بدأت الأندية السعودية إجراءات العودة لمزاولة التدريبات وعودة الحياة لمقراتها وفق البروتوكول الذي وضعته وزارة الرياضة مع الجهات المعنية بمواجهة فيروس كورونا المستجد. ويأتي على رأس هذه الإجراءات الفحص الشامل لجميع الأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين والعاملين في الأندية.
وبدأت بعض الأندية في الإعلان عن وجود إصابات بين لاعبيها كما حدث مع نادي الاتفاق والمتوقع أن يحدث مع بعض الأندية الأخرى وهو أمر طبيعي مع انتشار الفيروس حتى الآن راجين من المولى عز وجل أن يرفع هذه الغمة عن بلادنا والعالم بأسره.
أقول ذلك قبل أن تبدأ الأصوات النشاز في الظهور وتتعالى أصوات مشجعي الأندية من جماهير وإعلاميين وفقًا للأحداث المستقبلية وما قد تتعرض له أنديتهم نتيجة هذا الوباء، الذي لا يعرف العدل ولا الرحمة ويصيب الجميع صغارًا وكبارًا دون التفريق ومهما كانت الاحترازات والإجراءات. وقد نسمع مستقبلًا لا قدر الله عن إصابات أثناء بدء المنافسات الرياضية وقبل المباريات التنافسية والحاسمة بوقت قصير ومربك لبعض الأندية، ورغم ذلك لابد من الجميع استشعار مسؤولياتهم في إتمام القرار بعودة المنافسات الرياضية ودعمها مهما كانت الأضرار ومهما حدث فلا أحد بإمكانه التنبؤ بما قد تسير عليه الأمور مستقبلًا ولا أحد يملك الحماية ولا المناعة من الإصابة بهذا الفيروس سوى رب العالمين.
قد نرى متضررين مستقبلًا نتيجة هذا الوباء وهو أمر نشاهده الآن وقبل أن نبدأ في الكثير من الدوريات العالمية فها هو الدوري الإنجليزي الأفضل في العالم يتضرر نتيجة هذا الوباء وبالأمس نسمع عن العديد من الإصابات بين لاعبي أنديتهم آخرها تأكد غياب ثلاثة من لاعبي الأرسنال عن مواجهة مانشستر سيتي القادمة. وفي الدوري الروسي شاهدنا فريقًا يتعرض للخسارة بعشرة أهداف بعد أن اضطر إلى اللعب بناشئيه نتيجة تفشي الإصابات في لاعبي الفريق.
كلنا ثقة في الإجراءات العظيمة والاحترازية التي تتخذها بلادنا في مواجهة هذا الوباء وكلنا ثقة ببروتوكولات وزارة الرياضة لعودة المنافسات الرياضية كما هي الثقة في أنديتنا ومسؤوليها ومنسوبيها في مدى التزامهم بكل هذه الإجراءات ولكن مع كل هذا لا بد أن تكون الكلمة للجمهور والإعلام الرياضي ومسؤولي الأندية في إنجاح ما تبقى من منافسات رياضية وإتمام هذا الموسم من أجل سمعة الرياضة السعودية وتأكيدًا لسلامة الإجراءات والقرارت المتخذة.
وبدأت بعض الأندية في الإعلان عن وجود إصابات بين لاعبيها كما حدث مع نادي الاتفاق والمتوقع أن يحدث مع بعض الأندية الأخرى وهو أمر طبيعي مع انتشار الفيروس حتى الآن راجين من المولى عز وجل أن يرفع هذه الغمة عن بلادنا والعالم بأسره.
أقول ذلك قبل أن تبدأ الأصوات النشاز في الظهور وتتعالى أصوات مشجعي الأندية من جماهير وإعلاميين وفقًا للأحداث المستقبلية وما قد تتعرض له أنديتهم نتيجة هذا الوباء، الذي لا يعرف العدل ولا الرحمة ويصيب الجميع صغارًا وكبارًا دون التفريق ومهما كانت الاحترازات والإجراءات. وقد نسمع مستقبلًا لا قدر الله عن إصابات أثناء بدء المنافسات الرياضية وقبل المباريات التنافسية والحاسمة بوقت قصير ومربك لبعض الأندية، ورغم ذلك لابد من الجميع استشعار مسؤولياتهم في إتمام القرار بعودة المنافسات الرياضية ودعمها مهما كانت الأضرار ومهما حدث فلا أحد بإمكانه التنبؤ بما قد تسير عليه الأمور مستقبلًا ولا أحد يملك الحماية ولا المناعة من الإصابة بهذا الفيروس سوى رب العالمين.
قد نرى متضررين مستقبلًا نتيجة هذا الوباء وهو أمر نشاهده الآن وقبل أن نبدأ في الكثير من الدوريات العالمية فها هو الدوري الإنجليزي الأفضل في العالم يتضرر نتيجة هذا الوباء وبالأمس نسمع عن العديد من الإصابات بين لاعبي أنديتهم آخرها تأكد غياب ثلاثة من لاعبي الأرسنال عن مواجهة مانشستر سيتي القادمة. وفي الدوري الروسي شاهدنا فريقًا يتعرض للخسارة بعشرة أهداف بعد أن اضطر إلى اللعب بناشئيه نتيجة تفشي الإصابات في لاعبي الفريق.
كلنا ثقة في الإجراءات العظيمة والاحترازية التي تتخذها بلادنا في مواجهة هذا الوباء وكلنا ثقة ببروتوكولات وزارة الرياضة لعودة المنافسات الرياضية كما هي الثقة في أنديتنا ومسؤوليها ومنسوبيها في مدى التزامهم بكل هذه الإجراءات ولكن مع كل هذا لا بد أن تكون الكلمة للجمهور والإعلام الرياضي ومسؤولي الأندية في إنجاح ما تبقى من منافسات رياضية وإتمام هذا الموسم من أجل سمعة الرياضة السعودية وتأكيدًا لسلامة الإجراءات والقرارت المتخذة.