طرح توقف النشاط الرياضي أسئلة كثيرة، تتنوع في مساراتها، وتتباين في أهميتها، بعضها لا يحتاج من أحد إلى إجابة، وفيها ما فات وقتها ولم يعد من المهم معرفته، وأخرى يصعب استدعاؤها حتى لا تقع التفاصيل في شباك المغرضين أو الحمقى، لكن يبقى الكثير من هذه الأسئلة، يحتاج إلى من يهتم بها لا أن يجيب عنها فقط، وإليكم بعضًا منها:
ـ أدخلنا التنويع في الأنشطة الرياضية عبر تنظيم الأحداث العالمية الكبرى، فماذا فعلنا لنفس هذه الأنشطة على الصعيد المحلي؟
ـ أوجدنا مضامير وقاعات وملاعب رائعة احتضنت أحداثًا عالمية، بنقل تلفزيوني نموذجي، ماذا عن صالاتنا الرياضية التي تحتضن منافسات الألعاب المختلفة وجودة نقلها التلفزيوني؟
ـ نظمنا كلاسيكو الأرض والسوبر الإيطالي والإسباني على أحسن طراز، كيف كان التنظيم في السوبر السعودي؟
ـ قررنا استثمار المواهب الرياضية من مواليد بلادنا، والسماح بمشاركة ثمانية ثم سبعة لاعبين أجانب لكل نادٍ، ماذا كانت النتيجة ناجحة أم فاشلة؟
ـ سمحنا بأن تدار جميع مباريات دوري الأندية الممتازة بحكام أجانب ثم أدخلنا الحكم السعودي للمشاركة في المراحل الأخيرة على ألا تسند له المباريات المهمة، ثم ماذا بعد؟
ـ تتبادل الأندية عبر مسؤوليها التلميح والتصريح بعدم نزاهة المسابقات الكروية، ويردد من خلفها بعض الإعلام أن هذه المباراة سلبت وتلك البطولة غير شرعية فعلى من تقع مسؤولية التأكيد أو النفي؟ وأين التحقيق والمحاسبة؟
ـ أسسنا اتحادًا للإعلام الرياضي لتنظيم العمل الإعلامي وتدريب وتطوير الإعلاميين والتنسيق مع مؤسساتهم وضبط المخالفات بموجب نظام المطبوعات، فوجدنا من يريد إضعاف دوره والتقليل من أهميته لتفريغ الساحة من أي جهة يمكن الاحتكام لها كمرجعية كي تستمر الفوضى؟
ـ أردنا أن نرفع من أهمية وقيمة دوري أندية الدرجة الأولى بتشريفه باسم ولي العهد، فهل نال الدوري ما يستحقه إعلاميًّا أو تنظيميًّا، وهل تغير عن سابق عهده؟
ـ نشط الحراك فيما يتعلق بتطوير المواهب واكتشافها وصقلها وعقدت الاتفاقيات مع جهات في التعليم والتدريب، فهل أعلنت النتائج المستهدفة لهذا العمل ومتى حصاده؟
سأتوقف عن طرح الأسئلة وأعلق علامات الاستفهام لمرات مقبلة، غير طامع في رد مكتوب، بل بتحرك محسوس للإجابة العملية، أعلم أن بعض هذه الأسئلة جوابها قد يحتاج إلى وقت لمعرفة النتائج، أما بعضها الآخر فأرجو أنها على طاولة النقاش للتنفيذ.
ـ أدخلنا التنويع في الأنشطة الرياضية عبر تنظيم الأحداث العالمية الكبرى، فماذا فعلنا لنفس هذه الأنشطة على الصعيد المحلي؟
ـ أوجدنا مضامير وقاعات وملاعب رائعة احتضنت أحداثًا عالمية، بنقل تلفزيوني نموذجي، ماذا عن صالاتنا الرياضية التي تحتضن منافسات الألعاب المختلفة وجودة نقلها التلفزيوني؟
ـ نظمنا كلاسيكو الأرض والسوبر الإيطالي والإسباني على أحسن طراز، كيف كان التنظيم في السوبر السعودي؟
ـ قررنا استثمار المواهب الرياضية من مواليد بلادنا، والسماح بمشاركة ثمانية ثم سبعة لاعبين أجانب لكل نادٍ، ماذا كانت النتيجة ناجحة أم فاشلة؟
ـ سمحنا بأن تدار جميع مباريات دوري الأندية الممتازة بحكام أجانب ثم أدخلنا الحكم السعودي للمشاركة في المراحل الأخيرة على ألا تسند له المباريات المهمة، ثم ماذا بعد؟
ـ تتبادل الأندية عبر مسؤوليها التلميح والتصريح بعدم نزاهة المسابقات الكروية، ويردد من خلفها بعض الإعلام أن هذه المباراة سلبت وتلك البطولة غير شرعية فعلى من تقع مسؤولية التأكيد أو النفي؟ وأين التحقيق والمحاسبة؟
ـ أسسنا اتحادًا للإعلام الرياضي لتنظيم العمل الإعلامي وتدريب وتطوير الإعلاميين والتنسيق مع مؤسساتهم وضبط المخالفات بموجب نظام المطبوعات، فوجدنا من يريد إضعاف دوره والتقليل من أهميته لتفريغ الساحة من أي جهة يمكن الاحتكام لها كمرجعية كي تستمر الفوضى؟
ـ أردنا أن نرفع من أهمية وقيمة دوري أندية الدرجة الأولى بتشريفه باسم ولي العهد، فهل نال الدوري ما يستحقه إعلاميًّا أو تنظيميًّا، وهل تغير عن سابق عهده؟
ـ نشط الحراك فيما يتعلق بتطوير المواهب واكتشافها وصقلها وعقدت الاتفاقيات مع جهات في التعليم والتدريب، فهل أعلنت النتائج المستهدفة لهذا العمل ومتى حصاده؟
سأتوقف عن طرح الأسئلة وأعلق علامات الاستفهام لمرات مقبلة، غير طامع في رد مكتوب، بل بتحرك محسوس للإجابة العملية، أعلم أن بعض هذه الأسئلة جوابها قد يحتاج إلى وقت لمعرفة النتائج، أما بعضها الآخر فأرجو أنها على طاولة النقاش للتنفيذ.