أعود لدعم اتحاد كرة القدم لأندية الدرجتين الأولى والثانية بمعدل 200 ألف ريال للأولى و 100 ألف ريال للثانية.. بالمناسبة الدعم بمثابة “سلفة” أي أنها تمثل “دين مستقبلي”..
ـ “السلفة” قليلة للغاية وقد لا تفي باحتياجات الأندية لأسبوع واحد وربما أقل، ولكن “العوض ولا القطيعة” بمعنى أن هذه “السلفة” قد تحل “بعض” المشاكل المالية للأندية..
ـ مسؤولية إضافية على هذه الأندية إذ عليها “أي الأندية” أن تفكر “اليوم” في كيفية “سداد” هذه السلفة “مستقبلاً”، وهذا سيشكل “صداعاً” إضافياً لصداع “ضرورة” توفير مال إضافي يساعد في تسيير أمور الأندية..
ـ لا تستطيع هذه الأندية “ولا كل أندية العالم” أن تواصل مسيرتها وتحقق أهدافها دون توفير المال، بل ليس توفيره “فقط” بل يجب أن يتوفر “فائضاً” منه “أي المال” لأي ظروف “طارئة” تحدث للأندية..
ـ أعتقد “من وجهة نظر شخصية” أن “جهتين” تتحملان “نقص” المال أو غيابه في أندية الدرجة الأولى.. رابطة دوري أندية الدرجة الأولى وكذلك مجالس إدارات الأندية.. أما بالنسبة لأندية الدرجة الثانية فتتحملها مجالس إدارات الأندية على اعتبار “عدم” وجود رابطة لهذه الأندية..
ـ سأعطي مثالاً بسيطاً وواضحاً لخلل العمل في رابطة دوري أندية الدرجة الأولى وكذلك مجالس إدارات أندية هذا الدوري.. تابعت كثيرًا من مباريات هذا الدوري فوجدت “محيط الملعب” خاليًا تماماً من لوحات الدعاية والإعلان ولا يتواجد سوى لوحة “الرابطة”..
ـ هذا يعكس أمراً “واحداً” لا أكثر وهو “ضعف التسويق” لدى رابطة أندية الدرجة الأولى وكذلك مجالس إدارات الأندية، لأنها “عجزت” عن توفير المال من خلال “إعلانات” حول أرض الملعب..
ـ لا يمكن لدوري يحمل اسم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أن تقام مبارياته “دون” لوحات إعلانية للعديد من الشركات والمؤسسات.. على رابطة أندية الدرجة الأولى أن تكون “أكثر فاعلية” على صعيد “تسويق” هذا الدوري..
ـ حتى “إذا كان بالإمكان” الاتفاق مع المعلنين في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بتخصيص لوحات في دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى مع تقديم دعم مالي إضافي من هؤلاء المعلنين..
ـ أما رؤساء أندية الدرجتين الأولى والثانية فأقول أنتم ترأسون أندية “شعبية” تأتي من محافظات عديدة من كل أرجاء المملكة، وعليكم التحرك نحو رجال أعمال المحافظات بحثاً عن الدعم المالي لأندية تمثل المحافظات، بل بعضها يحمل اسم المحافظة..
ـ “السلفة” قليلة للغاية وقد لا تفي باحتياجات الأندية لأسبوع واحد وربما أقل، ولكن “العوض ولا القطيعة” بمعنى أن هذه “السلفة” قد تحل “بعض” المشاكل المالية للأندية..
ـ مسؤولية إضافية على هذه الأندية إذ عليها “أي الأندية” أن تفكر “اليوم” في كيفية “سداد” هذه السلفة “مستقبلاً”، وهذا سيشكل “صداعاً” إضافياً لصداع “ضرورة” توفير مال إضافي يساعد في تسيير أمور الأندية..
ـ لا تستطيع هذه الأندية “ولا كل أندية العالم” أن تواصل مسيرتها وتحقق أهدافها دون توفير المال، بل ليس توفيره “فقط” بل يجب أن يتوفر “فائضاً” منه “أي المال” لأي ظروف “طارئة” تحدث للأندية..
ـ أعتقد “من وجهة نظر شخصية” أن “جهتين” تتحملان “نقص” المال أو غيابه في أندية الدرجة الأولى.. رابطة دوري أندية الدرجة الأولى وكذلك مجالس إدارات الأندية.. أما بالنسبة لأندية الدرجة الثانية فتتحملها مجالس إدارات الأندية على اعتبار “عدم” وجود رابطة لهذه الأندية..
ـ سأعطي مثالاً بسيطاً وواضحاً لخلل العمل في رابطة دوري أندية الدرجة الأولى وكذلك مجالس إدارات أندية هذا الدوري.. تابعت كثيرًا من مباريات هذا الدوري فوجدت “محيط الملعب” خاليًا تماماً من لوحات الدعاية والإعلان ولا يتواجد سوى لوحة “الرابطة”..
ـ هذا يعكس أمراً “واحداً” لا أكثر وهو “ضعف التسويق” لدى رابطة أندية الدرجة الأولى وكذلك مجالس إدارات الأندية، لأنها “عجزت” عن توفير المال من خلال “إعلانات” حول أرض الملعب..
ـ لا يمكن لدوري يحمل اسم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أن تقام مبارياته “دون” لوحات إعلانية للعديد من الشركات والمؤسسات.. على رابطة أندية الدرجة الأولى أن تكون “أكثر فاعلية” على صعيد “تسويق” هذا الدوري..
ـ حتى “إذا كان بالإمكان” الاتفاق مع المعلنين في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بتخصيص لوحات في دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى مع تقديم دعم مالي إضافي من هؤلاء المعلنين..
ـ أما رؤساء أندية الدرجتين الأولى والثانية فأقول أنتم ترأسون أندية “شعبية” تأتي من محافظات عديدة من كل أرجاء المملكة، وعليكم التحرك نحو رجال أعمال المحافظات بحثاً عن الدعم المالي لأندية تمثل المحافظات، بل بعضها يحمل اسم المحافظة..
