الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة اليوم يحل ضيفًا على منطقة جازان لتفقد احتياجاتها الرياضية.
يا أمير الرياضة لا يخامرني أدنى شك في أن مدينة الملك فيصل الرياضية في جازان سوف تفتنك وتسحرك بموقعها الإستراتيجي في أعماق البحر.
يا وزير الرياضة لا شيء يعدل جمال مباراة كرة قدم، وأنت تشاهدها من مدرج يطل على البحر، الأمواج تتراقص أمامك وكأنها تشجع الفريق المنتصر.
لا تحتاج في هذا الملعب إلى أن تراقب ساعة نهاية المباراة.. لا شيء كغروب الشمس.. أصدق ميقات في أحضان البحر يخبرك بالموعد.. انتهت كل التفاصيل وسيبقى صوت البحر ورماله الذهبية ولونه الأزرق تسكن جسدك، في متعة لا مثيل لها.
تذهب إلى هذا الملعب لتشجع فريقك، وتشاهد مباراة كرة قدم؛ فيهرب بك خيالك من عالم المستديرة إلى أحضان الشاطئ الفاتن، وتعود إلى بيتك ليس مشجعًا رياضيًا، بل شاعرًا مغرمًا بجمال الحياة.
وأنت في المدرج تشعر بأن يدك تلامس البحر وتداعب رماله الذهبية، وكأنك في رحلة سياحية، وليس في مباراة كرة قدم.
هذا الملعب الساحر بجمال موقعه على شاطئ البحر، قد تعتقد أنه في البرازيل الساحرة ببحرها، أو أوروبا الفاتنة بمحيطها الأطلسي.
هذا الملعب الذي ولد في أحضان البحر يقع بمدينة الملك فيصل بن عبدالعزير الرياضية في جازان، يعدّ اليوم فرصة استثمارية عظيمة لتوفير موارد مالية جديدة لمصلحة وزارة الرياضة، من خلال مشاريع استثمارية.
على سبيل المثال فندق يطل على هذا البحر سيكون محل جذب سياحي فريد من نوعه وبناء مدرج جديد خلف باب المرمى الشمالي تكون خلفه مطاعم وكفيهات لها مدخل من خارج المدينة الرياضية من جهة الواجهة البحرية.
إعادة تهيئة بيت الشباب وتجهيز معسكر على مستوى عالٍ يزخر بجميع الإمكانات لاحتضان الأندية والمنتخبات، في أجواء لا مثيل لها بجوار البحر ونسيمه.
لا يبقى إلا أن أقول:
وزارة الرياضة اليوم في يدها مدينة رياضية ترابها من ذهب، في موقع إستراتيجي بأجمل مواقع شواطئ البحر الأحمر.
السعودية لديها رغبة جادة لاستضافة كأس آسيا 2027، الاتحاد السعودي لكرة القدم سوف يلتزم بتقديم متطلبات الاستضافة للبطولة قبل 30 أكتوبر 2020م ومن ضمنها ملاعب البطولة، أقترح تطوير ملعب مدينة الملك فيصل الرياضية في جازان لتعزيز ملف السعودية في ظل الموقع الإستراتيجي للملعب المطل على البحر لأنه ميزة غير متوافرة للمنافسين.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
يا أمير الرياضة لا يخامرني أدنى شك في أن مدينة الملك فيصل الرياضية في جازان سوف تفتنك وتسحرك بموقعها الإستراتيجي في أعماق البحر.
يا وزير الرياضة لا شيء يعدل جمال مباراة كرة قدم، وأنت تشاهدها من مدرج يطل على البحر، الأمواج تتراقص أمامك وكأنها تشجع الفريق المنتصر.
لا تحتاج في هذا الملعب إلى أن تراقب ساعة نهاية المباراة.. لا شيء كغروب الشمس.. أصدق ميقات في أحضان البحر يخبرك بالموعد.. انتهت كل التفاصيل وسيبقى صوت البحر ورماله الذهبية ولونه الأزرق تسكن جسدك، في متعة لا مثيل لها.
تذهب إلى هذا الملعب لتشجع فريقك، وتشاهد مباراة كرة قدم؛ فيهرب بك خيالك من عالم المستديرة إلى أحضان الشاطئ الفاتن، وتعود إلى بيتك ليس مشجعًا رياضيًا، بل شاعرًا مغرمًا بجمال الحياة.
وأنت في المدرج تشعر بأن يدك تلامس البحر وتداعب رماله الذهبية، وكأنك في رحلة سياحية، وليس في مباراة كرة قدم.
هذا الملعب الساحر بجمال موقعه على شاطئ البحر، قد تعتقد أنه في البرازيل الساحرة ببحرها، أو أوروبا الفاتنة بمحيطها الأطلسي.
هذا الملعب الذي ولد في أحضان البحر يقع بمدينة الملك فيصل بن عبدالعزير الرياضية في جازان، يعدّ اليوم فرصة استثمارية عظيمة لتوفير موارد مالية جديدة لمصلحة وزارة الرياضة، من خلال مشاريع استثمارية.
على سبيل المثال فندق يطل على هذا البحر سيكون محل جذب سياحي فريد من نوعه وبناء مدرج جديد خلف باب المرمى الشمالي تكون خلفه مطاعم وكفيهات لها مدخل من خارج المدينة الرياضية من جهة الواجهة البحرية.
إعادة تهيئة بيت الشباب وتجهيز معسكر على مستوى عالٍ يزخر بجميع الإمكانات لاحتضان الأندية والمنتخبات، في أجواء لا مثيل لها بجوار البحر ونسيمه.
لا يبقى إلا أن أقول:
وزارة الرياضة اليوم في يدها مدينة رياضية ترابها من ذهب، في موقع إستراتيجي بأجمل مواقع شواطئ البحر الأحمر.
السعودية لديها رغبة جادة لاستضافة كأس آسيا 2027، الاتحاد السعودي لكرة القدم سوف يلتزم بتقديم متطلبات الاستضافة للبطولة قبل 30 أكتوبر 2020م ومن ضمنها ملاعب البطولة، أقترح تطوير ملعب مدينة الملك فيصل الرياضية في جازان لتعزيز ملف السعودية في ظل الموقع الإستراتيجي للملعب المطل على البحر لأنه ميزة غير متوافرة للمنافسين.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
