|


عبدالكريم الزامل
«خالد يبقى خالد»
2020-09-08
عوض الرمز الكبير الأمير خالد بن فهد العضو الداعم لنادي النصر جماهيره “حسرة” خسارة الدوري التي حدثت “بفعل فاعل”، ودعم إتمام أربع صفقات مدوية ما بين أجنبية ومحلية في وقت قياسي لا يتجاوز “48” ساعة.
رجال النصر وعلى رأسهم الاسم الخالد في تاريخه الأمير خالد بن فهد ومعه العضو الفعال عبدالعزيز بغلف شكلوا فريق عمل مع إدارة النادي بقيادة د. صفوان السويكت والمشرف العام عبد الرحمن الحلافي، عمل على مدار “24” ساعة خلال الأسبوعين الماضيين لتجهيز الفريق لخوض غمار البطولة الآسيوية والموسم الجديد.
الأمير الشهم خالد بن فهد يسجل التاريخ أنه أكبر داعم للأندية السعودية بشكل عام ولنادي النصر بشكل خاص، كل ذلك تم وهو بعيد عن الأضواء برغبة شخصية من شخصه الكريم وهي رغبة تُحترم والمقربون منه يعرفون “زهده” في الشهرة والأضواء حتى في أعماله الخيرية ومثل تلك الشخصيات أصبحت نادرة في زمننا الحاضر..
الصفقات النصراوية كانت نوعية وفي المراكز التي تحتاج إلى دعم بعناصر أجنبية أو محلية، وكان أن تم التعاقد مع أسماء مميزة إلا أن نجاحها مرهون بعوامل عدة شيء منها ما يتعلق باللاعب نفسه وآخر إداري تتحمله إدارة النادي، والأهم تقع مسؤوليته على الجهاز الفني بقيادة الخبير فيتوريا التي تحققت أكثر مطالبه واختار التشكيل الأنسب والأجهز للآسيوية فما هو فاعل..
ـ نوافذ:
ـ أخيراً تخلص بعض رجال الشباب وعلى رأسهم الدكتور فهد القريني والخبير أحمد العقيل من الدبلوماسية التي تكتسي أحاديثهم عند الحديث عن عمل إدارة النادي بقيادة خالد البلطان، وضاق بهم ذرعاً تصرفات وعمل الإدارة في الفترة الأخيرة التي أبعدت الشباب عن المنافسة، وأصبح الكيان تابعاً لا متبوعاً على غير ما اعتاده الشبابيون، آخرها الإصرار على عمل الممر الشرفي للهلال الذي رفضه كثير من الشبابيين المخلصين..
- لا يزال إعلاميو عشتوا يسيرون وفق مصالحهم وجميعنا نذكر تغيير موقفهم من ناديهم بعد وجبة “كباب”، متى يتخلص هؤلاء من فلك المصالح..
- عاد بعض مشجعي الهلال لدورهم الحقيقي بعد أن تركوا مناصبهم الرياضية ودون حياء..
- الليلة ختام دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.. الصراع على أشدة بين المهددين بالهبوط، فيما فرق المقدمة تخوض مباريات هادئة باستثناء المقعد الآسيوي الثالث لم يحسم، وإن كان الأهلي الأقرب.
وعلى دروب الخير نلتقي.