مرت على الهلال مدارس كروية متنوعة أبرزها وأكثرها نجاحًا وتفوقًا المدرسة الرومانية بتاريخها العريق وتميزها وتناسبها مع الهلال، أكثر المدارس حصدًا للبطولات! قبل رازفان لوشيسكو عرف الهلاليون مدربين رومانيين شكلوا بحضورهم/ نجاحهم علامة فارقة وإيجابية بتاريخه المخضرم بيلاتشي “صائد البطولات”.
والجنرال يوردانيسكو وأولاريو كوزمين ولوشيسكو الذي يدير المشهد الكروي حاليًا، لفت انتباهي حصوله على المركز العاشر بقائمة أفضل المدربين في العالم.. بحثت بالقائمة فوجدتها ضمت خيرة مدربي العالم لفرق لها باع في تاريخ الأبطال وأندية العالم، ووجدته يقف بشموخ وتحدٍ وثقة بقائمة تضم كلوب وفالفيردي وساري وجوارديولا وجيسوس وزيدان وتوخيل، متفوقًا على سيميوني وكونتي.. وهذا دلالة على تفوقه وعصاميته، فأرقامه وإنجازاته وعمله مع الهلال أهله لهذه المكانة رغم جيناته الكروية المكتسبة من والده عميد المدربين الرومان مرتشيا لوشيسكو أسطورة التدريب هناك.
دخوله القائمة دلالة على تميزه ونجاحه بالأرقام والنتائج مع الهلال، ورغم أنه لقب/ إنجاز “فردي” لكنه مشرّف للكرة السعودية كونه مدربًا فيها ولم يصل لذلك إلا من خلال عمله مع أعرق الأندية الآسيوية وبطل آخر نسخة الهلال رابع العالم ببطولة الأندية ومتصدر فرق دوري المحترفين بفارق عن البقية، والذي يضم كوكبة من المحترفين الأجانب هم الأفضل محليًّا مع إدارة موفقة تعمل بصمت ونجاح.
مؤمنة تمامًا بأن الفريق الأفضل هو الذي ينجح بصناعة كيمياء إيجابية تميزه عن غيره لمنظومة عمل متكاملة من مدرب ولاعبين وإدارة، والهرموني بينها على أعلى مستوى، فريق يملك أدوات النجاح.. مدرب صاحب رؤية وفكر تدريبي، فريق يملك بيئة كروية مثالية تتوفر فيها كل مقومات النجاح ولديه ثقافة بطولات.. الهلال مثله مثل ليفربول مع كلوب ومدريد مع زيدان والسيتي مع جوارديولا وفلامنجو مع جيسوس... “انسجام” يصنع بطولات وأرقامًا وإنجازات، فالليفر عاد بعد سنوات مع كلوب بطلاً للأبطال وأندية العالم والدوري الإنجليزي، والميرينجي متفوق مع زيدان بشكل لا يشبه له مع غيره...، والهلال مع رازفان وقبله فريق بطل لكنه معه أكثر توهجًا وحضورًا بالأرقام والبطولات. أبرز ما يميز بيئة الهلال العملية أنه فريق لا ينشغل بغيره؛ كونه منشغلاً بنفسه وتطوره وتفوقه وزيادة رصيده من الأرقام والبطولات، وهذا أبرز ما يميز الفرق التي تتمتع بشخصية البطل فضلاً عن الاحترام المتبادل بين الجميع بمثلث العمل “إدارة ومدرب ولاعبين”، فكل عنصر فيه يدرك قيمة وأهمية الآخر ويحترمه، وهذا سر نجاحه.
والجنرال يوردانيسكو وأولاريو كوزمين ولوشيسكو الذي يدير المشهد الكروي حاليًا، لفت انتباهي حصوله على المركز العاشر بقائمة أفضل المدربين في العالم.. بحثت بالقائمة فوجدتها ضمت خيرة مدربي العالم لفرق لها باع في تاريخ الأبطال وأندية العالم، ووجدته يقف بشموخ وتحدٍ وثقة بقائمة تضم كلوب وفالفيردي وساري وجوارديولا وجيسوس وزيدان وتوخيل، متفوقًا على سيميوني وكونتي.. وهذا دلالة على تفوقه وعصاميته، فأرقامه وإنجازاته وعمله مع الهلال أهله لهذه المكانة رغم جيناته الكروية المكتسبة من والده عميد المدربين الرومان مرتشيا لوشيسكو أسطورة التدريب هناك.
دخوله القائمة دلالة على تميزه ونجاحه بالأرقام والنتائج مع الهلال، ورغم أنه لقب/ إنجاز “فردي” لكنه مشرّف للكرة السعودية كونه مدربًا فيها ولم يصل لذلك إلا من خلال عمله مع أعرق الأندية الآسيوية وبطل آخر نسخة الهلال رابع العالم ببطولة الأندية ومتصدر فرق دوري المحترفين بفارق عن البقية، والذي يضم كوكبة من المحترفين الأجانب هم الأفضل محليًّا مع إدارة موفقة تعمل بصمت ونجاح.
مؤمنة تمامًا بأن الفريق الأفضل هو الذي ينجح بصناعة كيمياء إيجابية تميزه عن غيره لمنظومة عمل متكاملة من مدرب ولاعبين وإدارة، والهرموني بينها على أعلى مستوى، فريق يملك أدوات النجاح.. مدرب صاحب رؤية وفكر تدريبي، فريق يملك بيئة كروية مثالية تتوفر فيها كل مقومات النجاح ولديه ثقافة بطولات.. الهلال مثله مثل ليفربول مع كلوب ومدريد مع زيدان والسيتي مع جوارديولا وفلامنجو مع جيسوس... “انسجام” يصنع بطولات وأرقامًا وإنجازات، فالليفر عاد بعد سنوات مع كلوب بطلاً للأبطال وأندية العالم والدوري الإنجليزي، والميرينجي متفوق مع زيدان بشكل لا يشبه له مع غيره...، والهلال مع رازفان وقبله فريق بطل لكنه معه أكثر توهجًا وحضورًا بالأرقام والبطولات. أبرز ما يميز بيئة الهلال العملية أنه فريق لا ينشغل بغيره؛ كونه منشغلاً بنفسه وتطوره وتفوقه وزيادة رصيده من الأرقام والبطولات، وهذا أبرز ما يميز الفرق التي تتمتع بشخصية البطل فضلاً عن الاحترام المتبادل بين الجميع بمثلث العمل “إدارة ومدرب ولاعبين”، فكل عنصر فيه يدرك قيمة وأهمية الآخر ويحترمه، وهذا سر نجاحه.