أغلق مساء البارحة الموسم الكروي السعودي وكل عام وأهل الكورة وعشاقها والمطبلين بخير وذلك لعام 2019ـ2020م، ولا نعلم ونحن نرسل هذا المقال للإخوان في صحيفة “الرياضية” من احتل المركز الثالث وسيشارك مباشرة في دوري أبطال آسيا للموسم القادم، ومن سيحتل المركز الرابع في سلم الدوري، وبالتالي يلعب مباراة الملحق لبلوغ دوري أبطال آسيا أيضًا.
بعد أن عرفنا ثلاثة مراكز حتى تاريخه الأول الهلال والثاني النصر والهابط لدوري الدرجة الأولى فريق العدالة، وأتصور وممكن أكون مخطئًا أن لكل محب ناديًا سعوديًا من الأندية الجماهيرية وغير الجماهيرية. تعليق على هذا الدوري بصفته “فرحان أو زعلان حتى”.. فهناك من أطلق على هذا موسم الفرنسي، ولعل هذا المسمى وقف عليه كثير من جمهور نادي النصر بسبب سوء إدارة مباراته المصيرية أمام نادي الهلال، التي تحدد من خلالها البطل بقيادة الحكم الفرنسي الذي غادر بلا عودة عقب تلك المباراة مباشرة، وبسبب أخطائه في تلك المباراة وعدم استدعائه من قبل لجنة التحكيم، بينما قلد محبو نادي الهلال غريمهم وأطلقوا عليه لقب الدوري الاستثنائي كيف ولماذا لا أعلم؟ وقد تكون غيرة أو تقليدًا الله أعلم.
في حين أظهر أحمد العقيل، عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم السابق المشجع الشبابي “القح” المعروف، رفضه التام لإقامة ممر شرفي من قبل نادي الشباب لنادي الهلال، وذهب إلى أن مباراة الهلال أمام الوحدة هي الأقرب وفق العرف العالمي، التي تحدد حينها الهلال كبطل للموسم، ولعل بعضهم من محبي الشباب أطلقوا عليه موسم الممر الشرفي.
ويأتي لجماهير الأهلي الوفية اسم لهذا الموسم قد يكون موسم الخط الأحمر من باب الضحك والأخذ بمقولة قالها عضو الشرف الأهلاوي الأمير منصور بن مشعل، وذلك تذكيرًا بمغادرة لاعبهم عبد الفتاح عسيري وتهديد الكابتن عمر السومة بالرحيل. ولعل جارهم الاتحاد صدر محبوه الاسم مبكرًا موسم العدالة، كون آخر مباراة يلعبها الفريق أمام شقيقه نادي العدالة، وسيكون من خلالها تقرير مصير ناديهم إما البقاء أو المغادرة إلى الدرجة الأدنى بشكل عام، حمل هذا الموسم الكثير من المفارقات الغريبة والعجيبة بل وستبقى بعضها خالدة في تاريخنا الرياضي والكروي بالتحديد، الذي يرى بعضهم أنه اختزن في إعلامهم واتباع إعلامهم، وبالأخص ذلك الإعلام الفضائي الممنهج، ، والدليل ارجعوا إلى الموسم الماضي وتذكروا ماذا قالوا عن الدوري حينها، وماذا قالوا هذا الموسم واضحكوا.
والمدهش أنهم هذا الموسم فجأة يتحدثوا لنا عن التعصب والفروسية والأخلاق الرياضية إلخ.. ونحن نقول لهم على مين تلعبها.
بعد أن عرفنا ثلاثة مراكز حتى تاريخه الأول الهلال والثاني النصر والهابط لدوري الدرجة الأولى فريق العدالة، وأتصور وممكن أكون مخطئًا أن لكل محب ناديًا سعوديًا من الأندية الجماهيرية وغير الجماهيرية. تعليق على هذا الدوري بصفته “فرحان أو زعلان حتى”.. فهناك من أطلق على هذا موسم الفرنسي، ولعل هذا المسمى وقف عليه كثير من جمهور نادي النصر بسبب سوء إدارة مباراته المصيرية أمام نادي الهلال، التي تحدد من خلالها البطل بقيادة الحكم الفرنسي الذي غادر بلا عودة عقب تلك المباراة مباشرة، وبسبب أخطائه في تلك المباراة وعدم استدعائه من قبل لجنة التحكيم، بينما قلد محبو نادي الهلال غريمهم وأطلقوا عليه لقب الدوري الاستثنائي كيف ولماذا لا أعلم؟ وقد تكون غيرة أو تقليدًا الله أعلم.
في حين أظهر أحمد العقيل، عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم السابق المشجع الشبابي “القح” المعروف، رفضه التام لإقامة ممر شرفي من قبل نادي الشباب لنادي الهلال، وذهب إلى أن مباراة الهلال أمام الوحدة هي الأقرب وفق العرف العالمي، التي تحدد حينها الهلال كبطل للموسم، ولعل بعضهم من محبي الشباب أطلقوا عليه موسم الممر الشرفي.
ويأتي لجماهير الأهلي الوفية اسم لهذا الموسم قد يكون موسم الخط الأحمر من باب الضحك والأخذ بمقولة قالها عضو الشرف الأهلاوي الأمير منصور بن مشعل، وذلك تذكيرًا بمغادرة لاعبهم عبد الفتاح عسيري وتهديد الكابتن عمر السومة بالرحيل. ولعل جارهم الاتحاد صدر محبوه الاسم مبكرًا موسم العدالة، كون آخر مباراة يلعبها الفريق أمام شقيقه نادي العدالة، وسيكون من خلالها تقرير مصير ناديهم إما البقاء أو المغادرة إلى الدرجة الأدنى بشكل عام، حمل هذا الموسم الكثير من المفارقات الغريبة والعجيبة بل وستبقى بعضها خالدة في تاريخنا الرياضي والكروي بالتحديد، الذي يرى بعضهم أنه اختزن في إعلامهم واتباع إعلامهم، وبالأخص ذلك الإعلام الفضائي الممنهج، ، والدليل ارجعوا إلى الموسم الماضي وتذكروا ماذا قالوا عن الدوري حينها، وماذا قالوا هذا الموسم واضحكوا.
والمدهش أنهم هذا الموسم فجأة يتحدثوا لنا عن التعصب والفروسية والأخلاق الرياضية إلخ.. ونحن نقول لهم على مين تلعبها.
