نفخر جميعاً بالانتماء لهذا الوطن العظيم حتى أصبح وسم #السعودية_العظمى يتردد كل يوم في كل وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها، ومصدر فخرنا الأول هو قيادة هذا الوطن للعالم الإسلامي الذي ينظر إلينا باحترام وتقدير وثقة تزيد من مسؤولية الوطن وتمنحه مكانة مختلفة عن سواه نلمسها في جميع شؤون الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، ويمكن استشعار مكانة “المملكة العربية السعودية” من تقدير العالم لمكانة “راية التوحيد”.
ففي بروتوكولات السياسة والأعراف الدبلوماسية تنكس أعلام جميع دول العالم حين تحدث فاجعة دولية أو وفاة رئيس احدى الدول، ويعبر غالباً عن ذلك بنزول العلم إلى منتصف السارية التي تحمل العلم، إلا أن هناك اتفاقاً دوليًّا بعدم نزول العلم السعودي لمنتصف السارية وبقائه خفاقاً شامخاً في الأعلى كما ينبغي له أن يكون، لأن كل العالم يحترم “راية التوحيد”.
في الرياضة مواقف كثيرة أتذكر منها على سبيل المثال لا الحصر أثناء بطولات كأس العالم تقوم الشركات الراعية باستثمار المناسبة لوضع أعلام دول المنتخبات المشاركة بالبطولة على منتجاتها، وحين يطلب الراعي من الاتحاد الدولي “فيفا” أعلام الدول يأتيه شعار سيفين ونخلة بديلاً عن العلم السعودي كبروتكول معتمد للحفاظ على قدسية ومكانة “راية التوحيد”.
وأذكر أنني اقترحت أكثر من مرة أن تقوم أنديتنا المشاركة في دوري أبطال آسيا بوضع شعار “سيفين ونخلة” على قميص النادي لزيادة ولاء جميع الجماهير لممثل الوطن، وإن تم وضعه بالمشاركات المحلية أيضاً فهو أفضل، والمتابع للدوريات الأوروبية يجد بعض الأندية تضع العلم خلف ياقة القميص، ولكنني أريد لشعار “السعودية العظمى” أن يكون على الصدر، ولأنه يتم خلع القمصان وتبادلها فلم أطالب بوضع العلم السعودي حفاظا على “راية التوحيد”.
تغريدة tweet:
المسافر للمدن السياحية في العالم يلحظ افتراش الرسامين الأرض ورسم أعلام دول العالم على الرصيف ليقوم السائح بوضع النقود على علم دولته، وهو وسيلة مشهورة لجمع المال من السياح، إلا أن الملاحظة الأهم أنني لم أشاهد رساماً واحداً يرسم “راية التوحيد” على الرصيف، بل كان يكتفي برسم السيف أو سيفين ونخلة، لأنه إن جهل قيمة لفظ الجلالة فسيأتي السياح المسلمين لتنبيهه لعظمة الخطأ الذي ارتكبه، فالدفاع عن “راية التوحيد” وحفظ مكانتها مسؤولية جميع المسلمين، وعلى منصات المسؤولية نلتقي.
ففي بروتوكولات السياسة والأعراف الدبلوماسية تنكس أعلام جميع دول العالم حين تحدث فاجعة دولية أو وفاة رئيس احدى الدول، ويعبر غالباً عن ذلك بنزول العلم إلى منتصف السارية التي تحمل العلم، إلا أن هناك اتفاقاً دوليًّا بعدم نزول العلم السعودي لمنتصف السارية وبقائه خفاقاً شامخاً في الأعلى كما ينبغي له أن يكون، لأن كل العالم يحترم “راية التوحيد”.
في الرياضة مواقف كثيرة أتذكر منها على سبيل المثال لا الحصر أثناء بطولات كأس العالم تقوم الشركات الراعية باستثمار المناسبة لوضع أعلام دول المنتخبات المشاركة بالبطولة على منتجاتها، وحين يطلب الراعي من الاتحاد الدولي “فيفا” أعلام الدول يأتيه شعار سيفين ونخلة بديلاً عن العلم السعودي كبروتكول معتمد للحفاظ على قدسية ومكانة “راية التوحيد”.
وأذكر أنني اقترحت أكثر من مرة أن تقوم أنديتنا المشاركة في دوري أبطال آسيا بوضع شعار “سيفين ونخلة” على قميص النادي لزيادة ولاء جميع الجماهير لممثل الوطن، وإن تم وضعه بالمشاركات المحلية أيضاً فهو أفضل، والمتابع للدوريات الأوروبية يجد بعض الأندية تضع العلم خلف ياقة القميص، ولكنني أريد لشعار “السعودية العظمى” أن يكون على الصدر، ولأنه يتم خلع القمصان وتبادلها فلم أطالب بوضع العلم السعودي حفاظا على “راية التوحيد”.
تغريدة tweet:
المسافر للمدن السياحية في العالم يلحظ افتراش الرسامين الأرض ورسم أعلام دول العالم على الرصيف ليقوم السائح بوضع النقود على علم دولته، وهو وسيلة مشهورة لجمع المال من السياح، إلا أن الملاحظة الأهم أنني لم أشاهد رساماً واحداً يرسم “راية التوحيد” على الرصيف، بل كان يكتفي برسم السيف أو سيفين ونخلة، لأنه إن جهل قيمة لفظ الجلالة فسيأتي السياح المسلمين لتنبيهه لعظمة الخطأ الذي ارتكبه، فالدفاع عن “راية التوحيد” وحفظ مكانتها مسؤولية جميع المسلمين، وعلى منصات المسؤولية نلتقي.