كتبت “ومعي كثيرون” عن “وضع” الألعاب الأولمبية الصيفية “طوكيو 2020”، وقلنا إنه لا يمكن إقامة هذا الألعاب في ظل انتشار فيروس كورونا.. وبعد طول انتظار “صدر” قرار التأجيل لتقام الألعاب “وسط شكوك” الصيف المقبل، بل إن اليابان تفكر بالاعتذار عن الاستضافة إذا تم التأجيل لموعد آخر خلاف صيف 2021.
ـ صحة البشر “أولاً” ولتقرر اليابان ما تقرره. الأهم أن تبقى اللجنة الأولمبية الدولية “حريصة” على تقييم الوضع الصحي على فترات دورية متقاربة لاتخاذ قرار نهائي بشأن موعد ومستقبل الألعاب الأولمبية الصيفية.
ـ الشيء بالشيء يذكر. يجب أن نربط “مستقبل” نهائيات كأس العالم 2022 بما حدث حيال الألعاب الأولمبية “طوكيو 2020” ولا يجب أن يتم التهاون بصحة “البشر” من أجل نهائيات كأس العالم.
ـ النهائيات ستقام عام 2022 وربما لم يتحدد “حتى الآن” من المنتخبات المشاركة سوى المنتخب المستضيف، بينما سيكون المشوار طويلاً أمام تأهل بقية المنتخبات.
ـ كانت التصفيات لمونديال 2022 تسير وفق برنامجها لتنتهي قبل نهاية العام 2021 لتتم مراسم القرعة، لكن “كورونا” اجتاح العالم وعطل “كل” جوانب الحياة بما فيها منافسات كرة القدم وتصفيات كأس العالم جزء من تلك المنافسات.
ـ توقفت الدوريات في كل دول العالم وتم تعليق تصفيات كأس العالم ولكي تعود هذه التصفيات، فلا بد “أولاً” أن تعود منافسات الدوري في كل دول العالم ويصبح اللاعبون جاهزين للانضمام لمنتخبات بلدانهم ومن ثم التفكير باستئناف التصفيات.
ـ من يتابع أحوال كرة القدم “اليوم” يشعر أننا نحتاج “من 3 إلى 6 أشهر” حتى تعود الحياة الطبيعية للملاعب، وهذا يعني أن المنتخبات “في كل دول العالم” لن تكون جاهزة قبل منتصف العام 2021. واستغرب كيف “يفكر” الاتحاد الآسيوي باستئناف التصفيات اكتوبر المقبل.
ـ تصفيات كأس العالم 2022 وتحديد المنتخبات المتأهلة “بشكل نهائي” لا يمكن أن تتضح قبل منتصف العام 2022 وهذا يؤكد استحالة إقامة “النهائيات” في ذات العام، ولابد من التأجيل لتقام العام 2023 إذا سارت الأمور كما ينبغي.
ـ بل إن اتحاد النقل الجوي الدولي “IATA” أعلن أن الطيران حول العالم لن ينتظم قبل العام 2023 وهذا يمثل عائقاً آخر أمام تصفيات ونهائيات كأس العالم 2022.
ـ بعد كل هذه المعطيات على الاتحاد الدولي لكرة القدم “FIFA” التحرك مبكراً لدراسة تأجيل موعد نهائيات كأس العالم 2022 لتجنب إرباك “أجندة” كل اتحاد أهلي لكرة القدم في الموسم المقبل..
ـ صحة البشر “أولاً” ولتقرر اليابان ما تقرره. الأهم أن تبقى اللجنة الأولمبية الدولية “حريصة” على تقييم الوضع الصحي على فترات دورية متقاربة لاتخاذ قرار نهائي بشأن موعد ومستقبل الألعاب الأولمبية الصيفية.
ـ الشيء بالشيء يذكر. يجب أن نربط “مستقبل” نهائيات كأس العالم 2022 بما حدث حيال الألعاب الأولمبية “طوكيو 2020” ولا يجب أن يتم التهاون بصحة “البشر” من أجل نهائيات كأس العالم.
ـ النهائيات ستقام عام 2022 وربما لم يتحدد “حتى الآن” من المنتخبات المشاركة سوى المنتخب المستضيف، بينما سيكون المشوار طويلاً أمام تأهل بقية المنتخبات.
ـ كانت التصفيات لمونديال 2022 تسير وفق برنامجها لتنتهي قبل نهاية العام 2021 لتتم مراسم القرعة، لكن “كورونا” اجتاح العالم وعطل “كل” جوانب الحياة بما فيها منافسات كرة القدم وتصفيات كأس العالم جزء من تلك المنافسات.
ـ توقفت الدوريات في كل دول العالم وتم تعليق تصفيات كأس العالم ولكي تعود هذه التصفيات، فلا بد “أولاً” أن تعود منافسات الدوري في كل دول العالم ويصبح اللاعبون جاهزين للانضمام لمنتخبات بلدانهم ومن ثم التفكير باستئناف التصفيات.
ـ من يتابع أحوال كرة القدم “اليوم” يشعر أننا نحتاج “من 3 إلى 6 أشهر” حتى تعود الحياة الطبيعية للملاعب، وهذا يعني أن المنتخبات “في كل دول العالم” لن تكون جاهزة قبل منتصف العام 2021. واستغرب كيف “يفكر” الاتحاد الآسيوي باستئناف التصفيات اكتوبر المقبل.
ـ تصفيات كأس العالم 2022 وتحديد المنتخبات المتأهلة “بشكل نهائي” لا يمكن أن تتضح قبل منتصف العام 2022 وهذا يؤكد استحالة إقامة “النهائيات” في ذات العام، ولابد من التأجيل لتقام العام 2023 إذا سارت الأمور كما ينبغي.
ـ بل إن اتحاد النقل الجوي الدولي “IATA” أعلن أن الطيران حول العالم لن ينتظم قبل العام 2023 وهذا يمثل عائقاً آخر أمام تصفيات ونهائيات كأس العالم 2022.
ـ بعد كل هذه المعطيات على الاتحاد الدولي لكرة القدم “FIFA” التحرك مبكراً لدراسة تأجيل موعد نهائيات كأس العالم 2022 لتجنب إرباك “أجندة” كل اتحاد أهلي لكرة القدم في الموسم المقبل..
