عبد العزيز عبد العال، رئيس النادي الأهلي السابق، وأحد أهم أعضاء شرفه المعروفين بالحكمة في الرأي، في حواره مع الزميل عبد الغني الشريف في “الرياضية” يقول:
“كل إدارة تأتي تقول هذا محسوب مع وهذا ضد. هذا الوضع في الأهلي أشبه بمرض كورونا ولا بد من التخلص منه. قالها الأمير عبد الله الفيصل: الأهلي ملك جمهوره وملك الجميع. لذا، لا بد من تصفية النية لتحقيق النجاح”.
أقول للجميع عودوا إلى الأهلي قبل فوات الأوان. الوضع ليس صعبًا، لكنه يحتاج إلى العمل بحب وجماعية وتنحية المصالح الشخصية والتحزبات.
الإعلامي الأهلاوي مساعد العمري في برنامج وقت إضافي في قناة 22 الفضائية يقول:
“كنت أتمنى أن أرى الأمير منصور بن مشعل يراقب ويناقش، لا يتدخل في العمل، يا سمو الأمير منصور بن مشعل الأهلي يحتاجك كقائد ويجب عليك ترتيب البيت الأهلاوي، بدايةً بالتنحي عن الإشراف على الفريق، وتأكد بأننا نحبك ولكن لا للإشراف، لا للدخلاء، ولا لعدم ترتيب البيت الأهلاوي”.
وفي السياق نفسه الزميل حسن عبد القادر تحت عنوان: “هل يخلع الأمير جلباب المشرف”، في “الرياضية” كتب:
“اختلط الحابل بالنابل، لم يعد يعرف من يصيغ القرارات ومن يصدرها.
اللاعبون مشتتون مستاؤون لا يعرفون مع من يتحدثون.
المشرف وضع أمام إدارة النادي خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه، حجّم دورها وصلاحياتها”.
لا يبقى إلا أن أقول:
ولأنني أرى في شخصية الأمير منصور بن مشعل حب ناديه والحرص على نجاحه، لا أرى في رحيله حلاً لمشكلات الأهلي بل ستزداد تعقيدًا، في 17 سبتمبر 2019 كتبت في “الرياضية” مقالًا عنوانه: “امنحوا منصور فرصة يا أهلاوية” كتبت بالنص:
“الأمور في الأهلي شائكة ومعقدة لأسباب تتحملها إدارات سابقة، والإدارة الحالية خاصة في ظل وجود إدارة عميقة تعطل أي مشروع إصلاحي في البيت الأهلاوي”.
الحرب التي كانت سرية ضد الأمير منصور بن مشعل من بعض الإعلاميين الأهلاويين أصبحت اليوم علنية، والمطالبة برحيله ليس حبًا في الأهلي بل إدارة عميقة وجهتهم لتشويه شخصية الأمير منصور بن مشعل في قلوب الأهلاويين.
غدًا سأكتب لماذا فشل منصور بن مشعل وكيف ينجح؟.. لا عليك يا أمير لا ترحل لا تستسلم الأهلي يحتاجك.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..
“كل إدارة تأتي تقول هذا محسوب مع وهذا ضد. هذا الوضع في الأهلي أشبه بمرض كورونا ولا بد من التخلص منه. قالها الأمير عبد الله الفيصل: الأهلي ملك جمهوره وملك الجميع. لذا، لا بد من تصفية النية لتحقيق النجاح”.
أقول للجميع عودوا إلى الأهلي قبل فوات الأوان. الوضع ليس صعبًا، لكنه يحتاج إلى العمل بحب وجماعية وتنحية المصالح الشخصية والتحزبات.
الإعلامي الأهلاوي مساعد العمري في برنامج وقت إضافي في قناة 22 الفضائية يقول:
“كنت أتمنى أن أرى الأمير منصور بن مشعل يراقب ويناقش، لا يتدخل في العمل، يا سمو الأمير منصور بن مشعل الأهلي يحتاجك كقائد ويجب عليك ترتيب البيت الأهلاوي، بدايةً بالتنحي عن الإشراف على الفريق، وتأكد بأننا نحبك ولكن لا للإشراف، لا للدخلاء، ولا لعدم ترتيب البيت الأهلاوي”.
وفي السياق نفسه الزميل حسن عبد القادر تحت عنوان: “هل يخلع الأمير جلباب المشرف”، في “الرياضية” كتب:
“اختلط الحابل بالنابل، لم يعد يعرف من يصيغ القرارات ومن يصدرها.
اللاعبون مشتتون مستاؤون لا يعرفون مع من يتحدثون.
المشرف وضع أمام إدارة النادي خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه، حجّم دورها وصلاحياتها”.
لا يبقى إلا أن أقول:
ولأنني أرى في شخصية الأمير منصور بن مشعل حب ناديه والحرص على نجاحه، لا أرى في رحيله حلاً لمشكلات الأهلي بل ستزداد تعقيدًا، في 17 سبتمبر 2019 كتبت في “الرياضية” مقالًا عنوانه: “امنحوا منصور فرصة يا أهلاوية” كتبت بالنص:
“الأمور في الأهلي شائكة ومعقدة لأسباب تتحملها إدارات سابقة، والإدارة الحالية خاصة في ظل وجود إدارة عميقة تعطل أي مشروع إصلاحي في البيت الأهلاوي”.
الحرب التي كانت سرية ضد الأمير منصور بن مشعل من بعض الإعلاميين الأهلاويين أصبحت اليوم علنية، والمطالبة برحيله ليس حبًا في الأهلي بل إدارة عميقة وجهتهم لتشويه شخصية الأمير منصور بن مشعل في قلوب الأهلاويين.
غدًا سأكتب لماذا فشل منصور بن مشعل وكيف ينجح؟.. لا عليك يا أمير لا ترحل لا تستسلم الأهلي يحتاجك.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..
