نحتفل اليوم “قيادة وشعباً” باليوم الوطني.. نحتفل “بكل فخر” بمرور 90 عاماً على تأسيس الوطن الغالي الذي سيبقى “شامخاً” بتميزه وتطوره، تحت “قيادة” رشيدة “وشعب” عاشق لوطنه ووفي لقيادته..
ـ تسعون عاماً مرت على الوطن الغالي، توالت خلالها القيادات السياسية ورحل لدار الفناء وحضر للحياة الملايين من المواطنين، وظل الوطن ينمو ويتطور، لأن رحيل من رحل وحضور من حضر كان بمثابة “انتقال” عشق وحب وإخلاص وعطاء..
ـ عندما تتميز القيادة ومعها الشعب بهذه الخصال فإن الوطن سيواصل تقدمه ومساره الإيجابي، كناطحة سحاب “تشارك” الجميع في بنائها تزداد علواً مع الأيام..
ـ ناطحة السحاب “المبنى” تقف عند حد معين بسبب عوامل كثيرة ترتبط بالبناء، بينما ناطحة السحاب “الوطن” لا يمكن أن تقف عند أي حد طالما هناك حب وولاء “للوطن” وترابط واحترام واهتمام يجمع القيادة بالشعب..
ـ الوطن ليس “أرضًا” نعيش فوقها ولا “ترابًا” خلقنا منه وإليه نعود ولا “هواءً” نتنفسه.. الوطن مزيج من كل هذه بل هو الحياة.. ومن لا وطن له لا حياة له..
ـ عندما يكون حب الوطن نابعًا من “انتماء وفخر” فهذا الحب لا نهاية له.. وإذا كان حب الوطن “مصنوعاً” فسينتهي ذات يوم ويتوقف عن محطة ما..
ـ حبنا لوطننا “انتماء وفخر” توارثه الجميع عبر أجيال عديدة، كان خلالها الوطن يفتخر بتمازج الحب والسمع والطاعة والثقة والولاء بين القيادة والشعب..
ـ قيادة وضعت “رفاهية الشعب” أولوية من خلال البحث عن كل ما يحقق له الأمن والأمان والسعادة والرفاهية.. وشعب وضع “طاعة” القيادة أولوية تصل بنا إلى أهداف اتفقنا عليها كسعوديين.. هدف يتمثل في أن الوطن يأتي “أولاً” وأنه خط أحمر.. الوطن حب وانتماء..
ـ تنمية ونماء.. عنوان “الوطن” طيلة 90 عامًا كانت عنواناً ومثالاً للوحدة واللحمة والتكاتف بين القيادة والشعب ولم يكن هذا إلا نتاج “ثقة” متبادلة بين الطرفين..
ـ وطن ينمو “شامخاً” في كل مجالاته ويضع نفسه في الصفوف “الأولى” للدول المتقدمة، وأصبحنا نقول بكل فخر في كل مكان نسافر إليه إننا “سعوديون”..
ـ بوطننا الغالي وبقيادته الرشيدة نزداد “شموخاً” وسيبقى الوطن “شامخاً” طالما نعشقه ونعمل من أجله.. وهكذا يكون الانتماء..
ـ قال الشاعر أحمد سالم باعطب:
الناس حساد المكان العالي
يرمونه بدسائس الأعمال
ولأنت يا وطني العظيم منارة
في راحتيك حضارة الأجيال
لا ينتمي لك من يخون ولاءه
إن الولاء شهادة الأبطال
يا قبلة التاريخ يا بلد الهدى
أقسمت إنك مضرب الأمثال
ـ تسعون عاماً مرت على الوطن الغالي، توالت خلالها القيادات السياسية ورحل لدار الفناء وحضر للحياة الملايين من المواطنين، وظل الوطن ينمو ويتطور، لأن رحيل من رحل وحضور من حضر كان بمثابة “انتقال” عشق وحب وإخلاص وعطاء..
ـ عندما تتميز القيادة ومعها الشعب بهذه الخصال فإن الوطن سيواصل تقدمه ومساره الإيجابي، كناطحة سحاب “تشارك” الجميع في بنائها تزداد علواً مع الأيام..
ـ ناطحة السحاب “المبنى” تقف عند حد معين بسبب عوامل كثيرة ترتبط بالبناء، بينما ناطحة السحاب “الوطن” لا يمكن أن تقف عند أي حد طالما هناك حب وولاء “للوطن” وترابط واحترام واهتمام يجمع القيادة بالشعب..
ـ الوطن ليس “أرضًا” نعيش فوقها ولا “ترابًا” خلقنا منه وإليه نعود ولا “هواءً” نتنفسه.. الوطن مزيج من كل هذه بل هو الحياة.. ومن لا وطن له لا حياة له..
ـ عندما يكون حب الوطن نابعًا من “انتماء وفخر” فهذا الحب لا نهاية له.. وإذا كان حب الوطن “مصنوعاً” فسينتهي ذات يوم ويتوقف عن محطة ما..
ـ حبنا لوطننا “انتماء وفخر” توارثه الجميع عبر أجيال عديدة، كان خلالها الوطن يفتخر بتمازج الحب والسمع والطاعة والثقة والولاء بين القيادة والشعب..
ـ قيادة وضعت “رفاهية الشعب” أولوية من خلال البحث عن كل ما يحقق له الأمن والأمان والسعادة والرفاهية.. وشعب وضع “طاعة” القيادة أولوية تصل بنا إلى أهداف اتفقنا عليها كسعوديين.. هدف يتمثل في أن الوطن يأتي “أولاً” وأنه خط أحمر.. الوطن حب وانتماء..
ـ تنمية ونماء.. عنوان “الوطن” طيلة 90 عامًا كانت عنواناً ومثالاً للوحدة واللحمة والتكاتف بين القيادة والشعب ولم يكن هذا إلا نتاج “ثقة” متبادلة بين الطرفين..
ـ وطن ينمو “شامخاً” في كل مجالاته ويضع نفسه في الصفوف “الأولى” للدول المتقدمة، وأصبحنا نقول بكل فخر في كل مكان نسافر إليه إننا “سعوديون”..
ـ بوطننا الغالي وبقيادته الرشيدة نزداد “شموخاً” وسيبقى الوطن “شامخاً” طالما نعشقه ونعمل من أجله.. وهكذا يكون الانتماء..
ـ قال الشاعر أحمد سالم باعطب:
الناس حساد المكان العالي
يرمونه بدسائس الأعمال
ولأنت يا وطني العظيم منارة
في راحتيك حضارة الأجيال
لا ينتمي لك من يخون ولاءه
إن الولاء شهادة الأبطال
يا قبلة التاريخ يا بلد الهدى
أقسمت إنك مضرب الأمثال