.
المسؤولون في دول العالم بدؤوا يلمحون لمواعيد استئناف الدوريات في بلدانهم ووضعوا مواعيد مبدئية بناءً على مؤشرات صحية.
هذه الدول وغيرها أيضًا بدأت في رفع بعض القيود على الحركة، وهذا مؤشر آخر بأن هناك بوادر قد تكون بداية لمرحلة ثانية أخف قيودًا وحركة.
الأهم في الموضوع هو أن التفاؤل أصبح أكبر والتعامل مع الجائحة أصبح أسهل ووعي الناس ارتفع، ولهذا تتسهل الأمور ونتمنى أن تخرج من مرحلة الأحمر إلى الأقل خطرًا أو ضررًا في القريب العاجل.
الرهان في كل هذه الأمور ينصب على وعي المواطن دون تحديد من يكون هذا المواطن، لأن الجائحة لا تختار جنسًا أو لونًا أو ديانة أو مذهبًا، وإنما تختار أهدافها حسب احتراز الشخص وقدرته على حماية نفسه ومجتمعه.
بصراحة أتحدث عن نفسي.. أنا اشتقت كثيرًا لعملي، لبرنامج حياتي اليومي السابق، اشتقت للرياضة كمتابع وكعمل، أريد الحياة أن تعود كما كانت، ولهذا أطبق كل المحاذير والتعليمات بدقة، وأوصي بها أهلي ومن حولي، وكلنا يجب أن نكون كذلك لأن عودة دورة الحياة اليومية كسابق عهدها لا تحتاج لأكثر من تجاوب مع المحاذير وتطبيق التعليمات لفترة، وبعدها سنعود للركض وسنتذكر دومًا بأننا في وطن عظيم منحنا كل شيء ووفر لنا كل ما نحتاج، وجعل صحتنا وسلامتنا أولوية لا تقبل المساس أو النقاش.
لذلك أنا متفائل بأن كل شيء سيعود لوضعه وستعود حياتنا كما كانت، فقط نلتزم ونحترم التعليمات وهذا هو باب العودة.. قولوا يا رب.
فاصلة:
كنت أعتقد قبل أسبوعين من الآن بأن الدوري لن يستكمل وأن الوقت لن يخدم اتحاد القدم في أن يستكمل موسمه الذي توقف، ولكن وحسب قراءة متأنية للوقت الذي حدد سابقًا 15 أغسطس ومؤشرات التعافي أعتقد، وهذا استنتاج وليس معلومة بأن الدوري سيستكمل بحكام محليين ووفق آلية مختصرة يكون بعدها فترة توقف بسيطة لبدء موسم رياضي جديد. هذا الاستنتاج مجرد ربط بين التصريحات المطمئنة لوزير الصحة والمؤشرات التي تقدمها بقية الاتحادات الرياضية الأخرى في العالم، لهذا أنا متفائل.. من منكم يشعر بنفس التفاؤل؟
الوزير الربيعة يطمئن الجميع بأن نسب التشافي من المرض تشهد ارتفاعًا كبيرًا، وأن نسبة الوفيات هي الأقل عالميًا حسب النسبة والتناسب لعدد السكان.
المسؤولون في دول العالم بدؤوا يلمحون لمواعيد استئناف الدوريات في بلدانهم ووضعوا مواعيد مبدئية بناءً على مؤشرات صحية.
هذه الدول وغيرها أيضًا بدأت في رفع بعض القيود على الحركة، وهذا مؤشر آخر بأن هناك بوادر قد تكون بداية لمرحلة ثانية أخف قيودًا وحركة.
الأهم في الموضوع هو أن التفاؤل أصبح أكبر والتعامل مع الجائحة أصبح أسهل ووعي الناس ارتفع، ولهذا تتسهل الأمور ونتمنى أن تخرج من مرحلة الأحمر إلى الأقل خطرًا أو ضررًا في القريب العاجل.
الرهان في كل هذه الأمور ينصب على وعي المواطن دون تحديد من يكون هذا المواطن، لأن الجائحة لا تختار جنسًا أو لونًا أو ديانة أو مذهبًا، وإنما تختار أهدافها حسب احتراز الشخص وقدرته على حماية نفسه ومجتمعه.
بصراحة أتحدث عن نفسي.. أنا اشتقت كثيرًا لعملي، لبرنامج حياتي اليومي السابق، اشتقت للرياضة كمتابع وكعمل، أريد الحياة أن تعود كما كانت، ولهذا أطبق كل المحاذير والتعليمات بدقة، وأوصي بها أهلي ومن حولي، وكلنا يجب أن نكون كذلك لأن عودة دورة الحياة اليومية كسابق عهدها لا تحتاج لأكثر من تجاوب مع المحاذير وتطبيق التعليمات لفترة، وبعدها سنعود للركض وسنتذكر دومًا بأننا في وطن عظيم منحنا كل شيء ووفر لنا كل ما نحتاج، وجعل صحتنا وسلامتنا أولوية لا تقبل المساس أو النقاش.
لذلك أنا متفائل بأن كل شيء سيعود لوضعه وستعود حياتنا كما كانت، فقط نلتزم ونحترم التعليمات وهذا هو باب العودة.. قولوا يا رب.
فاصلة:
كنت أعتقد قبل أسبوعين من الآن بأن الدوري لن يستكمل وأن الوقت لن يخدم اتحاد القدم في أن يستكمل موسمه الذي توقف، ولكن وحسب قراءة متأنية للوقت الذي حدد سابقًا 15 أغسطس ومؤشرات التعافي أعتقد، وهذا استنتاج وليس معلومة بأن الدوري سيستكمل بحكام محليين ووفق آلية مختصرة يكون بعدها فترة توقف بسيطة لبدء موسم رياضي جديد. هذا الاستنتاج مجرد ربط بين التصريحات المطمئنة لوزير الصحة والمؤشرات التي تقدمها بقية الاتحادات الرياضية الأخرى في العالم، لهذا أنا متفائل.. من منكم يشعر بنفس التفاؤل؟