كانت وزارة الرياضة في منتهى “الشفافية” وهي تصدر بياناً حول منع 8 من المخالطين لدخول الملاعب. سرعة توقيت البيان “بعد نهاية المباريات بساعات” ووضوح تفاصيله أمر يستحق الإشارة والإشادة.
ـ عودة رشاشات مياه استاد الملك فهد الدولي خلال فترة إحماء فريق النصر قبل مباراة الوحدة يعني أنه لم يتم “معالجة” خطأ انطلاق “ذات” الرشاشات “خلال” لقاء النصر والهلال ولم تتم “محاسبة” المتسبب في ذلك الخطأ.
ـ تخلف جمال بلعمري ويوسف بلايلي عن الرحلة “الخاصة” التي قام بتأمينها إدارتا الشباب والأهلي مع توفير كل متطلبات وإجراءات العودة يعكس الفكر “الاحترافي المتدني” لهذين اللاعبين.. خلاف أن إدارتي الناديين ستطبقان اللائحة الداخلية، فمن الأفضل الاستغناء عن اللاعبين وبيع عقديهما لأنهما لا يستحقا ارتداء قميصي الناديين.
ـ فرط فريق ضمك في نقاط عديدة قبل توقف الدوري، لكن الفريق كان أحد أبرز الفرق التي تطور مستواها بعد استئناف الدوري “رغم تعثره بالتعادل أمام الفيحاء”.. وفي حال واصل الفريق “نفس المستوى” فريما “ينجو” من الهبوط.
ـ جاءت “VAR” بحثاً عن أكبر قدر ممكن من العدالة.. لكن “تفاوت” تطبيق بروتوكول “VAR” بين الحكام يثير الدهشة والاستغراب.. إضافة إلى أن “بعض” الحكام يمضي دقيقتين وثلاثًا وربما أربعًا يستمع لغرفة “VAR” ثم يذهب “بنفسه” لرؤية الحالة بعد أن أضاع وقتاً طويلاً.. لماذا لا يذهب من أول توقف؟
ـ يشكر اتحاد كرة القدم على تقديم “سلفة عاجلة” لأندية الدرجتين الأولى والثانية.. لكن ماذا سيحل مبلغ 200 في ناد في الدرجة الأولى أو 100 ألف في الثانية.. خلاف أن المبالغ “سلفة” أي أنها “دين” مستقبلي.. وهذه مشكلة جديدة تضاف لمشاكل هذه الأندية التي لا بد من حل “جذري” لها.
ـ خطوة رائعة أقدمت عليها إدارة نادي أبها بتجديد عقد المحترف التونسي سعد بقير موسمين قادمين. التجديد يعني “استمرار” استقرار الفريق “فنياً” إضافة إلى القيمة الفنية العالية للمحترف بقير.
ـ تبقى 7 جولات “21 نقطة” في منافسات دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى. صراع شديد على بطاقات الصعود وللهرب من الهبوط. لم يتحدد “حتى الآن” هوية أي فريق صاعد أو هابط وستشتد الإثارة وتنتظر الفرق حضوراً تحكيمياً جيداً خلال ما تبقى من جولات.
ـ هل يعقل أن مكتب وزارة الرياضة في القصيم بقي دون “طابعة بطاقات” لأكثر من 7 أشهر.. ننتظر توضيحاً من الوزارة.
ـ عودة رشاشات مياه استاد الملك فهد الدولي خلال فترة إحماء فريق النصر قبل مباراة الوحدة يعني أنه لم يتم “معالجة” خطأ انطلاق “ذات” الرشاشات “خلال” لقاء النصر والهلال ولم تتم “محاسبة” المتسبب في ذلك الخطأ.
ـ تخلف جمال بلعمري ويوسف بلايلي عن الرحلة “الخاصة” التي قام بتأمينها إدارتا الشباب والأهلي مع توفير كل متطلبات وإجراءات العودة يعكس الفكر “الاحترافي المتدني” لهذين اللاعبين.. خلاف أن إدارتي الناديين ستطبقان اللائحة الداخلية، فمن الأفضل الاستغناء عن اللاعبين وبيع عقديهما لأنهما لا يستحقا ارتداء قميصي الناديين.
ـ فرط فريق ضمك في نقاط عديدة قبل توقف الدوري، لكن الفريق كان أحد أبرز الفرق التي تطور مستواها بعد استئناف الدوري “رغم تعثره بالتعادل أمام الفيحاء”.. وفي حال واصل الفريق “نفس المستوى” فريما “ينجو” من الهبوط.
ـ جاءت “VAR” بحثاً عن أكبر قدر ممكن من العدالة.. لكن “تفاوت” تطبيق بروتوكول “VAR” بين الحكام يثير الدهشة والاستغراب.. إضافة إلى أن “بعض” الحكام يمضي دقيقتين وثلاثًا وربما أربعًا يستمع لغرفة “VAR” ثم يذهب “بنفسه” لرؤية الحالة بعد أن أضاع وقتاً طويلاً.. لماذا لا يذهب من أول توقف؟
ـ يشكر اتحاد كرة القدم على تقديم “سلفة عاجلة” لأندية الدرجتين الأولى والثانية.. لكن ماذا سيحل مبلغ 200 في ناد في الدرجة الأولى أو 100 ألف في الثانية.. خلاف أن المبالغ “سلفة” أي أنها “دين” مستقبلي.. وهذه مشكلة جديدة تضاف لمشاكل هذه الأندية التي لا بد من حل “جذري” لها.
ـ خطوة رائعة أقدمت عليها إدارة نادي أبها بتجديد عقد المحترف التونسي سعد بقير موسمين قادمين. التجديد يعني “استمرار” استقرار الفريق “فنياً” إضافة إلى القيمة الفنية العالية للمحترف بقير.
ـ تبقى 7 جولات “21 نقطة” في منافسات دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى. صراع شديد على بطاقات الصعود وللهرب من الهبوط. لم يتحدد “حتى الآن” هوية أي فريق صاعد أو هابط وستشتد الإثارة وتنتظر الفرق حضوراً تحكيمياً جيداً خلال ما تبقى من جولات.
ـ هل يعقل أن مكتب وزارة الرياضة في القصيم بقي دون “طابعة بطاقات” لأكثر من 7 أشهر.. ننتظر توضيحاً من الوزارة.
