ننشغل “كإعلاميين وجماهير” بقضايا تقودنا “للتناحر” أكثر مما تقربنا لبعضنا “ونتجاهل” أموراً تستحق أن تنال الوقت والمساحة حتى لو لم تكن تصنع الإثارة أو تجلب المبيعات..
ـ ما أرمي إليه في هذه السطور هو أن علينا أن نعمل في خطوط متوازية وألا نكتفي بخط “الإثارة” وننسى أو نتناسى أموراً أخرى، وعلينا أن نلفت الإضاءة الإعلامية نحوها لأنها تستحق ذلك، خصوصاً إذا كانت تتعلق بالوطن أو أحد أبنائه أو بناته.. أتحدث عن خليل الزياني ونجد فهد..
ـ المدرب القدير و “المحبوب” خليل الزياني رشحه الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لخوض استفتاء جماهيري في سباق نحو لقب أفضل مدرب في تاريخ القارة الأكبر على مستوى العالم..
ـ الزياني يخوض سباقاً “جماهيرياً” مع 9 مدربين آخرين اعتبرهم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم “الأفضل” في تاريخ كرة القدم الآسيوية، وترك “الاتحاد الآسيوي” ترتيبهم للتصويت الجماهيري..
ـ هذا المدرب القدير “خليل الزياني” نجح في قيادة الأخضر السعودي لأول إنجاز في تاريخ كرة القدم السعودية.. أتحدث عن الفوز بكأس أمم آسيا للمرة الأولى عام 1984 وكذلك التأهل الأول إلى نهائيات الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس 1984..
ـ لو كان الزياني مدرباً “هذه الأيام” لوجدناه يوقع عقوداً بملايين الريالات مع أندية سعودية، وربما أندية أو منتخبات خليجية.. لكنه “أي الزياني” لم ينل نصيبه من هذه العقود شأنه شأن نجوم كبار في كرة القدم السعودية كانوا الأبرز في تاريخها لكنهم لم يدركوا فترة العقود المالية الضخمة..
ـ عندما يرشح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم خليل الزياني ليكون ضمن أفضل 10 مدربين في تاريخ القارة فهذا اعتراف بكفاءة هذا المدرب إلى جانب أنه تكريم وتقدير له “أي المدرب القدير والكبير”.. يبقى دور جماهيرنا في التصويت للمدرب الكبير كي يفوز باللقب الذي يستحقه..
ـ أما “الفتاة السعودية نجد فهد” فقد فازت ببطولة العالم لكرة القدم الإلكترونية للجامعات “FIFA 20” وهو منجز وطني جديد على مستوى العالم تحققه “فتاة” لتؤكد أن شبان وشابات السعودية مستعدون لأي منافسة وقادرون على تحقيق المنجز.. كم هم “الشبان والشابات” فخورون بوطنهم مثلما هو الوطن يفخر بهم..
ـ النداء أوجهه للمؤسسة الرياضية السعودية ولرجال الأعمال بإقامة حفل تكريم كبير للمدرب الكبير خليل الزياني وللفتاة الشابة نجد فهد.. هذا الثنائي قدما صورة رائعة للمواطن السعودي المتميز.. مازال لمجدك يا وطن بقية ومزيد من فخر..
ـ ما أرمي إليه في هذه السطور هو أن علينا أن نعمل في خطوط متوازية وألا نكتفي بخط “الإثارة” وننسى أو نتناسى أموراً أخرى، وعلينا أن نلفت الإضاءة الإعلامية نحوها لأنها تستحق ذلك، خصوصاً إذا كانت تتعلق بالوطن أو أحد أبنائه أو بناته.. أتحدث عن خليل الزياني ونجد فهد..
ـ المدرب القدير و “المحبوب” خليل الزياني رشحه الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لخوض استفتاء جماهيري في سباق نحو لقب أفضل مدرب في تاريخ القارة الأكبر على مستوى العالم..
ـ الزياني يخوض سباقاً “جماهيرياً” مع 9 مدربين آخرين اعتبرهم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم “الأفضل” في تاريخ كرة القدم الآسيوية، وترك “الاتحاد الآسيوي” ترتيبهم للتصويت الجماهيري..
ـ هذا المدرب القدير “خليل الزياني” نجح في قيادة الأخضر السعودي لأول إنجاز في تاريخ كرة القدم السعودية.. أتحدث عن الفوز بكأس أمم آسيا للمرة الأولى عام 1984 وكذلك التأهل الأول إلى نهائيات الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس 1984..
ـ لو كان الزياني مدرباً “هذه الأيام” لوجدناه يوقع عقوداً بملايين الريالات مع أندية سعودية، وربما أندية أو منتخبات خليجية.. لكنه “أي الزياني” لم ينل نصيبه من هذه العقود شأنه شأن نجوم كبار في كرة القدم السعودية كانوا الأبرز في تاريخها لكنهم لم يدركوا فترة العقود المالية الضخمة..
ـ عندما يرشح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم خليل الزياني ليكون ضمن أفضل 10 مدربين في تاريخ القارة فهذا اعتراف بكفاءة هذا المدرب إلى جانب أنه تكريم وتقدير له “أي المدرب القدير والكبير”.. يبقى دور جماهيرنا في التصويت للمدرب الكبير كي يفوز باللقب الذي يستحقه..
ـ أما “الفتاة السعودية نجد فهد” فقد فازت ببطولة العالم لكرة القدم الإلكترونية للجامعات “FIFA 20” وهو منجز وطني جديد على مستوى العالم تحققه “فتاة” لتؤكد أن شبان وشابات السعودية مستعدون لأي منافسة وقادرون على تحقيق المنجز.. كم هم “الشبان والشابات” فخورون بوطنهم مثلما هو الوطن يفخر بهم..
ـ النداء أوجهه للمؤسسة الرياضية السعودية ولرجال الأعمال بإقامة حفل تكريم كبير للمدرب الكبير خليل الزياني وللفتاة الشابة نجد فهد.. هذا الثنائي قدما صورة رائعة للمواطن السعودي المتميز.. مازال لمجدك يا وطن بقية ومزيد من فخر..
