فاز “الهلال” على جاره “النصر” بكل جدارة واستحقاق وبرباعية تلغي جميع الأقاويل التي صاحبت خطأً تحكمياً واحداً اختلفت حوله آراء المحللين، وإن كنت شخصياً أرى أحقية النصر بركلة جزاء يرى بعضهم أن الكرة لم تكن في الملعب لحظة إمساك “إدواردو” بقميص “هوساوي”، ولن ينتهي الحوار حول أخطاء التحكيم رغم تناقصها بفضل VAR، فهذا الخطأ يتوارى خجلاً أمام خطأ ديربي الموسم “الاستثنائي” الأول حين كانت النتيجة 2-2، وأجمع المحللون على ضربة جزاء لم تحتسب للهلال في د.93 كانت كفيلة بحسم اللقاء والنقاط الثلاث في موسم حسمه النصر بنقطة واحدة، تذكرنا أنه بقي في ملعب الدوري “21 نقطة”.
في كل موسم في كل دوريات العالم تحضر أخطاء التحكيم وتتغير بسببها نتائج بعض المباريات، في إسبانيا أغفل الحكم وVAR ضربتي جزاء لصالح “ريال مدريد” في “كلاسيكو” الدور الأول، وانتهى سلباً فضاعت 3 نقاط لم يطالب معها “بيريز” أقوى رئيس نادٍ بالعالم بتغيير رئيس لجنة الحكام، في بريميرليج تجاوزت كرة القدم خط المرمى ودخلت مع حارس المرمى خلف القائم بشهادة الجميع، ولم يحتسبها الحكم ولا المساعد ولا تقنية خط المرمى ولا VAR، وعبر الجميع عن رأيهم لأهمية النقاط الضائعة وستضيع لأنديتنا نقاط من “21 نقطة”.
من حق الإدارات والجماهير أن تغضب أكثر حين يكون القرار الخاطئ أو الظالم تم عبر مكاتب واجتماعات ودراسة وتفكير ولجان، وهذا لا يعني عدم غضبها من قرار الحكم الذي يتخذ في جزء من الثانية وتقنية VAR التي يحكمها الوقت وزاوية التصوير، لكنني أوضح الفارق بين الخطأ الإداري والتقديري وكلاهما مؤلم مع فارق الظروف والتأثير على مسار اللقب الذي لم يتحدد حتى اليوم، فالكرة لا تزال في الملعب الذي يحتفظ بأسرار “21 نقطة”.
تغريدة tweet:
بعد غد سيعود المتصدر والوصيف لملاقاة الفتح وأبها وأشعر بأن فارق النقاط التسع سيتغير بنهاية الجولة، إما أن يتعثر “الهلال” بسبب نشوة انتصار الديربي والاتكاء على فارق النقاط الكبير، أو يتعثر “النصر” بسبب الإحباط الذي خلفته الرباعية الثقيلة أو الخروج من جو المنافسة بسبب الزوبعة التي أثيرت في “فنجان” الدوري، وفي الحالين لن يحسم الدوري حتى يصبح الفارق لا يقبل التعويض، وهذا لن يتحقق قريباً، وعلى منصات حسابات اللقب نلتقي.
في كل موسم في كل دوريات العالم تحضر أخطاء التحكيم وتتغير بسببها نتائج بعض المباريات، في إسبانيا أغفل الحكم وVAR ضربتي جزاء لصالح “ريال مدريد” في “كلاسيكو” الدور الأول، وانتهى سلباً فضاعت 3 نقاط لم يطالب معها “بيريز” أقوى رئيس نادٍ بالعالم بتغيير رئيس لجنة الحكام، في بريميرليج تجاوزت كرة القدم خط المرمى ودخلت مع حارس المرمى خلف القائم بشهادة الجميع، ولم يحتسبها الحكم ولا المساعد ولا تقنية خط المرمى ولا VAR، وعبر الجميع عن رأيهم لأهمية النقاط الضائعة وستضيع لأنديتنا نقاط من “21 نقطة”.
من حق الإدارات والجماهير أن تغضب أكثر حين يكون القرار الخاطئ أو الظالم تم عبر مكاتب واجتماعات ودراسة وتفكير ولجان، وهذا لا يعني عدم غضبها من قرار الحكم الذي يتخذ في جزء من الثانية وتقنية VAR التي يحكمها الوقت وزاوية التصوير، لكنني أوضح الفارق بين الخطأ الإداري والتقديري وكلاهما مؤلم مع فارق الظروف والتأثير على مسار اللقب الذي لم يتحدد حتى اليوم، فالكرة لا تزال في الملعب الذي يحتفظ بأسرار “21 نقطة”.
تغريدة tweet:
بعد غد سيعود المتصدر والوصيف لملاقاة الفتح وأبها وأشعر بأن فارق النقاط التسع سيتغير بنهاية الجولة، إما أن يتعثر “الهلال” بسبب نشوة انتصار الديربي والاتكاء على فارق النقاط الكبير، أو يتعثر “النصر” بسبب الإحباط الذي خلفته الرباعية الثقيلة أو الخروج من جو المنافسة بسبب الزوبعة التي أثيرت في “فنجان” الدوري، وفي الحالين لن يحسم الدوري حتى يصبح الفارق لا يقبل التعويض، وهذا لن يتحقق قريباً، وعلى منصات حسابات اللقب نلتقي.