خسر النصر “أحد أبرز الفرق المرشحة للمنافسة على لقب الدوري” أول 6 نقاط، وبات بحاجة لعمل مكثف ليلحق بركب فرق المقدمة التي حققت العلامة الكاملة من جولتين..
ـ فريق كرة القدم “منظومة” تتكون من عدة عناصر: جهاز طبي وآخر فني ولاعبين، وتدار هذه العناصر الثلاثة من قبل مجلس إدارة النادي.. بينما هناك عنصر “خامس” في هذه المنظومة وهو عنصر “مستقل” وأعني هنا جماهير النادي..
ـ يتحمل “مجلس الإدارة” الجزء الأكبر فيما يحدث للفريق، لأنه “أي المجلس” هو المسؤول عن “إدارة ومراقبة وتقييم” الأجهزة “غير المستقلة”، وهنا أقصد الأجهزة الطبية والفنية واللاعبين..
ـ دور الجماهير يتلخص في الدعم والمساندة للفريق وشحذ الهمم ورفع الروح المعنوية، وإذا كانت جائحة كورونا قد “أبعدت” الجماهير عن الملاعب والمدرجات فإن “وسائل التواصل الاجتماعي” لعبت وتلعب دوراً كبيراً في أن “تواصل” الجماهير دورها في رفع الروح المعنوية وحتى النقد “الإيجابي”..
ـ كل ما ذكرته أعلاه ينطبق على “كل” الأندية وفريق كرة القدم بنادي النصر يدار بذات المنظومة، ولكي يعرف النصراويون سر ما يحدث لفريقهم فلا بد من التعامل مع “كل عنصر” على انفراد وتقييم عمله وصولاً للأفضل..
ـ الجماهير تقوم بدور كبير في رفع الروح المعنوية “عبر وسائل التواصل الاجتماعي”، وإن كان هناك شريحة “محدودة” تقوم بدور الإحباط ومهاجمة الفريق عند أي تعثر بل مهما كانت النتائج.
ـ الجهاز الطبي يتحمل جزءًا كبيراً مما حدث ويحدث للفريق والدليل أن “معظم” الإصابات “عضلية”، وهذا يعكس دور الجهاز الطبي “وكذلك مدرب اللياقة” في تأهيل اللاعبين على صعيد الجانب العضلي والحمل التدريبي..
ـ لا يمكن إعفاء الجهاز الفني “بقيادة فيتوريا” من جزء من المسؤولية، لأنه ارتكب أخطاء فنية مثيرة للدهشة، ولم يوفق في إدارة أكثر من مباراة..
ـ حتى لاعبي النصر “أو بعضهم” لم يظهروا بشكل جيد في كثير من المباريات وكانوا يثيرون الاستغراب بتراجع مستوياتهم وتفاوت المستوى من مباراة لأخرى.
ـ أخيراً فإن إدارة نادي النصر تتحمل الجزء “الأكبر” مما يحدث للفريق الكروي، فمن المفترض أن تقوم الإدارة “بتقييم” عمل الجهاز الطبي وكذلك الفني ومناقشتهم حول ما يحدث من “سلبيات” من طرفهم تؤثر على أداء ونتائج الفريق..
ـ ما زال فريق النصر قادراً على “اللحاق” بركب المقدمة بشرط أن تصل “الإدارة” لمكامن “الخلل” وتعالجها “بهدوء وروية” قبل فوات الأوان واتساع فارق النقاط مع فرق المقدمة..
ـ فريق كرة القدم “منظومة” تتكون من عدة عناصر: جهاز طبي وآخر فني ولاعبين، وتدار هذه العناصر الثلاثة من قبل مجلس إدارة النادي.. بينما هناك عنصر “خامس” في هذه المنظومة وهو عنصر “مستقل” وأعني هنا جماهير النادي..
ـ يتحمل “مجلس الإدارة” الجزء الأكبر فيما يحدث للفريق، لأنه “أي المجلس” هو المسؤول عن “إدارة ومراقبة وتقييم” الأجهزة “غير المستقلة”، وهنا أقصد الأجهزة الطبية والفنية واللاعبين..
ـ دور الجماهير يتلخص في الدعم والمساندة للفريق وشحذ الهمم ورفع الروح المعنوية، وإذا كانت جائحة كورونا قد “أبعدت” الجماهير عن الملاعب والمدرجات فإن “وسائل التواصل الاجتماعي” لعبت وتلعب دوراً كبيراً في أن “تواصل” الجماهير دورها في رفع الروح المعنوية وحتى النقد “الإيجابي”..
ـ كل ما ذكرته أعلاه ينطبق على “كل” الأندية وفريق كرة القدم بنادي النصر يدار بذات المنظومة، ولكي يعرف النصراويون سر ما يحدث لفريقهم فلا بد من التعامل مع “كل عنصر” على انفراد وتقييم عمله وصولاً للأفضل..
ـ الجماهير تقوم بدور كبير في رفع الروح المعنوية “عبر وسائل التواصل الاجتماعي”، وإن كان هناك شريحة “محدودة” تقوم بدور الإحباط ومهاجمة الفريق عند أي تعثر بل مهما كانت النتائج.
ـ الجهاز الطبي يتحمل جزءًا كبيراً مما حدث ويحدث للفريق والدليل أن “معظم” الإصابات “عضلية”، وهذا يعكس دور الجهاز الطبي “وكذلك مدرب اللياقة” في تأهيل اللاعبين على صعيد الجانب العضلي والحمل التدريبي..
ـ لا يمكن إعفاء الجهاز الفني “بقيادة فيتوريا” من جزء من المسؤولية، لأنه ارتكب أخطاء فنية مثيرة للدهشة، ولم يوفق في إدارة أكثر من مباراة..
ـ حتى لاعبي النصر “أو بعضهم” لم يظهروا بشكل جيد في كثير من المباريات وكانوا يثيرون الاستغراب بتراجع مستوياتهم وتفاوت المستوى من مباراة لأخرى.
ـ أخيراً فإن إدارة نادي النصر تتحمل الجزء “الأكبر” مما يحدث للفريق الكروي، فمن المفترض أن تقوم الإدارة “بتقييم” عمل الجهاز الطبي وكذلك الفني ومناقشتهم حول ما يحدث من “سلبيات” من طرفهم تؤثر على أداء ونتائج الفريق..
ـ ما زال فريق النصر قادراً على “اللحاق” بركب المقدمة بشرط أن تصل “الإدارة” لمكامن “الخلل” وتعالجها “بهدوء وروية” قبل فوات الأوان واتساع فارق النقاط مع فرق المقدمة..
