أصبحنا على قرب شهر من بدء منافسات كرة القدم المحلية “تحديداً في الرابع من أغسطس المقبل” وما تبقى يمثل فترة قصيرة جداً تحتاج عملاً مكثفاً من كل أركان اللعبة.
ـ أركان اللعبة هي اتحاد كرة القدم وإدارات الأندية واللاعبين والأجهزة الفنية والطبية حتى وزارة الرياضة تعتبر جزءًا رئيساً بحكم أنها تمثل “حلقة الوصل” بين النشاط الرياضي والقيادة العليا للدولة.
ـ منذ أكثر من 10 أيام عاد النشاط الرياضي من خلال فتح الأندية وعودة التدريبات وإجراء فحوصات وكل ما يتعلق بتنظيم العودة “الآمنة” للنشاط الرياضي.
ـ نحن نتحدث عن “صحة إنسان” وهذه الصحة هامة للغاية بل إنها من “أولويات” قيادتنا الحكيمة التي بذلت “ومازالت تبذل” كل ما من شأنه مكافحة فيروس كورونا وحماية الناس “مواطن ومقيم” وتوفير بيئة صحية سليمة تعيد الناس لحياتهم الطبيعية.
ـ هكذا كانت “ومازالت” الدولة تعمل وهو أمر غير مستغرب على هذه القيادة التي تضع “الإنسان” أولاً في كل مناحي الحياة فكيف بأمر يتعلق بصحته.
ـ حتى اليوم يتم الإعلان “رسمياً” عن عدد حالات الإصابة والتعافي في كافة أنحاء المملكة في تأكيد على عمل مكثف تقوم به وزارة الصحة.
ـ لا أشك لحظة في “حرص” وزارة الرياضة واتحاد الكرة على “السير” على ذات النهج الذي تقوم به الدولة على صعيد التعامل مع هذا الفيروس الذي “أزعج العالم” وأوقف كل الأنشطة وليس الرياضة فقط.
ـ عندما نتحدث عن وزارة الرياضة واتحاد الكرة إنما لأننا نعلم جيداً تقبل العاملين في القطاعين لأي “طرح” إعلامي حتى لو كان “نقداً” طالما يصب في مصلحة عامة هي مصلحة الوطن والمواطن والمقيم.
ـ جزء “هام” للغاية من بروتوكولات عودة النشاط الرياضي يتمثل في إجراء الفحص الطبي المطلوب “المسحة” للتأكد من عدم إصابة المشاركين في نشاط كرة القدم بهذا الفيروس.
ـ ما زالت “نتائج” الفحص “المسحات” تصدر “باجتهادات” إعلامية سواء عبر الصحف أو وسائل التواصل الاجتماعي بينما الجهات الرسمية “اتحاد الكرة والأندية” لا يصدر عنها “أو معظمها” أي بيانات رسمية حول نتائج الفحص.
ـ نتوقع وننتظر “مثلما تفعل وزارة الصحة” من اتحاد الكرة صدور بيانات رسمية “يومية” عن أي نتائج تظهر من الفحص “إيجابية أو سلبية”.
ـ من المفترض أن تزود الأندية اتحاد الكرة “بالنتائج” ويكون هناك إعلان “يومي رسمي” من اتحاد الكرة يوضح هذه النتائج لحين موعد انطلاق المنافسات.
ـ أركان اللعبة هي اتحاد كرة القدم وإدارات الأندية واللاعبين والأجهزة الفنية والطبية حتى وزارة الرياضة تعتبر جزءًا رئيساً بحكم أنها تمثل “حلقة الوصل” بين النشاط الرياضي والقيادة العليا للدولة.
ـ منذ أكثر من 10 أيام عاد النشاط الرياضي من خلال فتح الأندية وعودة التدريبات وإجراء فحوصات وكل ما يتعلق بتنظيم العودة “الآمنة” للنشاط الرياضي.
ـ نحن نتحدث عن “صحة إنسان” وهذه الصحة هامة للغاية بل إنها من “أولويات” قيادتنا الحكيمة التي بذلت “ومازالت تبذل” كل ما من شأنه مكافحة فيروس كورونا وحماية الناس “مواطن ومقيم” وتوفير بيئة صحية سليمة تعيد الناس لحياتهم الطبيعية.
ـ هكذا كانت “ومازالت” الدولة تعمل وهو أمر غير مستغرب على هذه القيادة التي تضع “الإنسان” أولاً في كل مناحي الحياة فكيف بأمر يتعلق بصحته.
ـ حتى اليوم يتم الإعلان “رسمياً” عن عدد حالات الإصابة والتعافي في كافة أنحاء المملكة في تأكيد على عمل مكثف تقوم به وزارة الصحة.
ـ لا أشك لحظة في “حرص” وزارة الرياضة واتحاد الكرة على “السير” على ذات النهج الذي تقوم به الدولة على صعيد التعامل مع هذا الفيروس الذي “أزعج العالم” وأوقف كل الأنشطة وليس الرياضة فقط.
ـ عندما نتحدث عن وزارة الرياضة واتحاد الكرة إنما لأننا نعلم جيداً تقبل العاملين في القطاعين لأي “طرح” إعلامي حتى لو كان “نقداً” طالما يصب في مصلحة عامة هي مصلحة الوطن والمواطن والمقيم.
ـ جزء “هام” للغاية من بروتوكولات عودة النشاط الرياضي يتمثل في إجراء الفحص الطبي المطلوب “المسحة” للتأكد من عدم إصابة المشاركين في نشاط كرة القدم بهذا الفيروس.
ـ ما زالت “نتائج” الفحص “المسحات” تصدر “باجتهادات” إعلامية سواء عبر الصحف أو وسائل التواصل الاجتماعي بينما الجهات الرسمية “اتحاد الكرة والأندية” لا يصدر عنها “أو معظمها” أي بيانات رسمية حول نتائج الفحص.
ـ نتوقع وننتظر “مثلما تفعل وزارة الصحة” من اتحاد الكرة صدور بيانات رسمية “يومية” عن أي نتائج تظهر من الفحص “إيجابية أو سلبية”.
ـ من المفترض أن تزود الأندية اتحاد الكرة “بالنتائج” ويكون هناك إعلان “يومي رسمي” من اتحاد الكرة يوضح هذه النتائج لحين موعد انطلاق المنافسات.