قرار استئناف الدوري أدخل وزارة الرياضة واتحاد القدم والأندية في حالة استنفار كامل لتذليل العوائق وحل المشكلات التي تواجه الأندية، سواء في عودة لاعبيها ومدربيها في ظل توقف الطيران الدولي أو تمديد الإعارة وتجديد العقود.
الحقيقة كان دور وزارة الرياضة بقيادة وزيرها صاحب الطموح اللامحدود الأمير عبد العزيز بن تركي كبيراً في إنهاء تجهيز الأندية لاستئناف نشاطها في وقت عصيب وحرج يتمثل بجائحة كورونا التي أوقفت العالم لشهور ومازالت..
السؤال: هل انتهت مهمة الوزارة؟
الجواب: بالطبع لا ومازالت عودة دوران “عجلة” النشاط الرياضي تمر بمراحل خطيرة تتمثل في أهمية الاحترازات الوقائية أثناء بدء منافسات النشاط الرياضي بمختلف مسابقاته، وحتى لا تضطر الوزارة ـ لا سمح الله ـ لوقفه في أي لحظة تجد أن استمراره فيه خطر على الممارسين بأي شكل من الاشكال..
عودة استئناف النشاط الرياضي “مغامرة” كان لا بد منها رغم أن هناك من كان يرى أن تكون العودة في بداية أغسطس وبدء المنافسات بموسم جديد في شهر سبتمبر بعيداً عن الضغط الذي ستتعرض له الأندية المشاركة خارجياً ومعها أيضا المنتخب، ويرى أصحاب هذا الرأي وبحسب التوقعات أن أغسطس عند حلوله يبدأ الوباء بالانحسار، إلا أن هذا الأمر لا يمكن الجزم به، لذا فإن قرار الاستئناف جاء في الوقت المناسب ونجاحه من عدمه مرتبط بالتقيد بالاحترازات الوقائية وايضاً انحسار الوباء وضعف تأثيره او اعتماد لقاح يكون فعال مما يُعيد الامور الى ما كانت عليه قبل جائحة كورونا.
نوافذ:
- أي موجة ثانية لا سمح الله لفيروس كورونا يعني توقف النشاط الرياضي.. السؤال: هل تم إعداد خطط بديلة تكون جاهزة من قبل وزارة الرياضة واتحاد القدم بمشاركة الأندية وحتى لا نعيد اللغط الذي سبق قرار تحديد موعد عودة الدوري..
- مباريات من دون جماهير كالطعام من دون ملح.. الإثارة والمستوى الفني يحضران بالحضور الجماهيري..
- حالة حارس النصر الأسترالي واحدة من سلبيات عودة الدوري باستغلال حاجة النصر له بسبب منع تسجيل بديل له في المرحلة القادمة.. السؤال: ما ذنب الأندية لتجبر على التجديد مع لاعبين قد لا ترغب فيهم موسمًا آخر؟
- إصابة أمرابط وكاريلو ستشكل خسارة كبيرة للنصر والهلال في حال عدم جاهزيتهم التامة للديربي.. مع التمنيات لهما بالشفاء.
وعلى دروب الخير نلتقي.
الحقيقة كان دور وزارة الرياضة بقيادة وزيرها صاحب الطموح اللامحدود الأمير عبد العزيز بن تركي كبيراً في إنهاء تجهيز الأندية لاستئناف نشاطها في وقت عصيب وحرج يتمثل بجائحة كورونا التي أوقفت العالم لشهور ومازالت..
السؤال: هل انتهت مهمة الوزارة؟
الجواب: بالطبع لا ومازالت عودة دوران “عجلة” النشاط الرياضي تمر بمراحل خطيرة تتمثل في أهمية الاحترازات الوقائية أثناء بدء منافسات النشاط الرياضي بمختلف مسابقاته، وحتى لا تضطر الوزارة ـ لا سمح الله ـ لوقفه في أي لحظة تجد أن استمراره فيه خطر على الممارسين بأي شكل من الاشكال..
عودة استئناف النشاط الرياضي “مغامرة” كان لا بد منها رغم أن هناك من كان يرى أن تكون العودة في بداية أغسطس وبدء المنافسات بموسم جديد في شهر سبتمبر بعيداً عن الضغط الذي ستتعرض له الأندية المشاركة خارجياً ومعها أيضا المنتخب، ويرى أصحاب هذا الرأي وبحسب التوقعات أن أغسطس عند حلوله يبدأ الوباء بالانحسار، إلا أن هذا الأمر لا يمكن الجزم به، لذا فإن قرار الاستئناف جاء في الوقت المناسب ونجاحه من عدمه مرتبط بالتقيد بالاحترازات الوقائية وايضاً انحسار الوباء وضعف تأثيره او اعتماد لقاح يكون فعال مما يُعيد الامور الى ما كانت عليه قبل جائحة كورونا.
نوافذ:
- أي موجة ثانية لا سمح الله لفيروس كورونا يعني توقف النشاط الرياضي.. السؤال: هل تم إعداد خطط بديلة تكون جاهزة من قبل وزارة الرياضة واتحاد القدم بمشاركة الأندية وحتى لا نعيد اللغط الذي سبق قرار تحديد موعد عودة الدوري..
- مباريات من دون جماهير كالطعام من دون ملح.. الإثارة والمستوى الفني يحضران بالحضور الجماهيري..
- حالة حارس النصر الأسترالي واحدة من سلبيات عودة الدوري باستغلال حاجة النصر له بسبب منع تسجيل بديل له في المرحلة القادمة.. السؤال: ما ذنب الأندية لتجبر على التجديد مع لاعبين قد لا ترغب فيهم موسمًا آخر؟
- إصابة أمرابط وكاريلو ستشكل خسارة كبيرة للنصر والهلال في حال عدم جاهزيتهم التامة للديربي.. مع التمنيات لهما بالشفاء.
وعلى دروب الخير نلتقي.
