سرت شائعة في الوسط الرياضي منذ أيام قليلة مسرى فيروس كورونا في العالم بالرذاذ والاختلاط، مفادها بأن المنافسات الكروية “دوري وكأس” في طريقها للزوال بالإلغاء، رغم أن ذلك مخالف لكل التصاريح الرسمية من رئيس اتحاد القدم ياسر المسحل وبعض مسؤولي اتحاده، بأن عودة المنافسات الكروية ستكون في شهر أغسطس في بدايته أو نهايته سيّان.. وهذا خبر تم تداوله بثقة في حال عودة الرحلات الجوية الدولية مبكرًا ومع القدرة على إعادة أجهزة ونجوم الأندية الأجانب مبكرًا قد يتم البدء بالمنافسات قبل “آب اللهّاب”.
أصحاب شائعة الإلغاء يستندون إلى ظروف كثير من الأندية مع اللاعبين المنتهية عقودهم قبل الموعد المقترح للعودة، في مقابل أن الأندية المهددة بالهبوط وعلى رأسها الكبير الاتحاد ترغب في الإلغاء وصوتت عليه، في حين أن الإدارة النصراوية قد غيّرت موقفها وهي التي كانت موافقة على استئناف البطولات لحظوظها القوية على الأقل في تحقيق واحدة من اثنتين، فالفريق وصيف متصدر الدوري والفاصل بينهما بست نقاط وواصل لنصف نهائي كأس الملك وتنتظره مباراة مصيرية مع الأهلي، وجاءت التفسيرات بأن سبب التحوّل المفاجئ بعد أن رفض الثلاثي الأجنبي البرازيليان مايكون وبيتروس والأسترالي براد جونز التنازل عن الأشهر الثلاث الماضية إلا بتجديد عقودهم، بل رفض العودة للفريق بحكم انتهاء عقودهم رسميًّا، هذا عدا رباعي محلي يقودهم ثنائي عمق الدفاع هوساوي ومادو،
في حين أن فريق ضمك سيكون أكثر المتضررين حين تشير الأنباء إلى أن جهازه الفني وجميع لاعبيه الأجانب تنتهي عقودهم في هذا الشهر،
في حين أن الهلال والوحدة قد اعترضا على الإلغاء، فالأول حظوظه في لقب الدوري والوصول لنهائي كأس الملك قوية جدًّا، والثاني يرغب في التأهل القاري لأول مرة في تاريخه، بالإضافة إلى أن متصدري دوري الدرجة الأولى وبالذات فريق العين يرفضون مبدأ الإلغاء تمامًا.
ما بين الإلغاء والاستمرار أو تتويج المتصدر جدل كبير وطويل، وكل يغني على مصالحه وهذا من حقه، ولكن أين مصلحة الكرة السعودية سواء على صعيد المنتخب أو الفرق المشاركة قاريًّا، فالإلغاء يعني إضعاف الحظوظ في المنافسة، فلا يمكن للاعب منقطع عن الممارسة واللعب في منافسات محلية مستمرة أن يفيد منتخب وطنه أو فريقه خارجيًّا.
الهاء الرابعة
مريت ما للوله طاري
وقفت ما للندم أسباب
مدري تعودت مشواري
أو خان بي ظني الكذاب
أصحاب شائعة الإلغاء يستندون إلى ظروف كثير من الأندية مع اللاعبين المنتهية عقودهم قبل الموعد المقترح للعودة، في مقابل أن الأندية المهددة بالهبوط وعلى رأسها الكبير الاتحاد ترغب في الإلغاء وصوتت عليه، في حين أن الإدارة النصراوية قد غيّرت موقفها وهي التي كانت موافقة على استئناف البطولات لحظوظها القوية على الأقل في تحقيق واحدة من اثنتين، فالفريق وصيف متصدر الدوري والفاصل بينهما بست نقاط وواصل لنصف نهائي كأس الملك وتنتظره مباراة مصيرية مع الأهلي، وجاءت التفسيرات بأن سبب التحوّل المفاجئ بعد أن رفض الثلاثي الأجنبي البرازيليان مايكون وبيتروس والأسترالي براد جونز التنازل عن الأشهر الثلاث الماضية إلا بتجديد عقودهم، بل رفض العودة للفريق بحكم انتهاء عقودهم رسميًّا، هذا عدا رباعي محلي يقودهم ثنائي عمق الدفاع هوساوي ومادو،
في حين أن فريق ضمك سيكون أكثر المتضررين حين تشير الأنباء إلى أن جهازه الفني وجميع لاعبيه الأجانب تنتهي عقودهم في هذا الشهر،
في حين أن الهلال والوحدة قد اعترضا على الإلغاء، فالأول حظوظه في لقب الدوري والوصول لنهائي كأس الملك قوية جدًّا، والثاني يرغب في التأهل القاري لأول مرة في تاريخه، بالإضافة إلى أن متصدري دوري الدرجة الأولى وبالذات فريق العين يرفضون مبدأ الإلغاء تمامًا.
ما بين الإلغاء والاستمرار أو تتويج المتصدر جدل كبير وطويل، وكل يغني على مصالحه وهذا من حقه، ولكن أين مصلحة الكرة السعودية سواء على صعيد المنتخب أو الفرق المشاركة قاريًّا، فالإلغاء يعني إضعاف الحظوظ في المنافسة، فلا يمكن للاعب منقطع عن الممارسة واللعب في منافسات محلية مستمرة أن يفيد منتخب وطنه أو فريقه خارجيًّا.
الهاء الرابعة
مريت ما للوله طاري
وقفت ما للندم أسباب
مدري تعودت مشواري
أو خان بي ظني الكذاب