- “بلكونة” الجمعة، تُطل على كتاب، ليس لي من المقالة غير العناوين الفرعيّة القصيرة، وعلامات تعجّبٍ، وبعض تقويسات!، وقفزات صغيرة حذرة!، ويا للغرور إذ أزعم بأهميتها!.
كتابنا اليوم: المرايا. رواية لنجيب محفوظ. دار الشروق “القاهرة”:
- شجاعة أدبية:
لا تهدّدني بالأكليشهات فإنها لا تهزّني!.
- خارج التأطير:
الحب لا يتخيّر مُناسَبَة فهو صالح لكل مناسَبَة!.
- من الآخِر:
هل لك فكرة عمّا يُمكن أن يُرَوَّج من الكتب الفلسفيّة؟!. “- “: لا أعتقد أنّ الكُتب الفلسفيّة تُوضَع للرَّواج!.
- السّرّ:
يتساءلون كثيرًا عن سرّ ازدهار المسرح، أتدري ما هو سرّ ذلك؟ السّرّ أننا صرنا جميعًا ممثّلين..!.
- سعادة:
نحن الكهول مطالبنا يسيرة، سعادتي اليوميّة تتحقّق لدى شُرب قدح من القهوة باللّبن مع قطعتين من البسكوت...!.
- الإيمان أنواع:
..، الإيمان بالنّشأة، والإيمان بالاقتناع، والإيمان بسبب الكوارث، وإيمان الفلاسفة، وإيمان العجائز!.
- من الطموح نعم، من الشوق لا:
تخفّفوا من غلواء الطموح الدّنيويّ، وارضوا من الدّنيا بما تجود به، أمّا الشوق للحقيقة فلا ترسموا له حَدًّا!.
- الدفاتر:
لو فرشنا بالكُتب سطح الأرض لغطّته مرّتين!. “ثم بامتعاض وازدراء”: ومع ذلك فلو عدَدْنا الكُتب المتضمِّنة جديدًا من الفكر لما غطّتْ سطح زُقاق!.
- تحدٍّ:
أتحدّى إسرائيل أن تفعل بنا مثلما فعلناه بأنفسنا!.
- مُطاردة:
إننا مطاردون، يطاردنا التّخلّف، وهو عدوّنا الحقيقي لا إسرائيل، وليست إسرائيل عدُوًّا لنا إلّا لأنّها تهدّدنا بتجميد التّخلّف!.
- صلاحيات الفساد:
إنّ الأسباب التي تدعو للاستغناء عن موظّف لاستقامته أكثر من الأسباب التي تدعو للاستغناء عنه لانحرافه!.
- موّال مصري:
وراح يغنّي: “البخت لو مال حتعمل إيه بشطارتك”؟!.
- باطن الإنسان:
الزيف في الحياة منتشر كالماء والهواء، وهو السِّرّ الذي يجعل من باطن الإنسان حقيقة نادرة قد تخفى عن بصيرته في الوقت الذي تتجلّى فيه لأعين الجميع!.
- الحياة حلوة:
قولوا في الدّنيا ما شئتم، لا جديد في التّشاؤم، ولكن الحياة في صالح الإنسان وإلّا ما زاد عدده باطّراد، وما زادت سيطرته على دنياه!.
- الغابة والقمر:
مهما يكن من أمر فلا يُمكن تجاهل المرحلة التي قطعها الإنسان من الغابة إلى القمر!.
- النقاء:
ويومًا بعد يوم فإن إيماني يرسخ بأن نقاء الإنسان يجيء من الخارج بقدْر ما يجيء من الدّاخل، وأنّ علينا أن نوفّر الضوء والهواء النّقيّ إذا أردنا أزهارًا يانعة!.
- لافتة:
لا يخلو قول مأثور من حقيقة خالدة!.
- ملتقى طريقين:
الحقيقة الكاملة هي ملتقى طريقين لا غاية طريق واحد...!.
كتابنا اليوم: المرايا. رواية لنجيب محفوظ. دار الشروق “القاهرة”:
- شجاعة أدبية:
لا تهدّدني بالأكليشهات فإنها لا تهزّني!.
- خارج التأطير:
الحب لا يتخيّر مُناسَبَة فهو صالح لكل مناسَبَة!.
- من الآخِر:
هل لك فكرة عمّا يُمكن أن يُرَوَّج من الكتب الفلسفيّة؟!. “- “: لا أعتقد أنّ الكُتب الفلسفيّة تُوضَع للرَّواج!.
- السّرّ:
يتساءلون كثيرًا عن سرّ ازدهار المسرح، أتدري ما هو سرّ ذلك؟ السّرّ أننا صرنا جميعًا ممثّلين..!.
- سعادة:
نحن الكهول مطالبنا يسيرة، سعادتي اليوميّة تتحقّق لدى شُرب قدح من القهوة باللّبن مع قطعتين من البسكوت...!.
- الإيمان أنواع:
..، الإيمان بالنّشأة، والإيمان بالاقتناع، والإيمان بسبب الكوارث، وإيمان الفلاسفة، وإيمان العجائز!.
- من الطموح نعم، من الشوق لا:
تخفّفوا من غلواء الطموح الدّنيويّ، وارضوا من الدّنيا بما تجود به، أمّا الشوق للحقيقة فلا ترسموا له حَدًّا!.
- الدفاتر:
لو فرشنا بالكُتب سطح الأرض لغطّته مرّتين!. “ثم بامتعاض وازدراء”: ومع ذلك فلو عدَدْنا الكُتب المتضمِّنة جديدًا من الفكر لما غطّتْ سطح زُقاق!.
- تحدٍّ:
أتحدّى إسرائيل أن تفعل بنا مثلما فعلناه بأنفسنا!.
- مُطاردة:
إننا مطاردون، يطاردنا التّخلّف، وهو عدوّنا الحقيقي لا إسرائيل، وليست إسرائيل عدُوًّا لنا إلّا لأنّها تهدّدنا بتجميد التّخلّف!.
- صلاحيات الفساد:
إنّ الأسباب التي تدعو للاستغناء عن موظّف لاستقامته أكثر من الأسباب التي تدعو للاستغناء عنه لانحرافه!.
- موّال مصري:
وراح يغنّي: “البخت لو مال حتعمل إيه بشطارتك”؟!.
- باطن الإنسان:
الزيف في الحياة منتشر كالماء والهواء، وهو السِّرّ الذي يجعل من باطن الإنسان حقيقة نادرة قد تخفى عن بصيرته في الوقت الذي تتجلّى فيه لأعين الجميع!.
- الحياة حلوة:
قولوا في الدّنيا ما شئتم، لا جديد في التّشاؤم، ولكن الحياة في صالح الإنسان وإلّا ما زاد عدده باطّراد، وما زادت سيطرته على دنياه!.
- الغابة والقمر:
مهما يكن من أمر فلا يُمكن تجاهل المرحلة التي قطعها الإنسان من الغابة إلى القمر!.
- النقاء:
ويومًا بعد يوم فإن إيماني يرسخ بأن نقاء الإنسان يجيء من الخارج بقدْر ما يجيء من الدّاخل، وأنّ علينا أن نوفّر الضوء والهواء النّقيّ إذا أردنا أزهارًا يانعة!.
- لافتة:
لا يخلو قول مأثور من حقيقة خالدة!.
- ملتقى طريقين:
الحقيقة الكاملة هي ملتقى طريقين لا غاية طريق واحد...!.