تأثير كورونا على كرة القدم سيستمر طويلًا قبل أن تعود إلى ما كانت عليه، لذا نحن نمرُّ الآن بمرحلة تعايش مع هذا الفيروس، ومطلوبٌ منا كلٌّ في محله المزيد من الوعي والالتزام والانضباط، وتطبيق الاحترازات التي من شأنها التقليل من خطورته وأثره السلبي على المجتمع.
ولأن “رب ضارة نافعة” فهذه الجائحة، على الرغم من اللحظات المليئة بالألم والترقب والحذر، أعطتنا دروسًا في كيفية التعاطي مع الحياة بأسلوب جديد “LIFE STYLE”، سينعكس إيجابًا على كل أنماط حياتنا إن التزمنا بمتطلبات المرحلة المقبلة من حرص وحذر.
الرياضي مثل الطبيب ورجل الأمن والموظف، شخصٌ مسؤول تجاه نفسه والمجتمع لبناء وعي مجتمعي للوقاية من هذه الجائحة. الرياضي من الفئات الأكثر عرضةً للعدوى، إن لم يلتزم بقواعد واشتراطات الحذر باختلاطه بمجموعة من اللاعبين، ولمس الكرة. الكرة في ملعبنا اليوم ونحن من يقرر/ يختار النهاية التي يريد، ويجب أن نعلم بأن الأشهر الماضية من المنع لم تكن سوى “معسكر إعدادي” من أجل التهيئة والإعداد للمرحلة الجارية “التعايش” مع الفيروس، ومن المفترض بأنه أصبح لدينا وعي متكامل بضرورة توخي الحيطة والحذر، ومعرفة الخطوط الحمراء لأي تجاوزات صحية/ مجتمعية.
عادت الحياة للرياضة، وانطلقت تدريبات الفرق في كافة الألعاب، وكلنا أملٌ بوعي الرياضيين وتطبيقهم الاشتراطات الصحية على الرغم من صعوبة ذلك، فكرة القدم لعبة جماعية فيها التحامات ومراقبة فردية، ولاعب يتدخل على الآخر ليقطع الكرة. كرة القدم لها قواعدها الخاصة.
الخطر لا يزال قائمًا، والفيروس موجود ومنتشر أكثر، ولعل في كلمة وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل خارطة طريق، تبدأ وتنتهي بضرورة الحذر، و”أن على الرياضيين أن يكونوا مثالًا في الوعي والالتزام”، ليكونوا قدوة صالحة لغيرهم من الشباب والمجتمع السعودي ككل الذي يرى فيهم المثل الأعلى، ويجب أن يكونوا كذلك، وهذه مرحلة مهمة مع الفيروس “مرحلة مواجهة” حقيقية، وحرب ميدانية الند بالند بعد فك المنع، لذا تتطلب مزيدًا من المسؤولية، ووعيًا أكبر، والتزامًا، و”انضباطًا صحيًّا” مثل الانضباط التكتيكي تمامًا، الذي يتطلب التطبيق الصحيح والالتزام، حتى تنجح خطة وزارة الصحة وأهدافنا جميعًا بالقضاء على الفيروس.
ثقتنا في الجميع كبيرة، والرسائل التوعوية التي بثها الرياضيون في الـ “سوشال ميديا” في فترة المنع ينبغي أن تصبح مشاهد حقيقية على أرض الواقع من خلال التطبيق والحذر، فكلنا مسؤول أمام الله وأمام ضمائرنا وأمام المجتمع.
ولأن “رب ضارة نافعة” فهذه الجائحة، على الرغم من اللحظات المليئة بالألم والترقب والحذر، أعطتنا دروسًا في كيفية التعاطي مع الحياة بأسلوب جديد “LIFE STYLE”، سينعكس إيجابًا على كل أنماط حياتنا إن التزمنا بمتطلبات المرحلة المقبلة من حرص وحذر.
الرياضي مثل الطبيب ورجل الأمن والموظف، شخصٌ مسؤول تجاه نفسه والمجتمع لبناء وعي مجتمعي للوقاية من هذه الجائحة. الرياضي من الفئات الأكثر عرضةً للعدوى، إن لم يلتزم بقواعد واشتراطات الحذر باختلاطه بمجموعة من اللاعبين، ولمس الكرة. الكرة في ملعبنا اليوم ونحن من يقرر/ يختار النهاية التي يريد، ويجب أن نعلم بأن الأشهر الماضية من المنع لم تكن سوى “معسكر إعدادي” من أجل التهيئة والإعداد للمرحلة الجارية “التعايش” مع الفيروس، ومن المفترض بأنه أصبح لدينا وعي متكامل بضرورة توخي الحيطة والحذر، ومعرفة الخطوط الحمراء لأي تجاوزات صحية/ مجتمعية.
عادت الحياة للرياضة، وانطلقت تدريبات الفرق في كافة الألعاب، وكلنا أملٌ بوعي الرياضيين وتطبيقهم الاشتراطات الصحية على الرغم من صعوبة ذلك، فكرة القدم لعبة جماعية فيها التحامات ومراقبة فردية، ولاعب يتدخل على الآخر ليقطع الكرة. كرة القدم لها قواعدها الخاصة.
الخطر لا يزال قائمًا، والفيروس موجود ومنتشر أكثر، ولعل في كلمة وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل خارطة طريق، تبدأ وتنتهي بضرورة الحذر، و”أن على الرياضيين أن يكونوا مثالًا في الوعي والالتزام”، ليكونوا قدوة صالحة لغيرهم من الشباب والمجتمع السعودي ككل الذي يرى فيهم المثل الأعلى، ويجب أن يكونوا كذلك، وهذه مرحلة مهمة مع الفيروس “مرحلة مواجهة” حقيقية، وحرب ميدانية الند بالند بعد فك المنع، لذا تتطلب مزيدًا من المسؤولية، ووعيًا أكبر، والتزامًا، و”انضباطًا صحيًّا” مثل الانضباط التكتيكي تمامًا، الذي يتطلب التطبيق الصحيح والالتزام، حتى تنجح خطة وزارة الصحة وأهدافنا جميعًا بالقضاء على الفيروس.
ثقتنا في الجميع كبيرة، والرسائل التوعوية التي بثها الرياضيون في الـ “سوشال ميديا” في فترة المنع ينبغي أن تصبح مشاهد حقيقية على أرض الواقع من خلال التطبيق والحذر، فكلنا مسؤول أمام الله وأمام ضمائرنا وأمام المجتمع.