البشر ليسوا من ذات الفصيلة، يختلفون في كثير من الصفات وصولاً لتمتع هذه الشخصية “بالخير” بينما الأخرى “بالشر”.
ـ بعض الصفات لا يملك “البشر” التحكم بها كونها خارج نطاق “إرادتهم” وعليهم أن يقبلوها كما هي وإن استطاعوا “تحسينها” فإنهم لن يبخلوا.
ـ اتصاف الإنسان “بالخير” أو “الشر” فأعتقد أنها “صفات” يستطيع البشر التحكم بها إن كان “زيادة” أو “نقصاناً”، ومن الطبيعي نتمنى أن يزداد “الخير” ويتناقص “الشر” فهذا من مصلحة البشر في كل أرجاء الكون.
ـ غالباً يكون تحرك الشخصيات “المتصفة بالخير” مستمراً في “كل الظروف” دون أن يقف أمامها أي عائق، لأنها “ليس فقط تتمتع بالخير” بل أيضاً لأنها تجد “العون” من الكثير من الناس فالهدف “إنساني” ينتهي بالخير.
ـ بينما الشخصيات “المتصفة بالشر” لا يكون تحركها “سهلاً” بسهولة تحرك “شخصيات الخير” لأن التحرك “بهدف الشر” لا يجد طرقاً سهلة ولا يجد من يعاون على تنفيذه إلا إذا كان من “الأشرار”.
ـ وخلال جائحة كورونا كان “الأغلبية” من سكان العالم يتصفون “بالخير” ويتكاتفون “مع بعضهم” وكذلك “مع حكوماتهم” من أجل التعامل مع هذه الأزمة والعمل على تجاوزها بأقل الخسائر.
ـ تكاتف العالم واتحد الناس وتبادلوا المعلومات بل كانت أغلب شعوب العالم تتضامن مع بعضها “فرحاً” بكل خبر يصدر عن الجهات “الرسمية” يصب في طريق “الخلاص” من الفيروس أو “حزنا وألماً” مع كل خبر “سلبي” عن الأزمة.
ـ كان “ومازال” الوجه “الجميل” للعالم “يسود” خلال هذه الأزمة، ولا أبالغ إذا قلت إن العالم “لم يتوحد” يوماً “إيجاباً” مثلما توحد خلال الأزمة الحالية.
ـ أما “وجوه الشر” ولأنها تتغذى على “الشر والسوء” فإنها لا تتغير مهما كانت “ظروف العالم” وتبقى “أي وجوه الشر” تدور في فلك “السوء”، بل المؤسف أن هناك شريحة من هذه الوجوه “تستغل” مثل هذه الظروف من أجل تحقيق أهداف “دنيئة” وبالتالي تستحق لقب “النفوس الشريرة الدنيئة”.
ـ الفئة “الشريرة” التي “امتهنت” إرسال الرسائل عبر “البريد الإلكتروني” أو عبر “مقاطع التواصل الاجتماعي” من أجل “اقتحام الحسابات الشخصية والبنكية للناس” واصلت عملها “بل ضاعفت” جهودها خلال أزمة كورونا “بحثاً عن تحقيق أهدافها”، دون مراعاة للظروف التي يعيشها العالم أجمع.
ـ هل من المعقول ألا يوجد “في العالم” جهة بإمكانها “إيقاف” هذه الرسائل والمقاطع الصادرة عن “نفوس شريرة” بحثاً عن “أهداف دنيئة”؟
ـ بعض الصفات لا يملك “البشر” التحكم بها كونها خارج نطاق “إرادتهم” وعليهم أن يقبلوها كما هي وإن استطاعوا “تحسينها” فإنهم لن يبخلوا.
ـ اتصاف الإنسان “بالخير” أو “الشر” فأعتقد أنها “صفات” يستطيع البشر التحكم بها إن كان “زيادة” أو “نقصاناً”، ومن الطبيعي نتمنى أن يزداد “الخير” ويتناقص “الشر” فهذا من مصلحة البشر في كل أرجاء الكون.
ـ غالباً يكون تحرك الشخصيات “المتصفة بالخير” مستمراً في “كل الظروف” دون أن يقف أمامها أي عائق، لأنها “ليس فقط تتمتع بالخير” بل أيضاً لأنها تجد “العون” من الكثير من الناس فالهدف “إنساني” ينتهي بالخير.
ـ بينما الشخصيات “المتصفة بالشر” لا يكون تحركها “سهلاً” بسهولة تحرك “شخصيات الخير” لأن التحرك “بهدف الشر” لا يجد طرقاً سهلة ولا يجد من يعاون على تنفيذه إلا إذا كان من “الأشرار”.
ـ وخلال جائحة كورونا كان “الأغلبية” من سكان العالم يتصفون “بالخير” ويتكاتفون “مع بعضهم” وكذلك “مع حكوماتهم” من أجل التعامل مع هذه الأزمة والعمل على تجاوزها بأقل الخسائر.
ـ تكاتف العالم واتحد الناس وتبادلوا المعلومات بل كانت أغلب شعوب العالم تتضامن مع بعضها “فرحاً” بكل خبر يصدر عن الجهات “الرسمية” يصب في طريق “الخلاص” من الفيروس أو “حزنا وألماً” مع كل خبر “سلبي” عن الأزمة.
ـ كان “ومازال” الوجه “الجميل” للعالم “يسود” خلال هذه الأزمة، ولا أبالغ إذا قلت إن العالم “لم يتوحد” يوماً “إيجاباً” مثلما توحد خلال الأزمة الحالية.
ـ أما “وجوه الشر” ولأنها تتغذى على “الشر والسوء” فإنها لا تتغير مهما كانت “ظروف العالم” وتبقى “أي وجوه الشر” تدور في فلك “السوء”، بل المؤسف أن هناك شريحة من هذه الوجوه “تستغل” مثل هذه الظروف من أجل تحقيق أهداف “دنيئة” وبالتالي تستحق لقب “النفوس الشريرة الدنيئة”.
ـ الفئة “الشريرة” التي “امتهنت” إرسال الرسائل عبر “البريد الإلكتروني” أو عبر “مقاطع التواصل الاجتماعي” من أجل “اقتحام الحسابات الشخصية والبنكية للناس” واصلت عملها “بل ضاعفت” جهودها خلال أزمة كورونا “بحثاً عن تحقيق أهدافها”، دون مراعاة للظروف التي يعيشها العالم أجمع.
ـ هل من المعقول ألا يوجد “في العالم” جهة بإمكانها “إيقاف” هذه الرسائل والمقاطع الصادرة عن “نفوس شريرة” بحثاً عن “أهداف دنيئة”؟