أصبحنا على بعد أقل من شهر من موعد “استئناف” منافسات دوري كأس محمد بن سلمان إذ ستنطلق المباريات في الرابع من أغسطس المقبل.
ـ تتواصل الاستعدادات من قبل “كل” أطراف المنظومة الرياضية سواء من قبل الجهات المنظمة والمعنية بالتنظيم “وزارة الرياضة واتحاد الكرة ورابطة دوري المحترفين” أو من قبل الأندية وكذلك الحكام، بل حتى الجانب الإعلامي يمثل ركيزة أساسية في نجاح ما تبقى من المنافسات.
ـ وضمن “برنامج” إعدادها لبقية الموسم بدأت الأندية تبحث عن إقامة مباريات “تجريبية” غالباً على “ملاعب الأندية”، وفي تصوري أن مثل هذه المباريات يجب أن تكون بمثابة “تجربة” لكل أطراف المنظومة الرياضية وليس للأندية “فقط” كمباراة في كرة القدم.
ـ في مثل هذه المباريات “الودية” يختبر المدربون جاهزية فرقهم من “خلال” تجربة الكثير من الأساليب الفنية والعدد الأكبر من اللاعبين للتأكد من جاهزية الجميع.
ـ في تصوري أن هذه المباريات ستكون بمثابة “فرصة” للجهات المنظمة “الوزارة والاتحاد والرابطة” لترسل ممثلين لها لتطبيق الإجراءات الاحترازية التي سيتم تطبيقها في المباريات “الرسمية”، وبذلك تختصر الجهات “المنظمة” الوقت وتكون الأندية على دراية كاملة بكيفية تطبيق الإجراءات التي تم استلامها عبر الورق.
ـ من السهل جداً أن ترتب الجهات “المنظمة” مع “كل” الأندية لتقوم “أي الجهات” بزيارة الأندية خلال إحدى المباريات “الودية” لتتم التجربة بشكل “شامل” حتى بحضور “الإعلاميين” ليطلعوا على آلية الإجراءات الاحترازية “قبل” المباريات “وبين الشوطين” وصولاً “لنهاية” المباراة.
ـ حتى “الناقل التلفزيوني” يحتاج لمثل هذه التجربة “حتى لو لم يتم نقل المباراة الودية” إنما يعرف المخرج والمصورون كيف سيكون وضعهم مع آلية التباعد الاجتماعي.
ـ حتى حكام المباريات الودية سيستفيدون كثيراً من هذه المباريات ليطبقوا على أرض الواقع “ولو تجريبياً” ما عليهم أن يطبقوه في المباريات “الرسمية”.
ـ نحن “مع فيروس كورونا” دخلنا تجربة جديدة قلنا عنها كثيراً إنها تمثل “تغييراً” على مستوى العالم في كثير من جوانب الحياة و”الرياضة” جزء من هذه الجوانب بل إنها جزء مهم للغاية لأنها “أي الرياضة” تعتمد على “الالتحام” بين المتنافسين ولابد من اتخاذ كل الاحتياط لحماية الجميع..
ـ من خلال المباريات الودية تستطيع الجهات “التنظيمية” تطبيق الإجراءات الاحترازية وتلافي أي سلبيات تحدث خلالها وصولاً “لفهم كامل” لهذه الإجراءات عند انطلاق المنافسات بشكل رسمي.
ـ تتواصل الاستعدادات من قبل “كل” أطراف المنظومة الرياضية سواء من قبل الجهات المنظمة والمعنية بالتنظيم “وزارة الرياضة واتحاد الكرة ورابطة دوري المحترفين” أو من قبل الأندية وكذلك الحكام، بل حتى الجانب الإعلامي يمثل ركيزة أساسية في نجاح ما تبقى من المنافسات.
ـ وضمن “برنامج” إعدادها لبقية الموسم بدأت الأندية تبحث عن إقامة مباريات “تجريبية” غالباً على “ملاعب الأندية”، وفي تصوري أن مثل هذه المباريات يجب أن تكون بمثابة “تجربة” لكل أطراف المنظومة الرياضية وليس للأندية “فقط” كمباراة في كرة القدم.
ـ في مثل هذه المباريات “الودية” يختبر المدربون جاهزية فرقهم من “خلال” تجربة الكثير من الأساليب الفنية والعدد الأكبر من اللاعبين للتأكد من جاهزية الجميع.
ـ في تصوري أن هذه المباريات ستكون بمثابة “فرصة” للجهات المنظمة “الوزارة والاتحاد والرابطة” لترسل ممثلين لها لتطبيق الإجراءات الاحترازية التي سيتم تطبيقها في المباريات “الرسمية”، وبذلك تختصر الجهات “المنظمة” الوقت وتكون الأندية على دراية كاملة بكيفية تطبيق الإجراءات التي تم استلامها عبر الورق.
ـ من السهل جداً أن ترتب الجهات “المنظمة” مع “كل” الأندية لتقوم “أي الجهات” بزيارة الأندية خلال إحدى المباريات “الودية” لتتم التجربة بشكل “شامل” حتى بحضور “الإعلاميين” ليطلعوا على آلية الإجراءات الاحترازية “قبل” المباريات “وبين الشوطين” وصولاً “لنهاية” المباراة.
ـ حتى “الناقل التلفزيوني” يحتاج لمثل هذه التجربة “حتى لو لم يتم نقل المباراة الودية” إنما يعرف المخرج والمصورون كيف سيكون وضعهم مع آلية التباعد الاجتماعي.
ـ حتى حكام المباريات الودية سيستفيدون كثيراً من هذه المباريات ليطبقوا على أرض الواقع “ولو تجريبياً” ما عليهم أن يطبقوه في المباريات “الرسمية”.
ـ نحن “مع فيروس كورونا” دخلنا تجربة جديدة قلنا عنها كثيراً إنها تمثل “تغييراً” على مستوى العالم في كثير من جوانب الحياة و”الرياضة” جزء من هذه الجوانب بل إنها جزء مهم للغاية لأنها “أي الرياضة” تعتمد على “الالتحام” بين المتنافسين ولابد من اتخاذ كل الاحتياط لحماية الجميع..
ـ من خلال المباريات الودية تستطيع الجهات “التنظيمية” تطبيق الإجراءات الاحترازية وتلافي أي سلبيات تحدث خلالها وصولاً “لفهم كامل” لهذه الإجراءات عند انطلاق المنافسات بشكل رسمي.