كرة القدم لها قوانينها لكن لا تخضع للمنطق، لذا سُميت بـ “المجنونة”، وهذا سر جمالها وإثارتها المعهودة، من جمالياتها لا يمكن التنبؤ بنتيجتها وإن كان المقابل مغمور، فبعض المغامرين الجدد يقدمون أقوى العروض وأجمل الملاحم الكروية ويعطون دروسًا بكيفية احترام الخصم “كرة القدم لا منطق لها”!.
الخسارة هي الخسارة أمام قوي ضعيف معروف ومغمور..، لكنها موجعة/ مهينة أمام المجهولين/ المغمورين! هناك خسارات تخلد بالتاريخ لا تُمحى ولا تُنسى بقلب وعقل مشجع كرة القدم بالذات أمام الفرق المغمورة/ الأقل! أحيانًا يصدم الكبار بمثل هذه الحقائق المؤلمة، بدوري الأبطال تعرض “مدريد” لضربة مفاجئة من المغمور شختار الأوكراني وبالليجا تعرض لخسارة مماثلة أمام القادم حديثًا للأضواء قادش، لكنه فاز بنتيجة ومستوى كبير أمام برشلونة، وهذه معادلة لا يفك رموزها إلا الكبار!.
الحديث عن المنطق بميدان “ألا منطق” ضرب من الجنون، الفوز حق متاح للجميع مثلما الخسارة الكل معرض لها! الكبار أحيانًا لديهم نقص مكتسب لهرمون “احترام الخصم” فيقعون فريسة الاصطياد للأقل، الذي يملك سلاح المفاجأة/ المقاومة وإرباك الخصم وقتل اللعب “الطريقة الدفاعية” البحتة!
ذل الكبار وتألق الصغار بكرة القدم حقيقة تتداولها الأيام لم ينجُ منها أحد! خسارة النصر أول مباراتين بالدوري أمام التعاون/ الفتح مع “كامل الاحترام” دلالة على أن من يقدم الاحترام يحصد الفوز!، وأنا ضد التعامل المجحف مع المدرب المحترم البرتغالي “روي فيتوريا”، وتعليق مصيره مع النصر بنتيجة مباراة الكأس ضد الأهلي؛ وإن أخفق بمباراتين بالدوري فمن المعيب التعامل معه كمدرب كبير قدم النصر بشكل جميل بهكذا “مراهقة فكرية” إجحاف ونكران، أمثال فيتوريا يصعب تعويضهم، الخسارة تأتي من أسباب مجتمعة وكل فريق معرض لهبوط المستوى والنتائج السلبية، الريال خسر مباراتين بالدوري/ الأبطال وتعرض زيدان لحرب شعواء كادت أن تعصف بمستقبله مع الريال، لكنه نجا بضربة معلم، تعليق مصير مدرب داهية له تاريخه مع الميرينجي بهكذا أسلوب ليس إلا حماقة وسوء تصرف من إدارة بيريز!.
الهلال كاد أن يخفق أمام العين الصاعد حديثًا للأضواء ونجا بأعجوبة وأمام أبها تعادل “غير مريح”، احترام المقابل أيا كان “واجب احترافي” تفرضه كرة القدم التي لا منطق فيها!.
“فيتو” الهلال...!
بطل القارة الصفراء الوجهة التي يتمناها أغلب اللاعبين الكبار، أحدثهم هداف اليوروبا ليج/ راقص التانجو المهاجم الأرجنتيني لوسيانو فيتو القادم من سبورتينج لشبونة البرتغالي بديلاً لكارلوس إدواردو بالتوفيق!
الخسارة هي الخسارة أمام قوي ضعيف معروف ومغمور..، لكنها موجعة/ مهينة أمام المجهولين/ المغمورين! هناك خسارات تخلد بالتاريخ لا تُمحى ولا تُنسى بقلب وعقل مشجع كرة القدم بالذات أمام الفرق المغمورة/ الأقل! أحيانًا يصدم الكبار بمثل هذه الحقائق المؤلمة، بدوري الأبطال تعرض “مدريد” لضربة مفاجئة من المغمور شختار الأوكراني وبالليجا تعرض لخسارة مماثلة أمام القادم حديثًا للأضواء قادش، لكنه فاز بنتيجة ومستوى كبير أمام برشلونة، وهذه معادلة لا يفك رموزها إلا الكبار!.
الحديث عن المنطق بميدان “ألا منطق” ضرب من الجنون، الفوز حق متاح للجميع مثلما الخسارة الكل معرض لها! الكبار أحيانًا لديهم نقص مكتسب لهرمون “احترام الخصم” فيقعون فريسة الاصطياد للأقل، الذي يملك سلاح المفاجأة/ المقاومة وإرباك الخصم وقتل اللعب “الطريقة الدفاعية” البحتة!
ذل الكبار وتألق الصغار بكرة القدم حقيقة تتداولها الأيام لم ينجُ منها أحد! خسارة النصر أول مباراتين بالدوري أمام التعاون/ الفتح مع “كامل الاحترام” دلالة على أن من يقدم الاحترام يحصد الفوز!، وأنا ضد التعامل المجحف مع المدرب المحترم البرتغالي “روي فيتوريا”، وتعليق مصيره مع النصر بنتيجة مباراة الكأس ضد الأهلي؛ وإن أخفق بمباراتين بالدوري فمن المعيب التعامل معه كمدرب كبير قدم النصر بشكل جميل بهكذا “مراهقة فكرية” إجحاف ونكران، أمثال فيتوريا يصعب تعويضهم، الخسارة تأتي من أسباب مجتمعة وكل فريق معرض لهبوط المستوى والنتائج السلبية، الريال خسر مباراتين بالدوري/ الأبطال وتعرض زيدان لحرب شعواء كادت أن تعصف بمستقبله مع الريال، لكنه نجا بضربة معلم، تعليق مصير مدرب داهية له تاريخه مع الميرينجي بهكذا أسلوب ليس إلا حماقة وسوء تصرف من إدارة بيريز!.
الهلال كاد أن يخفق أمام العين الصاعد حديثًا للأضواء ونجا بأعجوبة وأمام أبها تعادل “غير مريح”، احترام المقابل أيا كان “واجب احترافي” تفرضه كرة القدم التي لا منطق فيها!.
“فيتو” الهلال...!
بطل القارة الصفراء الوجهة التي يتمناها أغلب اللاعبين الكبار، أحدثهم هداف اليوروبا ليج/ راقص التانجو المهاجم الأرجنتيني لوسيانو فيتو القادم من سبورتينج لشبونة البرتغالي بديلاً لكارلوس إدواردو بالتوفيق!