1 ـ “...............” سيسير وحيدًا دائمًا! فريقهم لم يفز أبدًا لجدارته واستحقاقه،… فكل ما حققوه ملطخ! “نعم، إنهم أبطالٌ، ولكن …” لا بد لهم من وضع الوحل على القميص.
2 ـ إنها القصة التي لطالما رددوها في العقد الأخير،… “.............” هو نادي الحكومة والمستفيد الأول هو المستفيد من كل الأنظمة.
3 ـ “..................” دائمًا يسرقون إنجازاتهم. بطولات دوري الأبطال بالأبيض والأسود، دوريات الأبطال بالألوان، الكرات الساخنة، أهداف التسللات، أهداف المرتدات والحظ.
4 ـ نادٍ لا يعمل، ولا يبذل الجهد. كل ما يتلقاه هو الانتقاد فحسب.
أربعة مقتطفات تشبه إلى حد بعيد ما يطرح لدينا من أفكار متوارثة مبنية على فكر مؤامرة مقيت وسمحت له ثقافة الضجيج بالتوسع والانتشار.
للوهلة الأولى تشعر أن ما دون أعلاه مقتبس من صحيفة محلية قبل سنتين أو أكثر، وقبل أن تأتي القوانين الصارمة الحادة من الانفلات أو أنها من أفكار وحروف كاتب أنهكته نجاحات الناجحين، وطغت عليه عاطفة الإحباط والكره والغضب، وشكلت هذا النسق المتوارث، رغم وجود أدلة قطعية الثبوت على بطلانه.
الغريب أن العبارات أعلاه كانت افتتاحية لصحيفة “الماركا الإسبانية” كتبت بعد اقتراب ريال مدريد من تحقيق لقب الدوري، بعد استئنافه وتجاوزه لغريمه برشلونة، دفاعًا عن النادي الملكي الذي ظلم بمثل هذه الاتهامات الساذجة وكأنه بقيادة الداهية زيدان لم يستطع تقديم مستويات ثابتة وقوية، بعد أن خاض المباريات التسعة بعد الاستكمال على أنها نزالات خروج مغلوب، فحقق فيها العلامة الكاملة قبل ضمان التتويج، في حين أن برشلونة المتقدم قبلا بفارق نقطتين تعادل في ثلاث وخسر الرابعة.
المثير أن إدارة برشلونة بادرت بالمباركة للريال باللقب، في حين أن النجم الأسطوري ميسي انتقد وضع فريقه، وأنهم قدموا مستويات ضعيفة لا تليق بهم، محذرًا من استمرار مثل هذه المستويات قد تخرجهم من دوري الأبطال، وبالتالي من الموسم خالي الوفاض، لكن مثل هذه الأصوات العقلانية لا تجد صدى واسعًا كما لقيت تصريحات “بعل كيم” التشكيكية.
الهاء الرابعة
ريمٌ عَلى القاعِ بَينَ البانِ وَالعَلَمِ
أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ
رَمى القَضاءُ بِعَينَي جُؤذَرٍ أَسَدًا
يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ
2 ـ إنها القصة التي لطالما رددوها في العقد الأخير،… “.............” هو نادي الحكومة والمستفيد الأول هو المستفيد من كل الأنظمة.
3 ـ “..................” دائمًا يسرقون إنجازاتهم. بطولات دوري الأبطال بالأبيض والأسود، دوريات الأبطال بالألوان، الكرات الساخنة، أهداف التسللات، أهداف المرتدات والحظ.
4 ـ نادٍ لا يعمل، ولا يبذل الجهد. كل ما يتلقاه هو الانتقاد فحسب.
أربعة مقتطفات تشبه إلى حد بعيد ما يطرح لدينا من أفكار متوارثة مبنية على فكر مؤامرة مقيت وسمحت له ثقافة الضجيج بالتوسع والانتشار.
للوهلة الأولى تشعر أن ما دون أعلاه مقتبس من صحيفة محلية قبل سنتين أو أكثر، وقبل أن تأتي القوانين الصارمة الحادة من الانفلات أو أنها من أفكار وحروف كاتب أنهكته نجاحات الناجحين، وطغت عليه عاطفة الإحباط والكره والغضب، وشكلت هذا النسق المتوارث، رغم وجود أدلة قطعية الثبوت على بطلانه.
الغريب أن العبارات أعلاه كانت افتتاحية لصحيفة “الماركا الإسبانية” كتبت بعد اقتراب ريال مدريد من تحقيق لقب الدوري، بعد استئنافه وتجاوزه لغريمه برشلونة، دفاعًا عن النادي الملكي الذي ظلم بمثل هذه الاتهامات الساذجة وكأنه بقيادة الداهية زيدان لم يستطع تقديم مستويات ثابتة وقوية، بعد أن خاض المباريات التسعة بعد الاستكمال على أنها نزالات خروج مغلوب، فحقق فيها العلامة الكاملة قبل ضمان التتويج، في حين أن برشلونة المتقدم قبلا بفارق نقطتين تعادل في ثلاث وخسر الرابعة.
المثير أن إدارة برشلونة بادرت بالمباركة للريال باللقب، في حين أن النجم الأسطوري ميسي انتقد وضع فريقه، وأنهم قدموا مستويات ضعيفة لا تليق بهم، محذرًا من استمرار مثل هذه المستويات قد تخرجهم من دوري الأبطال، وبالتالي من الموسم خالي الوفاض، لكن مثل هذه الأصوات العقلانية لا تجد صدى واسعًا كما لقيت تصريحات “بعل كيم” التشكيكية.
الهاء الرابعة
ريمٌ عَلى القاعِ بَينَ البانِ وَالعَلَمِ
أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ
رَمى القَضاءُ بِعَينَي جُؤذَرٍ أَسَدًا
يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ