كل عام وأنتم بخير، اليوم الجمعة أول أيام عيد الأضحى المبارك أعاده الله عليكم بالسعادة والطمأنينة، منظر الحجيج يثلج الصدر في ظل أزمة كورونا، شكرًا لا تكفي للمملكة، ولا حتى ألف شكر، لكنه ليس بمستغرب.
هكذا هي المملكة منذ عهد الملك عبد العزيز رحمه الله، تولي الحرمين كل الاهتمام وتضع كل مقدراتها للحج وضيوف الرحمن، وتقدم خدمات أقل ما يقال عنها بأنها أكثر من كريمة، اليوم أيضًا هو موعد تغريدات الطائر الأزرق تويتر، أبدأ بتغريدة لعبد الرحمن اللاحم الذي غرد عن تنظيم المملكة لموسم الحج رغم التحديات التي فرضتها الجائحة على العالم، غرد اللاحم: “تظهر قوة الدول في الظروف الاستثنائية التي تحتاج إلى إدارة بطريقة غير تقليدية وهذا ما يحدث الآن في الحج الذي يدار بأعلى المعايير وأجودها، وهذا ما يميز المملكة العربية السعودية عن أشباه الدول”، صدق اللاحم، وأضيف بأن للمملكة أيضاً ميزات أخرى كثيرة فتحت أعين الحساد وأطلقت ألسنتهم، مؤسف أن تتحول بعض الدول من صديق أو شريك إلى حاسد!، فيصل الحصيني غرد بما هو نصيحة، قد تكون تغريدته نتاج مشاعره: “إن لم يعجبك مكانك فقم بتغييره فأنت لست شجرة”، أحيانًا لا تستطيع أن تغير مكانك لسبب ما، لكنك على أقل تقدير تستطيع تحسينه، فيصل الجفن منزعج من أجواء تويتر العامة، ويرى أنه لم يعد كما كان للأسباب التالية: “الحقيقة أن تويتر كان ممتعاً ومشوقًا، ويجعلك تختار أصدقاءك ونقاشاتك، حتى تحول مؤخراً للدخول في الذمم، وبدلاً من استخدامه لقراءة العقول والأفكار أصبح لقراءة النوايا.. ليته يعود كما كان”.. وما الذي يبقى على حاله يا فيصل؟ التغير قدر كل شيء، لذلك نبقى ممسكين بالأمل تجاه كل الأمور التي تزعجنا على أنها ستتغير للأفضل، جمال سند السويدي غرد بما هو قيّم وحكيم: “حافظوا على الشرفاء ولو كانوا خصومكم، ولا تفرحوا بالسفهاء ولو وقفوا معكم، فالشريف لن تجده في مواقف الكرامة إلا شهماً، يأبى أن يدنس مقامه بفعل قبيح أو قول مشين، والسفيه لا تفرح به، ولا تركن إليه فهو اليوم معك وغداً عليك..!؟” نحن نرى أن الصينيين يشبهون بعضهم وقد أطلقنا في ذلك نكات كثيرة، وقد يكونون هم أيضاً يرون بأننا نشبه بعضنا ولهم نكاتهم علينا أيضاً، عن تشابه الصينيين واتهامهم بأنهم كانوا مصدر فيروس كورونا.. غردت ريم هذه التغريدة الساخرة: “الصينيون اللي كنت تضحك عليهم عشان شبه بعض خلوا كل أيامك شبه بعض”.
هكذا هي المملكة منذ عهد الملك عبد العزيز رحمه الله، تولي الحرمين كل الاهتمام وتضع كل مقدراتها للحج وضيوف الرحمن، وتقدم خدمات أقل ما يقال عنها بأنها أكثر من كريمة، اليوم أيضًا هو موعد تغريدات الطائر الأزرق تويتر، أبدأ بتغريدة لعبد الرحمن اللاحم الذي غرد عن تنظيم المملكة لموسم الحج رغم التحديات التي فرضتها الجائحة على العالم، غرد اللاحم: “تظهر قوة الدول في الظروف الاستثنائية التي تحتاج إلى إدارة بطريقة غير تقليدية وهذا ما يحدث الآن في الحج الذي يدار بأعلى المعايير وأجودها، وهذا ما يميز المملكة العربية السعودية عن أشباه الدول”، صدق اللاحم، وأضيف بأن للمملكة أيضاً ميزات أخرى كثيرة فتحت أعين الحساد وأطلقت ألسنتهم، مؤسف أن تتحول بعض الدول من صديق أو شريك إلى حاسد!، فيصل الحصيني غرد بما هو نصيحة، قد تكون تغريدته نتاج مشاعره: “إن لم يعجبك مكانك فقم بتغييره فأنت لست شجرة”، أحيانًا لا تستطيع أن تغير مكانك لسبب ما، لكنك على أقل تقدير تستطيع تحسينه، فيصل الجفن منزعج من أجواء تويتر العامة، ويرى أنه لم يعد كما كان للأسباب التالية: “الحقيقة أن تويتر كان ممتعاً ومشوقًا، ويجعلك تختار أصدقاءك ونقاشاتك، حتى تحول مؤخراً للدخول في الذمم، وبدلاً من استخدامه لقراءة العقول والأفكار أصبح لقراءة النوايا.. ليته يعود كما كان”.. وما الذي يبقى على حاله يا فيصل؟ التغير قدر كل شيء، لذلك نبقى ممسكين بالأمل تجاه كل الأمور التي تزعجنا على أنها ستتغير للأفضل، جمال سند السويدي غرد بما هو قيّم وحكيم: “حافظوا على الشرفاء ولو كانوا خصومكم، ولا تفرحوا بالسفهاء ولو وقفوا معكم، فالشريف لن تجده في مواقف الكرامة إلا شهماً، يأبى أن يدنس مقامه بفعل قبيح أو قول مشين، والسفيه لا تفرح به، ولا تركن إليه فهو اليوم معك وغداً عليك..!؟” نحن نرى أن الصينيين يشبهون بعضهم وقد أطلقنا في ذلك نكات كثيرة، وقد يكونون هم أيضاً يرون بأننا نشبه بعضنا ولهم نكاتهم علينا أيضاً، عن تشابه الصينيين واتهامهم بأنهم كانوا مصدر فيروس كورونا.. غردت ريم هذه التغريدة الساخرة: “الصينيون اللي كنت تضحك عليهم عشان شبه بعض خلوا كل أيامك شبه بعض”.