ـ الظروف تفرض “أحيانًا” ظهورًا متواصلًا لوزير “من فترة لأخرى”، ومتحدث رسمي بشكل “يومي”.
ـ الظروف اليوم هي “أزمة فيروس كورونا”، بينما الوزير “وزير الصحة”، في حين أن المتحدث “هو المتحدث باسم وزارة الصحة”.
ـ الدكتور محمد العبد العالي “المتحدث باسم وزارة الصحة”، هو أكثر شخصية سعودية ظهرت على وسائل الإعلام خلال الشهرين الماضيين، ولم يكن ذلك “بحثًا منه” عن الإعلام، بل “عمله” فرض عليه الظهور “اليومي”، وكان ظهورًا متميزًا للغاية.
ـ الدكتور توفيق الربيعة “وزير الصحة”، كان “خلال الشهرين الماضيين” يظهر من فترة لأخرى “كلما استوجب الأمر ظهوره”، تاركًا مهمة الإيضاح “اليومي” للمتحدث الرسمي.
ـ تناغم وتفاهم وتنسيق متميز، كان “وما زال” بين الوزير والمتحدث، سواءً على صعيد “توقيت” الظهور، أو “مضمون” الحديث، وهذا التناغم كان لافتًا، وعكس تنسيقًا كبيرًا بين الشخصيتين.
ـ يظهر “المتحدث” بتوقيت محدد “الثالثة والنصف من عصر كل يوم” ليتحدث عن “ملخص” ما تم بشأن فيروس كورونا خلال آخر 24 ساعة.
ـ بينما يظهر “الوزير” في ساعات مختلفة، وبمعدل “مرة واحدة” كل شهر للحديث عن الأزمة “بشكل عام”، وعن جهود “الحكومة”، وكذلك “الوزارة” دون خوضٍ في “تفاصيل دقيقة” عن الأزمة، تركها للمتحدث.
ـ الوزير “أي وزير كان” مسؤول عن “الاستراتيجية العامة” للوزارة، إلى جانب أنه يمثل حلقة الوصل بين “الحكومة” و”الشعب” فيما يتعلق بشؤون وزارته.
ـ هكذا كان الدكتور توفيق الربيعة عندما ظهر للحديث الإعلامي، يطمئن الشعب من خلال “التأكيد” على حرص القيادة “السياسية” المتمثلة في خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد على متابعة أزمة كورونا، والعمل على توفير كل ما تحتاجه وزارة الصحة من أجل مكافحة الفيروس وضمان سلامة المواطن والمقيم.
ـ ثم ينتقل الوزير إلى الحديث عن الوزارة، وأنها “جاهزة” تمامًا للتعامل مع الأزمة “يوضح الاستراتيجية” من خلال توفر كل متطلبات التعامل معها، واستعداد المستشفيات، وأخيرًا توفر الفرق الطبية والصحية المؤهلة.
ـ ظهور وزير الصحة وحديثه لا يؤثر إطلاقًا ولا “يتعارض” مع ظهور المتحدث الرسمي “توقيتًا ومضمونًا”، بل إننا بوصفنا مواطنين، نحرص على متابعة ظهور الشخصيتين، لأن ما سيقوله كلٌّ منهما مختلف عن الآخر، ويُدخل في “نفوسنا” الكثير من الاطمئنان في التعامل مع هذه الأزمة.
ـ لم تنجح وزارة الصحة “فقط” في “إدارة” الأزمة، بل و”نجحت” أيضًا في تقديم وزير ومتحدث متميزين للغاية، ننتظر الكثير من نوعيتهما في بقية القطاعات الحكومية.
ـ الظروف اليوم هي “أزمة فيروس كورونا”، بينما الوزير “وزير الصحة”، في حين أن المتحدث “هو المتحدث باسم وزارة الصحة”.
ـ الدكتور محمد العبد العالي “المتحدث باسم وزارة الصحة”، هو أكثر شخصية سعودية ظهرت على وسائل الإعلام خلال الشهرين الماضيين، ولم يكن ذلك “بحثًا منه” عن الإعلام، بل “عمله” فرض عليه الظهور “اليومي”، وكان ظهورًا متميزًا للغاية.
ـ الدكتور توفيق الربيعة “وزير الصحة”، كان “خلال الشهرين الماضيين” يظهر من فترة لأخرى “كلما استوجب الأمر ظهوره”، تاركًا مهمة الإيضاح “اليومي” للمتحدث الرسمي.
ـ تناغم وتفاهم وتنسيق متميز، كان “وما زال” بين الوزير والمتحدث، سواءً على صعيد “توقيت” الظهور، أو “مضمون” الحديث، وهذا التناغم كان لافتًا، وعكس تنسيقًا كبيرًا بين الشخصيتين.
ـ يظهر “المتحدث” بتوقيت محدد “الثالثة والنصف من عصر كل يوم” ليتحدث عن “ملخص” ما تم بشأن فيروس كورونا خلال آخر 24 ساعة.
ـ بينما يظهر “الوزير” في ساعات مختلفة، وبمعدل “مرة واحدة” كل شهر للحديث عن الأزمة “بشكل عام”، وعن جهود “الحكومة”، وكذلك “الوزارة” دون خوضٍ في “تفاصيل دقيقة” عن الأزمة، تركها للمتحدث.
ـ الوزير “أي وزير كان” مسؤول عن “الاستراتيجية العامة” للوزارة، إلى جانب أنه يمثل حلقة الوصل بين “الحكومة” و”الشعب” فيما يتعلق بشؤون وزارته.
ـ هكذا كان الدكتور توفيق الربيعة عندما ظهر للحديث الإعلامي، يطمئن الشعب من خلال “التأكيد” على حرص القيادة “السياسية” المتمثلة في خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد على متابعة أزمة كورونا، والعمل على توفير كل ما تحتاجه وزارة الصحة من أجل مكافحة الفيروس وضمان سلامة المواطن والمقيم.
ـ ثم ينتقل الوزير إلى الحديث عن الوزارة، وأنها “جاهزة” تمامًا للتعامل مع الأزمة “يوضح الاستراتيجية” من خلال توفر كل متطلبات التعامل معها، واستعداد المستشفيات، وأخيرًا توفر الفرق الطبية والصحية المؤهلة.
ـ ظهور وزير الصحة وحديثه لا يؤثر إطلاقًا ولا “يتعارض” مع ظهور المتحدث الرسمي “توقيتًا ومضمونًا”، بل إننا بوصفنا مواطنين، نحرص على متابعة ظهور الشخصيتين، لأن ما سيقوله كلٌّ منهما مختلف عن الآخر، ويُدخل في “نفوسنا” الكثير من الاطمئنان في التعامل مع هذه الأزمة.
ـ لم تنجح وزارة الصحة “فقط” في “إدارة” الأزمة، بل و”نجحت” أيضًا في تقديم وزير ومتحدث متميزين للغاية، ننتظر الكثير من نوعيتهما في بقية القطاعات الحكومية.