اليوم موعد تغريدات الطائر الأزرق “تويتر”، الذي تحول لونه إلى اللون الأخضر بعد أن عبر السعوديون عن مشاعرهم في اليوم الوطني الـ90 بصورة أظهرت سعادتهم لانتمائهم لوطن كبير، يعيش منذ 90 عاماً مستقراً وآمناً.
وتعتبر فيه السعادة من يوميات الناس، لا تستغرب بعض الشعوب العربية كل هذه العواطف الكبيرة من السعوديين تجاه قيادتهم التي عملت طوال 90 عاماً على رفعة شأن المواطن والمحافظة على كرامته، أبدأ بتغريدة لصالح الخليف عبر فيها عن عظيم امتنانه للملك عبد العزيز رحمه الله: “لهذا الرجل العظيم دين في عنق كل بيت سعودي، وكل عائلة سعودية، وكل رجل سعودي، وكل امرأة سعودية، وكل طفل سعودي، له فضل على السعوديين جميعاً إلى يوم الدين، قبل تسعين عاماً أسس بلادهم وجعلها آمنة مطمئنة مستقرة”، عبد الله الذبياني غرد معلقاً على تغريدة أحمد أبو دهمان: “أجمل قول في صباح عيد الوطن ما قاله أحمد أبو دهمان: ليس أعظم من أن تصحو على وطن شجاع”.. سفيرنا الأديب تركي الدخيل غرد بأسلوبه الأدبي: “في نشيدنا الوطني جرعة مفرطة من اللون الأخضر، وشيء من سحر رمال الجزيرة العربية، ودعوة لترديد محبة جماعية، وإن كنا، معشر السعوديين، نرى محبة الناس لبلادنا، حين نسافر عنها في جهات الأرض، فإن تلك المحبة تضاعف عجزنا عن التعبير لبلدنا الذي نحب، مذ وحده المؤسس، وتابع خطاه، بنوه الملوك الميامين”.. الكثير من القصص رواها العرب الذين أقاموا على أرض المملكة، تحدثوا فيها عن طيبة كرم وشهامة السعوديين، وأن هذه الصفات من صفاتهم وطباعهم. الإعلامي الرياضي أحمد عفيفي غرد عن تجربته: “أرض لا أعتبر نفسي فيها غريباً، لم أر منها أو من أهلها غير كل الخير، ولا أتمنى لهم إلا كل الخير وكل عام وكل الأخوة والأصدقاء في المملكة العربية السعودية بكل خير وأمان”، هناء حجازي احتفلت باليوم الوطني السعودي مع صديقاتها الكنديات: “خرجت مع ثلاث صديقات كنديات اليوم، ارتديت بلوزة خضراء، حكيت لهم عنك يا وطني، عن فخري بك، عن قادتنا الذين يحسنون رعايتنا، كنت سعيدة وأنا أتحدث بكل الزهو والحب عنك”.. الكل كان يغرد قائلاً كل عام والوطن بخير، الزميل بتال القوس خالف ذلك وغرد: “كل نبضة قلب.. وأنت بخير يا وطن الخير.. حفظك الله وأدام عزك”..
حفظكم الله.
وتعتبر فيه السعادة من يوميات الناس، لا تستغرب بعض الشعوب العربية كل هذه العواطف الكبيرة من السعوديين تجاه قيادتهم التي عملت طوال 90 عاماً على رفعة شأن المواطن والمحافظة على كرامته، أبدأ بتغريدة لصالح الخليف عبر فيها عن عظيم امتنانه للملك عبد العزيز رحمه الله: “لهذا الرجل العظيم دين في عنق كل بيت سعودي، وكل عائلة سعودية، وكل رجل سعودي، وكل امرأة سعودية، وكل طفل سعودي، له فضل على السعوديين جميعاً إلى يوم الدين، قبل تسعين عاماً أسس بلادهم وجعلها آمنة مطمئنة مستقرة”، عبد الله الذبياني غرد معلقاً على تغريدة أحمد أبو دهمان: “أجمل قول في صباح عيد الوطن ما قاله أحمد أبو دهمان: ليس أعظم من أن تصحو على وطن شجاع”.. سفيرنا الأديب تركي الدخيل غرد بأسلوبه الأدبي: “في نشيدنا الوطني جرعة مفرطة من اللون الأخضر، وشيء من سحر رمال الجزيرة العربية، ودعوة لترديد محبة جماعية، وإن كنا، معشر السعوديين، نرى محبة الناس لبلادنا، حين نسافر عنها في جهات الأرض، فإن تلك المحبة تضاعف عجزنا عن التعبير لبلدنا الذي نحب، مذ وحده المؤسس، وتابع خطاه، بنوه الملوك الميامين”.. الكثير من القصص رواها العرب الذين أقاموا على أرض المملكة، تحدثوا فيها عن طيبة كرم وشهامة السعوديين، وأن هذه الصفات من صفاتهم وطباعهم. الإعلامي الرياضي أحمد عفيفي غرد عن تجربته: “أرض لا أعتبر نفسي فيها غريباً، لم أر منها أو من أهلها غير كل الخير، ولا أتمنى لهم إلا كل الخير وكل عام وكل الأخوة والأصدقاء في المملكة العربية السعودية بكل خير وأمان”، هناء حجازي احتفلت باليوم الوطني السعودي مع صديقاتها الكنديات: “خرجت مع ثلاث صديقات كنديات اليوم، ارتديت بلوزة خضراء، حكيت لهم عنك يا وطني، عن فخري بك، عن قادتنا الذين يحسنون رعايتنا، كنت سعيدة وأنا أتحدث بكل الزهو والحب عنك”.. الكل كان يغرد قائلاً كل عام والوطن بخير، الزميل بتال القوس خالف ذلك وغرد: “كل نبضة قلب.. وأنت بخير يا وطن الخير.. حفظك الله وأدام عزك”..
حفظكم الله.
