من له خصومة مع اتحاد الكرة ليبحث عن موضوع آخر غير استئناف المسابقات وسيجد، ومن يساوره القلق على فاعلية البروتوكول الطبي فليطمئن، ومن يهمه ناديه فليتابع خطوات عودته لجولات التنافس ويسدي له النصائح ولا ينشغل بغيره.
قرار عودة النشاط الرياضي الأحد المقبل لا يعني أن كل شيء على ما يرام، لا أحد قال ذلك ولا يمكن أن نصدقه إن قال، وزارة الرياضة من أعلن تعليق النشاط وهي من رفع التعليق، والقراران صدرا بالتنسيق مع اللجنة المعنية بمتابعة مستجدات فيروس كورونا المستجد، وفقًا لذلك أصدر وزير الرياضة قرارًا بتشكيل لجنة تقوم بالإشراف المباشر على آليات عودة النشاط، وتقييم الوضع بالتنسيق مع اللجنة، واتخاذ أي إجراءات لازمة في حينها، حفاظًا على سلامة كل الرياضيين.
اتحاد الكرة لا ينظم دوري الأندية الممتازة “دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين” أو دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، الموعد المبدئي في 20 أغسطس صدر عن رابطة الدوري السعودي، الرابطة هي من أصدرت الجدول ومن تشرف على تنظيم وتطوير دوري المحترفين للدرجتين، وسبق لها أن استقبلت توصيات الأندية بشأن المشكلات والعقبات التي قد تواجههم إن استؤنف الدوري، وصرح رئيس الرابطة المكلف في 18 مايو الماضي، بأنه تمت مناقشة السيناريوهات الخاصة بعودة الدوري ضمن المواعيد المقترحة.
عدم العلم بالشيء لا يعني أنه لم يحدث، نحن نتابع مستجدات جائحة كورونا كمجتمع على أكثر من صعيد، لكن كل جهة تعمل من أجل حماية ما يخصها وجعله جاهزًا عند العودة، ومن ذلك الاتحاد بيت كرة القدم السعودية، الرأي العام معني بالنتائج ولا يلزم أن يحاط بالإجراءات، ولولا هذا التهيؤ لما أمكن استئناف المسابقات، حتى إن سمح بعودة النشاط.
لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين باتحاد الكرة، وجهت الأندية بتقديم طلبات تمديد عقود اللاعبين والمعارين من خلال نظام مطابقة الانتقال المحلي بشروط واضحة بعضها ملزمة للطرفين، هذه واحدة من العقبات التي كان يمكن لها أن تمنع عملية استئناف الدوريات في كل العالم، حتى إن “فيفا” أصدر وثيقة داخلية خاصة بالتعامل مع أزمة كورونا، تتضمن وجوب تمديد عقود المدربين واللاعبين، إلى نهاية المواسم المحلية المؤجلة.
اتحاد الكرة والرابطة كانا على رأس العمل طوال فترة الانتظار، عقدا اجتماعاتهما وتشاورا مع الأندية وتهيآ للقرار السيادي لتنفيذه، ويبقى من له خصومة معهما سيجد الكثير مما هما مقصران فيه.
قرار عودة النشاط الرياضي الأحد المقبل لا يعني أن كل شيء على ما يرام، لا أحد قال ذلك ولا يمكن أن نصدقه إن قال، وزارة الرياضة من أعلن تعليق النشاط وهي من رفع التعليق، والقراران صدرا بالتنسيق مع اللجنة المعنية بمتابعة مستجدات فيروس كورونا المستجد، وفقًا لذلك أصدر وزير الرياضة قرارًا بتشكيل لجنة تقوم بالإشراف المباشر على آليات عودة النشاط، وتقييم الوضع بالتنسيق مع اللجنة، واتخاذ أي إجراءات لازمة في حينها، حفاظًا على سلامة كل الرياضيين.
اتحاد الكرة لا ينظم دوري الأندية الممتازة “دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين” أو دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، الموعد المبدئي في 20 أغسطس صدر عن رابطة الدوري السعودي، الرابطة هي من أصدرت الجدول ومن تشرف على تنظيم وتطوير دوري المحترفين للدرجتين، وسبق لها أن استقبلت توصيات الأندية بشأن المشكلات والعقبات التي قد تواجههم إن استؤنف الدوري، وصرح رئيس الرابطة المكلف في 18 مايو الماضي، بأنه تمت مناقشة السيناريوهات الخاصة بعودة الدوري ضمن المواعيد المقترحة.
عدم العلم بالشيء لا يعني أنه لم يحدث، نحن نتابع مستجدات جائحة كورونا كمجتمع على أكثر من صعيد، لكن كل جهة تعمل من أجل حماية ما يخصها وجعله جاهزًا عند العودة، ومن ذلك الاتحاد بيت كرة القدم السعودية، الرأي العام معني بالنتائج ولا يلزم أن يحاط بالإجراءات، ولولا هذا التهيؤ لما أمكن استئناف المسابقات، حتى إن سمح بعودة النشاط.
لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين باتحاد الكرة، وجهت الأندية بتقديم طلبات تمديد عقود اللاعبين والمعارين من خلال نظام مطابقة الانتقال المحلي بشروط واضحة بعضها ملزمة للطرفين، هذه واحدة من العقبات التي كان يمكن لها أن تمنع عملية استئناف الدوريات في كل العالم، حتى إن “فيفا” أصدر وثيقة داخلية خاصة بالتعامل مع أزمة كورونا، تتضمن وجوب تمديد عقود المدربين واللاعبين، إلى نهاية المواسم المحلية المؤجلة.
اتحاد الكرة والرابطة كانا على رأس العمل طوال فترة الانتظار، عقدا اجتماعاتهما وتشاورا مع الأندية وتهيآ للقرار السيادي لتنفيذه، ويبقى من له خصومة معهما سيجد الكثير مما هما مقصران فيه.