تابعنا ما تحدث به رئيس الأهلي عبد الإله مؤمنة حول النادي ما كان وكيف من الممكن أن يكون في الفترة القادمة، تحدث عن التحزبات ولم يتجاوز الأمور المالية والأزمات.
كان حديث الرئيس يميل إلى التعقل كما يجب، خصوصًا وهو يتحدث عن أهمية الداعم وهو الكلام الذي كرره كثيرًا دون أذن صاغية، وكان لا بد من أن يكرر ما قال، وكأنه يقول لبعضهم أنتم من يرحل ومنصور لن يترجل.
من تابع ما بين السطور في حديث الرئيس يجزم أنه قد أسقط في أيدي من تعودوا أن يقتاتوا على الخلافات هم ذاتهم الذين انتقلوا من معسكر الصائغ إلى مؤمنة، حتى وهم يسمعون لا غنى عن الداعم يا تجار الولائم.
أنا ابن منصور عبارة رددها الرئيس فماذا بقي لمن أرادوا أن يصنعوا من مؤمنة عدوًّا لأبيه غير اللجوء إلى الخطة البديلة، والتي لن تتجاوز العزف على وتر تقارب كانوا يرفضونه أو معسكر جديد يضرب الاثنين من بعيد.
ارحل وسم عانى منه الأهلي كثيرًا ولم يسلم منه رمز أو رئيس هو ذات الوسم الذي وضع لخالد وفهد والزويهري ومنصور، ولم يفرق بين من دفع أو أنجز من لا يزال يخدم الكيان ومن أرهق صحته وجيبه ثم رحل وغادر المكان.
لست ممن يصادر الآراء ولكن المشكلة تكمن في انعدام ثقافة الاختلاف والذي ينسف المكتسبات ومنصور أحد تلك المكتسبات كداعم وحيد اضطر مؤمنة أن يرددها في حديثه المرير حتى كاد يصرخ في الأخير..
ثقافة الاختلاف التي تحفظ لكل صاحب رأي كرامته وقيمته دون تشكيك في ولاء أو اتهام في ذمة أو تلميح إلى بيع ضمير، وهو ما لا تملكه زمرة من الأهلاويين امتهنوا الإساءة، والواجب عزل الوباء علنًا وليس خفاءً.
كان ولا يزال العقلاء يرفضون ثقافة المعسكرات وهو ما شاهدناه بدخول خالد ومحمد يدًا بيد، سنحارب ثقافة استخدام جبهات الرموز لتدمير الكيان، وسنرفض ثقافة القبيلة والشلة إعلاميًّا وشرفيًّا في الاستراحات والقروبات.
البدايات بعد العودة مبشرة، انتصار على الحزم جلبه الصغار وبوادر أهلي قادر على الإقناع، وعدد كبير من المواهب، وأمير لتجديد العقود مواكب، وبوادر التفاف فريق، ودعاء أن يجتمع أصحاب البرجر مع السليق.
كان حديث الرئيس يميل إلى التعقل كما يجب، خصوصًا وهو يتحدث عن أهمية الداعم وهو الكلام الذي كرره كثيرًا دون أذن صاغية، وكان لا بد من أن يكرر ما قال، وكأنه يقول لبعضهم أنتم من يرحل ومنصور لن يترجل.
من تابع ما بين السطور في حديث الرئيس يجزم أنه قد أسقط في أيدي من تعودوا أن يقتاتوا على الخلافات هم ذاتهم الذين انتقلوا من معسكر الصائغ إلى مؤمنة، حتى وهم يسمعون لا غنى عن الداعم يا تجار الولائم.
أنا ابن منصور عبارة رددها الرئيس فماذا بقي لمن أرادوا أن يصنعوا من مؤمنة عدوًّا لأبيه غير اللجوء إلى الخطة البديلة، والتي لن تتجاوز العزف على وتر تقارب كانوا يرفضونه أو معسكر جديد يضرب الاثنين من بعيد.
ارحل وسم عانى منه الأهلي كثيرًا ولم يسلم منه رمز أو رئيس هو ذات الوسم الذي وضع لخالد وفهد والزويهري ومنصور، ولم يفرق بين من دفع أو أنجز من لا يزال يخدم الكيان ومن أرهق صحته وجيبه ثم رحل وغادر المكان.
لست ممن يصادر الآراء ولكن المشكلة تكمن في انعدام ثقافة الاختلاف والذي ينسف المكتسبات ومنصور أحد تلك المكتسبات كداعم وحيد اضطر مؤمنة أن يرددها في حديثه المرير حتى كاد يصرخ في الأخير..
ثقافة الاختلاف التي تحفظ لكل صاحب رأي كرامته وقيمته دون تشكيك في ولاء أو اتهام في ذمة أو تلميح إلى بيع ضمير، وهو ما لا تملكه زمرة من الأهلاويين امتهنوا الإساءة، والواجب عزل الوباء علنًا وليس خفاءً.
كان ولا يزال العقلاء يرفضون ثقافة المعسكرات وهو ما شاهدناه بدخول خالد ومحمد يدًا بيد، سنحارب ثقافة استخدام جبهات الرموز لتدمير الكيان، وسنرفض ثقافة القبيلة والشلة إعلاميًّا وشرفيًّا في الاستراحات والقروبات.
البدايات بعد العودة مبشرة، انتصار على الحزم جلبه الصغار وبوادر أهلي قادر على الإقناع، وعدد كبير من المواهب، وأمير لتجديد العقود مواكب، وبوادر التفاف فريق، ودعاء أن يجتمع أصحاب البرجر مع السليق.