يتصدر الأهلي والتعاون مجموعتيهما في منافسات دوري أبطال آسيا، بينما يحل النصر والهلال وصيفين في مجموعتيهما..
ـ هكذا كان الحال “قبل توقف المنافسات بسبب جائحة كورونا” واتضحت الصورة الآن حول استئناف المنافسات خلال شهر سبتمبر المقبل مرورًا بأكتوبر وصولًا لشهر ديسمبر حيث المباراة النهائية.
ـ جائحة كورونا ستغير العالم في كل جوانبه ومن بينها الحياة الرياضية وكرة القدم ومن بينها منافسات دوري أبطال آسيا ستكون عرضة للتغيير هي الأخرى.
ـ أول بوادر التغيير إقامة بقية المنافسات “مجمعة” في دولة واحدة إلى جانب الاكتفاء بمباراة واحدة في الأدوار الإقصائية وحتى المباراة النهائية وهذه كلها لم تكن تحدث في النسخ السابقة وهذه المتغيرات تمثل “تعديلًا استثنائيًا” في نظام المنافسات وهذا “يؤكد” أن جائحة كورونا غيرت كل شيء.
ـ وضمن جوانب “التغيير” في نظام المسابقة “بل أحدثها” فقد سمح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للأندية المشاركة في هذه النسخة بقيد اللاعبين “الجدد” الذين تم التعاقد معهم أو حتى اللاعبين الذين تم “تمديد” عقودهم وهذا أمر لم يكن “مسموحًا” به من قبل إذ إن تغيير قوائم اللاعبين يتم بعد انتهاء منافسات دور ال16.
ـ أنديتنا “كبقية أندية العالم وليس فقط الآسيوية” تعاقدت مع لاعبين “جدد” و”مددت” عقود لاعبين آخرين وبالتالي كانت هذه الأندية “تأمل” أن يوافق الاتحاد الآسيوي على قيد اللاعبين الذين تم التعاقد معهم أو تمديد عقودهم وهو ما حدث بالفعل بعد “جهود مشكورة” من قبل اتحاد كرة القدم السعودي.
ـ قوبل قرار الاتحاد الآسيوي بارتياح كبير من قبل الأندية السعودية الأربعة “الأهلي والتعاون والنصر والهلال” وكذلك من قبل جماهيرها والإعلام الرياضي السعودي.
ـ لكن الملاحظ هو “المبالغة” بالارتياح وكأن الأندية السعودية “وحدها فقط” التي ستستفيد من هذا القرار وسيسمح لها بقيد اللاعبين “جدد وممددين”.
ـ القرار يشمل كل الفرق المشاركة في هذه النسخة الآسيوية ومثلما دعمت أنديتنا صفوفها فإن الفرق المنافسة “سواء في غرب القارة أو شرقها” هي الأخرى فعلت ذات الأمر ودعمت صفوفها بنجوم كبار بحثًا عن “الاستمرار” في المنافسة أو “العودة لها” وفقًا لترتيب هذه الفرق قبل توقف المنافسات.
ـ علينا أن نكون “حذرين” وفي ذات الوقت “نحترم” المنافسين فمثلما “تغيرت” خارطة فرقنا “ولو جزئيًا” فربما تتغير خارطة الفرق المنافسة بشكل “كلي”.
ـ نريد أن يبقى الأهلى والتعاون في الصدارة ويعود لها “أي الصدارة” النصر والهلال.
ـ هكذا كان الحال “قبل توقف المنافسات بسبب جائحة كورونا” واتضحت الصورة الآن حول استئناف المنافسات خلال شهر سبتمبر المقبل مرورًا بأكتوبر وصولًا لشهر ديسمبر حيث المباراة النهائية.
ـ جائحة كورونا ستغير العالم في كل جوانبه ومن بينها الحياة الرياضية وكرة القدم ومن بينها منافسات دوري أبطال آسيا ستكون عرضة للتغيير هي الأخرى.
ـ أول بوادر التغيير إقامة بقية المنافسات “مجمعة” في دولة واحدة إلى جانب الاكتفاء بمباراة واحدة في الأدوار الإقصائية وحتى المباراة النهائية وهذه كلها لم تكن تحدث في النسخ السابقة وهذه المتغيرات تمثل “تعديلًا استثنائيًا” في نظام المنافسات وهذا “يؤكد” أن جائحة كورونا غيرت كل شيء.
ـ وضمن جوانب “التغيير” في نظام المسابقة “بل أحدثها” فقد سمح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للأندية المشاركة في هذه النسخة بقيد اللاعبين “الجدد” الذين تم التعاقد معهم أو حتى اللاعبين الذين تم “تمديد” عقودهم وهذا أمر لم يكن “مسموحًا” به من قبل إذ إن تغيير قوائم اللاعبين يتم بعد انتهاء منافسات دور ال16.
ـ أنديتنا “كبقية أندية العالم وليس فقط الآسيوية” تعاقدت مع لاعبين “جدد” و”مددت” عقود لاعبين آخرين وبالتالي كانت هذه الأندية “تأمل” أن يوافق الاتحاد الآسيوي على قيد اللاعبين الذين تم التعاقد معهم أو تمديد عقودهم وهو ما حدث بالفعل بعد “جهود مشكورة” من قبل اتحاد كرة القدم السعودي.
ـ قوبل قرار الاتحاد الآسيوي بارتياح كبير من قبل الأندية السعودية الأربعة “الأهلي والتعاون والنصر والهلال” وكذلك من قبل جماهيرها والإعلام الرياضي السعودي.
ـ لكن الملاحظ هو “المبالغة” بالارتياح وكأن الأندية السعودية “وحدها فقط” التي ستستفيد من هذا القرار وسيسمح لها بقيد اللاعبين “جدد وممددين”.
ـ القرار يشمل كل الفرق المشاركة في هذه النسخة الآسيوية ومثلما دعمت أنديتنا صفوفها فإن الفرق المنافسة “سواء في غرب القارة أو شرقها” هي الأخرى فعلت ذات الأمر ودعمت صفوفها بنجوم كبار بحثًا عن “الاستمرار” في المنافسة أو “العودة لها” وفقًا لترتيب هذه الفرق قبل توقف المنافسات.
ـ علينا أن نكون “حذرين” وفي ذات الوقت “نحترم” المنافسين فمثلما “تغيرت” خارطة فرقنا “ولو جزئيًا” فربما تتغير خارطة الفرق المنافسة بشكل “كلي”.
ـ نريد أن يبقى الأهلى والتعاون في الصدارة ويعود لها “أي الصدارة” النصر والهلال.